النهار
الإثنين 9 يونيو 2025 05:46 مـ 12 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نايمين في الشارع.. محافظ بورسعيد يوجه بانقاذ صغار تعاطف معهم السوشيال ميديا استعدادات مكثفة للانتخابات البرلمانية.. المؤتمر: سنقدم مرشحين يمتلكون الشعبية والكفاءة «تعليم القاهرة»: غدًا بدء تلقي قبول اعتذارات الثانوية العامة لعام ٢٠٢٥ السفارة التركية تحتفل بعيد الأضحى مع عائلات من غزة ومصر اعتماد كامل لمجمع العيادات الخارجية للأطفال ( أبو الريش) بمستشفيات جامعة القاهرة من الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية غرفة عمليات التعليم الفني تستأنف أعمالها في امتحانات الدبلومات الفنية 2025 وزيرة البيئة تتوجه إلى نيس بفرنسا للمشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات UNOC3 غرفة المنشآت تناشد أصحاب المطاعم العائمة سرعة التحرك لتوفيق أوضاعها قبل 30 يونيو الجارى وزير العمل ينعي ابن الدقهلية الشهيد البطل خالد شوقي.. ويقرر صرف 200 ألف جنيه لأسرته متحدث نقابة الموسيقيين: قرعة التجديد النصفي استحقاق قانوني التزم به مصطفى كامل لترسيخ العدالة حملات التصدي لمخالفات البناء خلال إجازة العيد بالدقهلية محافظ الدقهلية: استمرار توافد محصول القمح وتوريد 271 ألف طن

أهم الأخبار

نوح : بيان القوات المسلحة خلع مرسى

مختار نوح
مختار نوح

أكد المحامي مختار نوح، المستشار القانوني لحزب مصر القوية، على أن بيان القوات المسلحة الذي أذاعه الفريق أول عبد الفتاح السيسي يعد تدخل محقق لإرادة الشعب الثائر الذي قام بخل الدكتور محمد مرسي من منصبه كرئيس للجمهورية، وأن القوات المسلحة أصبحت هي الأمل أمام الشعب المصري في تنفيذ خطوات خلع الدكتور محمد مرسي.

وأضاف في لقاء تليفزيوني على قناة "دريم 2" أن عدد المتظاهرين الذين نزلوا إلى الميادين المصرية قد فاق الأعداد أ.ش.أ لتي شاركت بثورة 25 يناير نفسها، وبالتالي لا يمكن أن يتم اتخاذ أي قرروا غير القرار الذي أرادوا تحقيقه، وعلى الدكتور محمد مرسي أن يستجيب لمطلب الشعب.

وأشار إلى أن بقاء الدكتور محمد مرسي في منصبه متجاهلاً مطالب ثورة 30 يونيو يعني أن يتم إعادة الرئيس السابق إلى منصبه كرئيس، وذلك لأن السند القانوني لخروج مبارك من الرئاسة هو سقوط الشرعية عنه، فلا يمكن أن يبقى مرسي في منصبه لأن الشعب قد غضب عليه.

وأعلن أنه يعتبر الدكتور محمد مرسي مؤسس أول دكتاتورية مصرية بعد ثورة 25 يناير، وأن هناك ثغرتين بالدستور سيحاول الدكتور محمد مرسي استغلالهم من أجل البقاء في منصبه وهم المادة 150 من الدستور والتي فات وقت تطبيقها، والأخرى هي "استقالته أو تنحيه عن منصبه" وذلك لكي يخلوا منصب رئيس الجمهورية وحل محله مجلس الشورى الإخواني أي استغلال المادة 153 من الدستور لكي يأتي الدكتور أحمد فهمي الذي وصفه بـ"أبو نسب" كرئيس مؤقت للجمهورية.