النهار
الثلاثاء 29 يوليو 2025 04:31 مـ 3 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رسميًا.. النصر السعودي يعلن ضم جواو فيليكس تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة.. 20 قتيلاً من طالبي المساعدات منذ فجر اليوم رئيس حزب ”العربي للعدل والمساواة”: محاصرة السفارات المصرية سلوك عدائي يصب في مصلحة الاحتلال مع بداية التنسيق...خبراء التعليم يقدمون «روشتة» لاختيار الكلية المناسبة: دراسة التخصصات وسوق العمل المرتبط بها...احذروا الوقع في فخ الميول...اختيار الكليات الأكثر طلبًا...عدم... مدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية تفتتح 8 فروع جديدة ليصل عددها إلى 27 مدرسة تغطى جميع محافظات الجمهورية حزب السادات الديمقراطي: استهداف السفارات المصرية يمثل انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي المصرية للاتصالات تعلن عن موعد إعلان القوائم المالية للنصف الأول من 2025 رسميا.. انطلاق دورى الكرة النسائية 22 أغسطس المقبل لليوم الثاني جولة جديدة من المحادثات التجارية بين الصين والولايات المتحدة في السويد الحمامصي: تمكين الشباب يعكس إيمان الرئيس السيسي بقدرتهم على صناعة التغيير الإعدام لمغتصب الطفلة ”سجدة” بالمنوفية.. العدالة تنتصر لبراءة اغتالتها الجريمة بعد تألقها في “فات الميعاد”.. فدوى عابد تستكمل “السلم والتعبان”

عربي ودولي

حماس : الغطاء العربي لن يستر فضيحة عباس

أسامه حمدان
أسامه حمدان
إعتبر ممثل حركة المقاومة الإسلامية حماس في لبنان أسامة حمدان موافقة لجنة المتابعة العربية على إجراء مفاوضات غير مباشرة بين سلطة رام الله والجانب الصهيوني لمدة أربعة أشه رضوخا للمطالب والشروط الصهيونية، وغطاء سياسيا من أجل المزيد من التنازلات الفلسطينية لصالح إسرائيلوأعرب حمدان في تصريحاتٍ صحفيةٍ اليوم الخميس عن أسفه للقرار العربي القاضي باستئناف المفاوضات حتى وإن كانت غير مباشرة بين سلطة رام الله والاحتلال، وقال: أعتقد أن إعطاء فرصة جديدة للتفاوض مع الاحتلال الإسرائيلي محاولة للالتفاف على ما أعلن من مواقف بدت متصلبة، وتبرير للرضوخ للمطالب والشروط الإسرائيلية؛ ولذلك فهذا الغطاء العربي لا يمكنه أن يستر فضيحة محمود عباس الذي تعود على التراجع والانكفاء أمام الاحتلال الاسرائيليوأشار حمدان إلى أن خطورة قرار العودة إلى المفاوضات غير المباشرة تكمن في كونه ضربة موجهة إلى مبادرة السلام العربية، وقال: نحن نعتقد أن إعطاء هذا الغطاء السياسي العربي لمحمود عباس هو في الحقيقة تراجع عن مبادرة السلام العربية وانقلاب عليها، بغض النظر عن الموقف من هذه المبادرة، وهو ما يعني أن الإسرائيليين عمليا نجحوا في قتل مبادرة السلام العربية