بعد أزمة ريهام عبد الغفور.. محمد كيلاني يطالب بقانون رادع
حرص الفنان محمد كيلاني على التعليق على أزمة الفنانة ريهام عبد الغفور، بعد تداول صور غير لائقة لها، حيث كسر صمته ووجّه رسالة حاسمة عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
وأكد محمد كيلاني في منشوره أن ما حدث يُعد جريمة مكتملة الأركان، قائلًا: «على فكرة ده اسمه تحرش، اسمه سرقة، اسمه اختلاس، أو سميه أي جريمة قذرة، خصوصًا لما يكون مع إنسان في غاية الاحترام والأدب والأخلاق»، مشددًا على ضرورة وجود قانون رادع لمثل هذه الوقائع.
وأضاف كيلاني أن من غير المقبول تصوير أي شخص دون إذنه، مؤكدًا أن ما يحدث لا يمت للصحافة بصلة، قائلًا: «مش من حق حد يصورني غصب عني، دول مش صحفيين، دول ناس قذرة»، معربًا عن ثقته في قدرة القانون على محاسبة المسؤولين عن هذه التجاوزات.
ومن جانبها، أكدت نقابة المهن التمثيلية، برئاسة الفنان الدكتور أشرف زكي وأعضاء مجلس إدارتها، أنها لن تتهاون مع أي صفحات أو جهات غير مسؤولة تسعى لتشويه صورة مصر أو الإساءة للفنانين المصريين، من خلال التقاط الصور أو مقاطع الفيديو دون إذن ونشرها بشكل مسيء أو خارج سياقها.
وشددت النقابة على أنها بدأت بالفعل اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد جميع المتورطين في تلك الوقائع، لضمان حماية الفنانين والحفاظ على حقوقهم القانونية.


.jpg)

.png)

.jpeg)


.jpg)



