النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 08:34 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس الجهاز: يتابع معدلات تنفيذ مشروعات تدعيم البنية التحتية لمرفق الكهرباء اليابان تقلد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبر الخميس القادم....الداعية مصطفى حسني في ضيافة جامعة عين شمس نقيب الإعلاميين: الإعلام الرقمي شريك أساسي في التطوير.. والذكاء الاصطناعي فرصة لا تهديد. تقديرًا لدوره البارز في مجال الإعلام الرقمي ..العامة لاتحاد كُتّاب مصر تكرم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بعنوان ”الإعلام الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي”.. ويؤكد : لن يكون بديلًا عن الإنسان عملتها فاليوم العالمي للسناجل.. مى عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور الحسيني أمينا لصندوق اتحاد المهن الطبية وسالم وحمدي أعضاء بالمجلس الانتهاكات الإسرائيلية تستهدف الصحفيين لتطمس الرواية الفلسطينية تصاعد المعارك في ولاية كردفان.. الجيش السوداني يحشد قواته والدعم السريع تحاصر بابنوسة تصريحات الرئيس ماكرون بارقة أمل في وجه الانحياز الدولي لإسرائيل ”طقسٌ لمعجزةٍ أخيرة”.. ربيع السايح يغوص في أعماق النفس الإنسانية في ديوانه السادس

أهم الأخبار

6 إبريل تحاصر منزل وزير الداخلية.. والأمن يطلق المسيل للدموع

اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية
اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية

وصل العشرات من أعضاء حركة 6 إبريل أمام منزل وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، رافعين لافتات وأعلام حركة 6 إبريل وصورة الشهيد جيكا ويرددون هتافات تندد بالنظام الحالى وتدعو للثأر من أجل شهداء 25 يناير.

ومن ناحية أخرى قامت قوات الأمن بعمل كردون أمنى يتقدمه 3 سيارات مدرعة أمام منزل الوزير تحسبا لحدوث أى اشتباكات بينهم وبين المتظاهرين ومنعهم من التقدم إلى الباب الرئيسى لمنزل الوزير.

وأكد أحد أعضاء الحركة، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن وقفتهم لن تتعدى النصف ساعة وذلك لإرسال رسالة إلى النظام الحالى وخاصة وزارة الداخلية لأنهم لن ينسوا حق الشهداء أحداث الثورة، وأنهم سيغادرون المكان دون حدوث أى اشتباكات مع عناصر الأمن الموجودة الآن وأن وقفتهم سلمية من أجل التعبير عن رأيهم.

وقام عدد منهم بإشعال الشماريخ وترديد هتافات 6 إبريل على دقات الطبول وقاموا بعمل حائط صد بين زملائهم وبين الأمن.


وأطلق الأمن الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين من أمام منزل الوزير خشية اقتحامه.