النهار
الجمعة 13 يونيو 2025 08:05 صـ 16 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الزناتي: فتح باب تلقي أوراق لجنة المشتغلين الجديدة الإثنين المقبل في جريمة هزت ”الغربية”.. الحكم بالإعدام على قاتل أسرته في عزبة رستم رؤية منام تكشف جريمة قتل.. المتهم فيها زوج ابنة الضحية أنهى حياتها لسرقة قرطها الذهبي بكفرالشيخ في جريمة هزت ”الغربية”.. الحكم بالإعدام على قاتل أسرته في عزبة رستم خبير اقتصادي: إصدار صكوك سيادية خطوة ذكية لخفض الدين دون التفريط في أصول الدولة مصادر تكشف لـ«النهار» موعد اعتماد نتيجة الشهادة الإعدادية والأوائل بمحافظة الجيزة بأطلالة ساحرة.. منة عدلي القيعي تطل بالأبيض فى حفل زفافها علي يوسف حشيش تكريم نوال عبد الشافي بجائزة أفضل أغنية عن ” هي جت عليا” في مهرجان international fashion awards «القومي لذوي الإعاقة» يستعرض بنيويورك تجربة مصر في استخدام الذكاء الاصطناعي احتفالات روسية بالغردقة بالعيد الوطني ومرور 12 عامًا على تأسيس دولة روسيا الاتحادية «هواوي» تُطلق هواتف Pura 80 بتقنيات متطورة رشوان توفيق: ربنا بعت لياسمين عبد العزيز رسالة معايا في منامي

أهم الأخبار

الدكتور نعمان جمعة الرئيس الشرعي لحزب الوفد.. والبدوي مزور

نعمان جمعة الرئيس السابق لحزب الوفد
نعمان جمعة الرئيس السابق لحزب الوفد

أكد الدكتور نعمان جمعة، الرئيس الأسبق لحزب الوفد، أنه الرئيس الشرعى لحزب الوفد، وليس الدكتور السيد البدوى، ولديه ما يثبت ذلك قانونيا، ولكن ذلك يقتضى تدخلا من الدولة بالطرق القانونية، موضحا أنه آثر أن يؤجل الحديث فى هذا التوقيت الذى تمر به البلاد بظروف صعبة بعد أزمة الجنود الأخيرة وأزمة الكهرباء.

وقال جمعة فى تصريحات ، أن مشكلة حزب الوفد هى مشكلة خاصة، أبطالها الحقيقيون هم أعضاء حزب الوفد أنفسهم، ولكن مشكلة الحزب هى مشكلة صغير بالنسبة للمشاكل التى تعيشها مصر الآن ولا طاقة للمجتمع أن يستمع لمثل هذه المشاكل فى هذا التوقيت.

وأضاف جمعة أنه مصرى وطنى يحب بلده ويحب حزب الوفد لذا ينتظر حتى يحين الوقت المناسب حتى يعود رئيسا لحزب الوفد مرة أخرى بعدما تنتهى تصرفات الصبية الذين استولوا على حزب الوفد بطريقة غير مشروعة.

وأشار رئيس الوفد السابق إلى أنه مازال الرئيس الشرعى لحزب الوفد ولديه الأوراق التى تثبت ذلك، ففى سبتمبر عام 2000 فاز برئاسة الحزب فى انتخابات نزيهة ولمدة غير محددة، ولكن الاستبداد كان سببا فى إقصائه بطريقة غير شرعية، وكان من المفترض إذا ما كانت ستجرى أى انتخابات جديدة أن يشرف عليها ويكون جزءا منها بصفته الرئيس الشرعى لحزب الوفد.