النهار
الإثنين 29 ديسمبر 2025 08:25 مـ 9 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تعادل سلبي بين مصر وأنجولا.. مصر تتربع على قمة مجموعتها بالكان بالدموع والحزن.. تشييع جثمان المستشارة سهام صبري الأنصاري إلى مثواها الأخير بنجع فكار بنجع حمادي ”محافظ القليوبية يعقد إجتماعاً لمناقشة مستجدات المخطط التفصيلي لمنطقة العكرشة كاسبرسكي: هجمات البريد الإلكتروني عبر رموز (QR) الخبيثة ارتفعت خمسة أضعاف عام 2025 إنطلاق النسخة السادسة من «الفرص فين»؟ في 31 ديسمبر 2025 مذكرة تفاهم إستراتيجية بين ”اتصال” وImpact Management لتعزيز التوسع الإقليمي لشركات تكنولوجيا المعلومات المصرية قنصل عام السعودية يبحث مع محافظ الإسكندرية سبل التعاون الثقافي والاقتصادي بين البلدين الأخشاب والموبيليا بغرفة الإسكندرية تبحث دعم المشروعات و المشاركة في المعارض الخارجية مصرع طالب إثر حادث تصادم تروسيكل في حائط أمام مستشفى في قنا رئيس البرلمان العربي يهنئ هيبت الحلبوسي بمناسبة انتخابه رئيساً لمجلس النواب العراقي «عطية» يتفقد مدارس جنوب الجيزة...ويؤكد: ولي الأمر شريك أصيل في العملية التعليمية مدير «تعليم القاهرة»: البرمجة والذكاء الاصطناعي خطوة لبناء جيل رقمي وفرص عالمية للمتميزين

رياضة

تعادل سلبي وفرصة ضائعة لمصطفى محمد في الشوط الاول بين مصر وأنجولا

مصر وأنجولا
مصر وأنجولا

شهد ملعب "أدرار بمدينة أغادير المغربية شوط أول طغى عليه الحذر والندية بين منتخبي مصر وأنجولا، ضمن الجولة الأخيرة من المجموعة الثانية لبطولة أمم إفريقيا 2025.

ورغم السيطرة المتبادلة، انتهت الـ45 دقيقة الأولى بالتعادل السلبي، في مباراة بدت فيها الحسابات التكتيكية هي الغالبة على أقدام اللاعبين.

بدأ الفراعنة اللقاء بمحاولات جس نبض، وفي الدقيقة الثالثة كاد "محمد إسماعيل" أن يصنع الحدث بتمريرة سحرية اخترقت الدفاع الأنجولي، إلا أن الكرة مرت بغرابة من أمام المهاجم "مصطفى محمد" لتستقر في يد الحارس الأنجولي، وتضيع معها أولى فرص التقدم المصري.

توقف نبض الجماهير المصرية في الدقيقة التاسعة، حين سقط "صلاح محسن" مصاباً بضربة قوية في الوجه من مدافع أنجولا، استلزمت دخول الطاقم الطبي.

هذه الوقعة أعقبتها انتفاضة للمنتخب الأنجولي، الذي هدد مرمى الفراعنة في الدقيقة 11 بتسديدة صاروخية من "غاسبار" بعد عرضية "شيكو بانزا"، لكنها علت العارضة بسنتيمترات قليلة.

استمر الضغط الأنجولي عبر الكرات الثابتة، وأبرزها الركلة الحرة التي نفذها "فريدي باليندي" في الدقيقة 13، إلا أن اليقظة الدفاعية للمنتخب المصري كانت بالمرصاد، حيث نجح المدافعون في تشتيت الكرة قبل أن تتحول إلى خطر حقيقي، لينتهي الشوط الأول وسط ترقب لما سيسفر عنه شوط المدربين.