النهار
الخميس 30 أكتوبر 2025 04:04 مـ 8 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الصحة والسكان يستقبل وزير خارجية ولاية نبراسكا الأمريكية لبحث سبل تعزيز التعاون في القطاع الصحي وزير الصحة والسكان يشهد إطلاق الإصدار الثالث من الدلائل الإرشادية لجراحة المسالك البولية تأجيل النسخة الثالثة من المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية (PHDC’25) تغيير الساعة.. حقيقة وقف خدمة شحن عدادات الكهرباء لمدة 3 ساعات وزارة الصحة تستضيف الاجتماع التشاوري الإقليمي لتطوير الاستراتيجية الإفريقية للتغذية 2026–2035 الصحة تستعرض إنجاز تنفيذ التوصية السادسة للنسخة الثانية من المؤتمر العالمي للسكان الخاصة بـ“الرقمنة والإبتكار التكنولوجي” الصحة تستعرض إنجاز تنفيذ التوصية الخامسة للنسخة الثانية من المؤتمر العالمي للسكان الخاصة بـ“توفير الأدوية” الأحد المقبل.. أسرة ماجد هلال تستقبل عزاءه في مسجد عمر مكرم بالقاهرة القاصد: جامعة المنوفية في المركز التاسع محليا و23 افريقيا في مؤشر التأثير العلمي بتصنيف ليدن الهولندي لعام 2025 جنايات شبرا الخيمة تردع متعاطي مخدرات بالعبور.. بالسجن المشدد 5 سنوات محافظ الإسكندرية: تجهيز شاشات عرض عملاقة بالاحياء لنقل احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير محافظ الدقهلية: أعمال وسرعة الانتهاء من تراخيص المشروعات

أهم الأخبار

«مصر القوية»: لم نعد إلى 24 يناير 2011 فقط بل عدنا إلى أبعد من ذلك

ابو الفتوح
ابو الفتوح

 

أعلن حزب مصر القوية رفضه لقرار مد حالة الطوارئ، استمرار الأحكام ببراءة قتلة ثوار يناير، الضبطية القضائية في الجامعات، إحالة المدنيين للمحاكم العسكرية وتلفيق القضايا والتهم.

 

 

وقال الحزب، في بيان نشر على صفحته مساء اليوم الجمعة "إننا لم نعد إلى 24 يناير 2011 فقط، بل عدنا إلى أبعد من ذلك بكثير.. أبعد من حيث الزمان بل ربما والمكان"، مؤكدا أن ا?ستمرار في تقديم الحلول ا?منية فقط يؤكد فشل وعجز الحكومة وأنها لا تملك رؤى أو سياسة كي تقدمها لمواطنيها.

 

 

وقال الحزب "لن ينخدع المصريون كثيرا بشعارات جوفاء ? تسمن و? تغني من جوع في ظل فوضى ا?من، وغلاء ا?سعار، وانقطاع ا?رزاق، وتزايد البطالة، واستمرار الفساد والمفسدين؛ فالزمن غير الزمن، والشعب غير الشعب، والظروف غير الظروف".

 

 

وتابع البيان " إننا في حزب مصر القوية نؤكد رفضنا لتمديد حالة الطوارئ التي لم يحقق فرضها الأمن المزعوم والذي يكفى لعودته إعلاء سيادة القانون وتطبيقه على الكل سواسية كما يؤكد على حتمية العودة السريعة للمسار المدني الديمقراطي الذي لا يقوض الحريات ويؤدى إلى اختيار الشعب لسلطته حتى يحاسب ويحاكم كل من أجرموا في حقه وحق هذا الوطن بدلا من أن تحكمه سلطة معينة غير منشغلة بالشعب وآ?مه وآماله.