النهار
الأربعاء 20 أغسطس 2025 10:56 مـ 25 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الخميس على مسرح الأهرام ”الحد الأقصى” في ختام ورشة التمثيل للأطفال بمجلة علاء الدين طرح البوستر الرسمي لحكاية ”Just You” من مسلسل ”ما تراه، ليس كما يبدو” شريف خيرالله: ربنا أداني عمر تاني ونجاني من الغرق وبحذر اي حد من بحر الساحل بعد الشجار العنيف بينهما مارسيليا يعرض رابيو وجوناثان رو شريف خير الله عن أزمة بدرية: غلطانة وعمرنا ما شوفنا فنان غلط في الجمهور بونيفاس يرحب بمغادرة باير ليفركوزن إلى نادى ميلان حسين الجسمي يطرح ”شريط الذكريات” و”أجمل خلق الله” ضمن ألبوم HJ2025 ” أتقوا الله” .. شريف الدسوقي يرد علي شائعات تسبب بدرية طلبة في بتر قدمه البداية من كفر السنابسة.. تعليم المنوفية تطلق أول وحدة منتجة لتدريب الطالبات على الخياطة وتصنيع علم مصر بعد الغياب.. ” لميس الحديدى” تعود إلي الجمهور عبر شاشة قناة النهار نهاية سبتمبر المقبل الزمالك يوفر حافلات للجماهير لمؤازرة الفريق أمام مودرن سبورت رموز وأساطير الزمالك يناشدون القيادة السياسية بعدم سحب أرض 6 أكتوبر

عربي ودولي

كم تصل قيمة السندات التي قرر الرئيس الأمريكي شرائها منذ توليه المنصب؟

ترامب
ترامب

أظهرت إفصاحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع، أنه اشترى سندات لشركات وحكومات ولايات وبلديات بقيمة تزيد على 100 مليون دولار منذ توليه منصبه في يناير.

بحسب «رويترز» تُظهر النماذج، التي نُشرت على الإنترنت يوم الثلاثاء، أن الرئيس الجمهوري الملياردير أجرى أكثر من 600 عملية شراء مالية منذ 21 يناير، وهو اليوم التالي لتنصيبه لفترة ولايته الثانية في البيت الأبيض، لا تتضمن الملفات المقدمة من مكتب أخلاقيات الحكومة الأمريكية في 12 أغسطس المبالغ الدقيقة لكل عملية شراء، بل تعطي نطاقًا واسعًا فقط.

وتشمل هذه السندات سندات الشركات من سيتي جروب ومورجان ستانلي وويلز فارجو بالإضافة إلى ميتا وكوالكوم وهوم ديبوت وتي موبايل يو إس إيه ويونايتد هيلث جروب.

وتشمل عمليات شراء الديون الأخرى سندات مختلفة أصدرتها المدن والولايات والمقاطعات والمناطق المدرسية بالإضافة إلى مناطق الغاز وغيرها من الجهات المصدرة.

وتغطي هذه الاستثمارات مجالات قد تستفيد من التحولات في السياسة الأمريكية في ظل إدارته.

وقال ترامب، رجل الأعمال الذي تحول إلى سياسي، إنه وضع شركاته في صندوق يديره أبناؤه، وأظهر نموذج الإفصاح السنوي الذي قدمه في يونيو أن دخله من مصادر مختلفة يعود في نهاية المطاف إلى الرئيس - وهو الأمر الذي جعله عرضة لاتهامات بوجود تضارب في المصالح.