النهار
الإثنين 29 ديسمبر 2025 11:48 صـ 9 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ترتيب مجموعات كأس الأمم الأفريقية قبل جولة الحسم أمم أفريقيا 2025.. موعد مباراة مصر وأنجولا والقنوات الناقلة مواعيد مباريات اليوم الإثنين 29-12-2025 والقنوات الناقلة جثة و3 مصاببن.. التحقيق في واقعة مصرع مستشارة إثر حادث خلال عودتها من لجنة انتخابية بقنا (تفاصيل) رئيس جامعة قناة السويس يستقبل النائب موسي خالد لمناقشة عدد من الملفات بـ8 سيارات إطفاء وخزان مياه.. إخماد تام لحريق مخزن كراتين البيض بالعبور الجديدة نقيب الإعلاميين يهنئ الرئيس السيسي بالعام الميلادي الجديد انتداب المعمل الجنائي لرفع آثار حريق مخزن كراتين البيض بالعبور الجديدة وبيان أسبابه وصول ”مدير أمن القليوبية” لموقع حريق مخزن كراتين البيض بالعبور الجديدة دفع 5 سيارات إطفاء وخزانات استراتيجية للسيطرة.. محافظ القليوبية ومدير الأمن يتابعان ميدانياً فيديو يحبس الأنفاس.. بطولة رجل أمن أنقذ معتمرًا قفز من أعلى الحرم المكي حريق مفاجئ داخل مخزن كراتين بيض بالعبور الجديدة.. والحماية المدنية تسيطر

عربي ودولي

الخارجية المصرية تنتظر تقرير ليبيا عن وفاة المتهم بالتبشير

تنتظر وزارة الخارجية تقرير الطب الشرعي من جانب السلطات الليبية عن وفاة مواطنها عزت حكيم عطا الله الذي كان محتجزًا على ذمة التحقيقات بتهمة ممارسة التبشير.

وفي تصريحات للصحفيين قال العشيري  مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين فى الخارج، “إن الخارجية تنتظر تقرير الطب الشرعي من جانب السلطات الليبية، وسفيرنا في طرابلس على اتصال مع السلطات الليبية وزوجة المتوفى منذ إبلاغ السفارة بحدوث الوفاة أمس”.

ولفت المسؤول الدبلوماسي إلى أن زوجة المتوفى التي تتواجد في طرابلس قادمة من بنغازي، شرق ليبيا، طلبت عدم تشريح جثمان زوجها إلا في وجودها وهو ما تمت الاستجابة له.

وتوفي عطا الله الذي كان ضمن خمسة مسيحيين مصريين محتجزين مؤخرًا في ليبيا بتهمة التبشير على الأرجح “نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية حيث كان مريضًا بالسكري، وسبق أن أجريت له جراحة فى القلب”، بحسب دبلوماسي مصري .

وتأتي القضية المتهم بها عطا الله وزملاؤه الأربعة بخلاف قضية أخرى لـ55 مصريًا أفرجت عنهم ليبيا قبل أسبوع بعد أن اتهمت بعضهم بممارسة التبشير أيضًا.

وانتهت تلك القضية بترحيل ٣٥ مصريًا بسبب عدم إستيفاء أوراقهم، بينما فضل الـ٢٠ الآخرون البقاء للعمل في ليبيا نظرًا لأن أوراقهم كانت مستوفاة شروط الإقامة بالبلاد.