النهار
الأربعاء 23 يوليو 2025 08:09 مـ 27 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كيو للتطوير العقاري تستضيف بطولة Padel كبرى في Q North بالساحل الشمالي خوفاً من الفضيحة.. أب يغسل عاره بيده ويجبر نجلته بإلقاء نفسها بترعة الإسماعيلية بشبرا الخيمة بتهمة تجارة وتعاطى المخدرات.. المشدد 6 سنوات لترزى بالخصوص قاد تحت تأثير المخدر.. السجن المشدد 5 سنوات لسائق بالعبور تأجيل محاكمة المتهمين بقتل شخص في القناطر الخيرية.. لأغسطس القادم مهرجان الإسكندرية السينمائي يعلن لجنة تحكيم مسابقة الأطفال الدولية رئيس ”مياه الغربية” يناقش تسريع وتيرة المشروعات مع مستشار مجلس الوزراء عقوبة رادعة لعاطل لضربه شخص طعنتين وإصابته بعاهة مستديمة في شبرا الخيمة برشلونة يقترب من بيع باو فيكتور إلى براجا البرتغالي المشدد 20 عام للأشقاء الـ4 لاستعراضهم القوة وحيازة سلاح نارى وإصابة آخرين بعاهات مستديمة بالقليوبية رئيس جامعة طنطا يبحث التعاون مع نادي الهدف لدمج ودعم ذوي الإعاقة الغربية تقترب من خط النهاية في “حياة كريمة”.. تشغيل 3 محطات معالجة بزفتى بتكلفة 820 مليون جنيه

عربي ودولي

الخارجية المصرية تنتظر تقرير ليبيا عن وفاة المتهم بالتبشير

تنتظر وزارة الخارجية تقرير الطب الشرعي من جانب السلطات الليبية عن وفاة مواطنها عزت حكيم عطا الله الذي كان محتجزًا على ذمة التحقيقات بتهمة ممارسة التبشير.

وفي تصريحات للصحفيين قال العشيري  مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين فى الخارج، “إن الخارجية تنتظر تقرير الطب الشرعي من جانب السلطات الليبية، وسفيرنا في طرابلس على اتصال مع السلطات الليبية وزوجة المتوفى منذ إبلاغ السفارة بحدوث الوفاة أمس”.

ولفت المسؤول الدبلوماسي إلى أن زوجة المتوفى التي تتواجد في طرابلس قادمة من بنغازي، شرق ليبيا، طلبت عدم تشريح جثمان زوجها إلا في وجودها وهو ما تمت الاستجابة له.

وتوفي عطا الله الذي كان ضمن خمسة مسيحيين مصريين محتجزين مؤخرًا في ليبيا بتهمة التبشير على الأرجح “نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية حيث كان مريضًا بالسكري، وسبق أن أجريت له جراحة فى القلب”، بحسب دبلوماسي مصري .

وتأتي القضية المتهم بها عطا الله وزملاؤه الأربعة بخلاف قضية أخرى لـ55 مصريًا أفرجت عنهم ليبيا قبل أسبوع بعد أن اتهمت بعضهم بممارسة التبشير أيضًا.

وانتهت تلك القضية بترحيل ٣٥ مصريًا بسبب عدم إستيفاء أوراقهم، بينما فضل الـ٢٠ الآخرون البقاء للعمل في ليبيا نظرًا لأن أوراقهم كانت مستوفاة شروط الإقامة بالبلاد.