النهار
الجمعة 25 يوليو 2025 08:58 مـ 29 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هل نجح رئيس الموساد في اقناع ترامب بالضغط علي اثيوبيا واندونيسيا وليبيا ؟ هل يفعلها ترامب ويبرد صراعات الشرق الاوسط من اجل عيون نوبل للسلام ؟ نيتنياهو ديكتاتور يحكم اسرائيل بصلاحيات مطلقة بموجب قانون 1981 أشرف زكي لـأحمد السقا:أنا والغالي نجم النجوم رامى جمال يحتفل بعيد ميلاده وصدور ألبومه الجديد ... صور «حلقة القاهرة النقدية» تسلّط الضوء على تجربة خيري دومة ببيت الشعر العربي بعد قرار منعه من الغناء بمصر... راغب علامة يروج لحفل مع نانسي عجرم بطفي بيروت أغسطس المقبل ريبيرو يعلن تشكيل الأهلي أمام البنزرتي التونسي مهرجان بورسعيد السينمائي الدولي يقدم ورشة للإخراج السينمائي مع المخرج الكبير علي بدرخان برلماني: معبر رفح لم يُغلق يومًا من جانب مصر.. وادعاءات ”الإخوان” محاولة يائسة لتشويه دور القاهرة في دعم فلسطين فيلمان تسجيليان عن الخيامية والأوانى التراثية بأوبرا دمنهور في أسبوعه الرابع.. “ابتدينا” لعمرو دياب يكتسح منصات الموسيقى ويتصدر المشهد العربي

أهم الأخبار

السادات: سأرفع دعوى قضائية لحل الأحزاب القائمة على أساس دينى

عفت السادات
عفت السادات

كشف الدكتور عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطى، أنه ينوى رفع دعاوى قضائية لحل الأحزاب القائمة على أساس دينى وعلى رأسها حزب البناء والتنمية الذراع السياسى للجماعة الإسلامية، مضيفا أن من عليه العودة للمشهد السياسى مرة أخرى عليه عدم الزج بالدين فى الصراعات السياسية.

وأكد السادات فى تصريحات صحفية أن الأحزاب التى تتاجر بالدين أضرت بالبلاد خلال العامين الماضيين مما مثل خطورة شديدة على وحدة الوطن وأمنه القومى، من خلال خطاب دينى متطرف وتحريضى كرس لحالة من الاستقطاب وساهم فى تشويه صورة الإسلام الوسطى السمح، مؤكدا أنه من التهم التى يجب أن توجه لهؤلاء تهمة ازدراء وتشويه الدين الإسلامى فى المقام الأول.

وأشار السادات إلى أن الأحزاب الإسلامية ظنت وسعت للهيمنة وإقصاء الآخر، كما أن أساسها لا يتوافق مطلقا مع نموذج الدولة الحديثة التى نرغب فى تشييدها بالتعاون مع الجميع دون إقصاء.

واختتم السادات تصريحاته مؤكدا أنه سيتقدم بمقترح للجنة التى ستقوم بتعديل الدستور بخصوص منع أى شخصية تلوثت يديها بدماء المصريين خلال الأربعين سنة الماضية، مشددا على ثقته فى أن المصريين لن يسمحوا بعودة القتلة والإرهابيين مرة أخرى إلى واجهة المشهد السياسى.