النهار
الجمعة 24 أكتوبر 2025 12:25 مـ 2 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وكيل صحة الشرقية يهنئ فريق مستشفى الزقازيق العام على نشر بحث علمي دولي حول تطوير علاج كسور الحوض بحوزتهم 12 قطعة سلاح وذخيرة.. القبض على 10 أشخاص خلال حملة أمنية مكبرة في قرية بقنا محافظ أسيوط: ضبط محطتي وقود بأبنوب وحي شرق لتجميع 19 طن من السولار والبنزين المدعم وبيعها بالسوق السوداء محافظ أسيوط: استرداد 154 فدان خلال حملة لإزالة 55 حالة تعدي محافظ أسيوط يعلن دعم الرحلة الجوية الأسبوعية بين القاهرة وأسيوط بتوفير أتوبيس مكيف للمسافرين ووجبة مجانية على متن الطائرة محافظ أسيوط يعلن الانتهاء من 80٪ من المرحلة الأولى للإنشاءات بمجمع صناعات الرمان بالبداري باستثمارات 600 مليون جنيه درع الدفاع الأوروبي المشترك.. بين الطموح والانقسام مواعيد مباريات اليوم الجمعة 24 أكتوبر 2025 والقنوات الناقلة نائب وزير الصحة يتفقد المستشفى العام والنصر للتأمين الصحي بحلوان.. ويوجه بالتحقيق في المخالفات اليوم .. صغار الفراعنة في اختبار برازيلي في ضربة البداية بمونديال اليد بالمغرب مخالفات جسيمة وصرف وهمي للأسمدة.. وزير الزراعة يحيل مخالفات ”الجمعية التعاونية بالعسيلية” في قنا للنيابة العامة وزارة الصحة تعلن محاور المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية

تقارير ومتابعات

عاجل| هل تغتال إسرائيل محمود عباس؟

الرئيس محمود عباس أبو مازن
الرئيس محمود عباس أبو مازن

لا نستبعد عن الفجور والبلطجة التى ينتهجها نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي واليمين المتطرف، أن يتم اغتيال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، بحجة رعاية الإرهاب في الضفة الغربية.
فقرار الولايات المتحدة الأمريكية منع الرئيس الفلسطيني من دخول أراضيها لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، هو ضوء أخضر أمريكي لإسرائيل باغتيال محمود عباس وقيادات فتح، خاصة بعد عللت أمريكا ذلك بأن السلطة الفلسطينية لم تدن أفعال حماس.
ولا ننسى أن نتنياهو كرر مرارا وتكرارا أن السلطة الفلسطينية وخاصة محمود عباس لن يكون له دور في غزة في اليوم التالي، إذا تم إنهاء الحرب.
فنحن ننبه ونحذر من أن تقوم إسرائيل بحماية وغطاء أمريكي باغتيال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وهو أمر لها سوابق كثيرة فيه فأصابع الموساد كانت وراء اغتيال الشهيد ياسر عرفات الأب الروحي للمقاومة الفلسطينية الحقيقية.