النهار
الخميس 13 نوفمبر 2025 05:00 صـ 22 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد سقوطه في الكمين المحكم.. حبس ”حنجل” لاتجاره بالهيروين والهيدرو بكفر شكر سرديات مكتبة الإسكندرية يناقش ”تميمة المعبد ” المؤقتون بالصحف القومية يستنكرون تجاهل الحكومة لأزمتهم.. وينسقون لوقفة أمام الهيئة الوطنية للصحافة الموت كان ينتظرهم على طبلية عشماوي.. و”المؤبد” يُبدل مصير قاتلي شاب الخصوص مدير مركز تريندز للبحوث بدبي.. الإنتاج البحثي العربي 650 باحث لكل مليون نسمة ندوة «مستقبل دراسات الشباب في مصر والمنطقة العربية: نظرة في العمق» بمكتبة الإسكندرية أخر موعد لاستقبال الأعمال المشاركة فى النسخة الثامنة لمسابقة ”المواهب الذهبية” لذوى الهمم..20 نوفمبر القادرية البودشيشية: نعمل على نشر الوسطية والإعتدال وخدمة الوطن والإنسانية شيخ الأزهر يعزي تركيا في ضحايا تحطُّم الطائرة العسكرية ويتضامن مع أسر الضحايا مؤتمر ومعرض التأمين العالمي (Ingate) يختتم أعماله بمشاركة دولية واسعة وحضور حوالي 9000 آلاف زائر مشيدة بالتنظيم الجيد : بعثة الجامعة العربية تختتم متابعتها للمرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب المصري مفتي الجمهورية يتابع سير العمل بدار الإفتاء

حوادث

خادمة أثيوبية تلاحق عائلة سعودية بساطور

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

للمرة الثالثة فى أقل من شهر تحاول خادمة أثيوبية ارتكاب جريمة قتل ضد طفلة مخدومها، وقد نجت سيدة سعودية (35 عاما) بأطفالها الثلاثة بأعجوبة عبر سرعة احتمائهم بإحدى الغرف وإحكام إغلاقها فى منزلهم فى القطيف (شرق السعودية)، هرباً من عاملتها الإثيوبية التى كانت تطاردهم بـ"ساطور" وتريد أن تقتل به طفلة فى السادسة من عمرها. 

وذكرت مصادر مطلعة لصحيفة "الوطن أون لاين" السعودية اليوم، أن السيدة السعودية سارعت إلى الاتصال بزوجها وأقاربها والجهات الأمنية، حيث تم ضبط الخادمة وهى مازالت ترفع الساطور وكانت مصممة على ارتكاب جريمتها ولم تخف أو تحاول إخفاء دليل الجريمة! وتم إلقاء القبض عليها متلبسة، وما يزال التحقيق معها جاريا لمعرفة دوافع جريمتها.

وتأتى محاولة هذه الخادمة الإثيوبية، بعد بضعة أيام من قيام خادمة إثيوبية بذبح طفلة مخدومها إسراء التى تبلغ من العمر 10 سنوات وهى نائمة بحى النهضة بشرق الرياض، وذلك بعد أقل من شهر على حادث نحر الطفلة لميس فى محافظة حوطة بنى تميم على يد عاملة إثيوبية أيضا.

ودفع تكرار هذه النزعة العدوانية القاتلة لدى الخادمات الأثيوبيات كثيرا من المفكرين والشخصيات السعودية إلى الدعوة لطرد جميع الخادمات الأثيوبيات ووقف استقدام العاملات والخادمات من أثيوبيا تماما للحفاظ على حياة الأطفال وحقن دمائهم.