النهار
الإثنين 29 ديسمبر 2025 08:26 مـ 9 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تعادل سلبي بين مصر وأنجولا.. مصر تتربع على قمة مجموعتها بالكان بالدموع والحزن.. تشييع جثمان المستشارة سهام صبري الأنصاري إلى مثواها الأخير بنجع فكار بنجع حمادي ”محافظ القليوبية يعقد إجتماعاً لمناقشة مستجدات المخطط التفصيلي لمنطقة العكرشة كاسبرسكي: هجمات البريد الإلكتروني عبر رموز (QR) الخبيثة ارتفعت خمسة أضعاف عام 2025 إنطلاق النسخة السادسة من «الفرص فين»؟ في 31 ديسمبر 2025 مذكرة تفاهم إستراتيجية بين ”اتصال” وImpact Management لتعزيز التوسع الإقليمي لشركات تكنولوجيا المعلومات المصرية قنصل عام السعودية يبحث مع محافظ الإسكندرية سبل التعاون الثقافي والاقتصادي بين البلدين الأخشاب والموبيليا بغرفة الإسكندرية تبحث دعم المشروعات و المشاركة في المعارض الخارجية مصرع طالب إثر حادث تصادم تروسيكل في حائط أمام مستشفى في قنا رئيس البرلمان العربي يهنئ هيبت الحلبوسي بمناسبة انتخابه رئيساً لمجلس النواب العراقي «عطية» يتفقد مدارس جنوب الجيزة...ويؤكد: ولي الأمر شريك أصيل في العملية التعليمية مدير «تعليم القاهرة»: البرمجة والذكاء الاصطناعي خطوة لبناء جيل رقمي وفرص عالمية للمتميزين

حوادث

خادمة أثيوبية تلاحق عائلة سعودية بساطور

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

للمرة الثالثة فى أقل من شهر تحاول خادمة أثيوبية ارتكاب جريمة قتل ضد طفلة مخدومها، وقد نجت سيدة سعودية (35 عاما) بأطفالها الثلاثة بأعجوبة عبر سرعة احتمائهم بإحدى الغرف وإحكام إغلاقها فى منزلهم فى القطيف (شرق السعودية)، هرباً من عاملتها الإثيوبية التى كانت تطاردهم بـ"ساطور" وتريد أن تقتل به طفلة فى السادسة من عمرها. 

وذكرت مصادر مطلعة لصحيفة "الوطن أون لاين" السعودية اليوم، أن السيدة السعودية سارعت إلى الاتصال بزوجها وأقاربها والجهات الأمنية، حيث تم ضبط الخادمة وهى مازالت ترفع الساطور وكانت مصممة على ارتكاب جريمتها ولم تخف أو تحاول إخفاء دليل الجريمة! وتم إلقاء القبض عليها متلبسة، وما يزال التحقيق معها جاريا لمعرفة دوافع جريمتها.

وتأتى محاولة هذه الخادمة الإثيوبية، بعد بضعة أيام من قيام خادمة إثيوبية بذبح طفلة مخدومها إسراء التى تبلغ من العمر 10 سنوات وهى نائمة بحى النهضة بشرق الرياض، وذلك بعد أقل من شهر على حادث نحر الطفلة لميس فى محافظة حوطة بنى تميم على يد عاملة إثيوبية أيضا.

ودفع تكرار هذه النزعة العدوانية القاتلة لدى الخادمات الأثيوبيات كثيرا من المفكرين والشخصيات السعودية إلى الدعوة لطرد جميع الخادمات الأثيوبيات ووقف استقدام العاملات والخادمات من أثيوبيا تماما للحفاظ على حياة الأطفال وحقن دمائهم.