النهار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 03:40 مـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
القومي للمرأة يرصد سير العملية الانتخابية في يومي الإعادة للمرحلة الثانية مؤشرات أولية تشير إلى حسم عبدالله لاشين مقعد أبو كبير بالشرقية في مجلس النواب نتائج الحصر العددي تشير إلى اقتراب سعيد الوسيمي من حسم المقعد بدائرة حدائق القبة حضور مصري في الرباط.. «القومي لحقوق الإنسان» يشارك في المؤتمر العام للجمعية الفرنكفونية للجان الوطنية خبراء في مؤتمر غذاء مصر 2025: الصناعة في وضع تنافسي «جيد جداً» قبل قداس عيد الميلاد 2026.. تعرف على استعدادات الكنيسة الأرثوذكسية للاحتفال رئيس الطائفة الإنجيلية: «ميلاد السيد المسيح يحمل رجاء ويمنح الأمل لجميع البشر» هيبة: الدولة نجحت في بناء منظومة متكاملة لدعم تنافسية المستثمر المحلي والاجنبي خبراء الضرائب: الأولوية في كارت «تميز» للفحص السنوي والحصول على مخالصة نهائية للملتزمين ضريبيًا ألذ الأكلات في يوم رأس السنة.. أطباق مميزة تزين مائدة الاحتفال «لجنة الضرائب والجمارك» باتحاد الصناعات تناقش مشكلات الصناع بحضور قيادات حكومية علاء نصر الدين: توطين الصناعة يعيد توجيه استثمارات القطاع الخاص من الاستيراد إلى التصدير

منوعات

فيديو .. تعرف على نوع جديد من النمل يطلق الرصاص

جميعنا يعرف الكثير عن النمل الذي يتميز بلدغته البسيطة التي سرعان ما تزول، لكن ما لا تعرفه عن النمل أن هناك نوعا مفترسا منه يُسمى "النملة الرصاصة" (الاسم العلمي: Paraponera).

النملة الرصاصة هي أكبر أنواع النمل، حيث يتراوح طولها ما بين 18 إلى 30 ميللي، أي ما يساوي طول أصبع يدك الصغير.

وتسمى النملة الرصاصة بهذا الاسم نظرا لحجمها الذي قد يصل إلى حجم الرصاصة، بالإضافة إلى قوة لدغتها وما تسببه من ألم شديد إذا ما تمكنت من الإنسان.

النملة الرصاصة تعيش في الغابات المطيرة مثل بنما والأمازون والبارغواي، ويطلق عليها أيضا اسم "نملة الـ24 ساعة"، حيث يستمر ألمها لمدة يوم كامل، وتصيب الإنسان بشلل مؤقت.

ومن الغريب في هذه النملة أنها تصدر صوتا أشبه بالصريخ عند مهاجمتها للإنسان، ويوجد منها بعض الأنواع المزودة بأجنحة تساعدها في الطيران.
 
بعض الشعوب تستخدم هذه النملة استخداما آخر، فبعض القبائل المحلية في البرازيل تستعملها أثناء مراسم الاحتفال بالشباب، حيث يتم تعريض الفتى البالغ لعدة لدغات من نملة الرصاصة، وعليه أن يتحمل آلامها دون إصدار صوتا كدليل على الرجولة والبلوغ.