النهار
الإثنين 17 نوفمبر 2025 08:02 صـ 26 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
قرار وزاري بندب عمرو الحداد للطب الرياضي تقديرًا لنجاحاته بالتنمية الرياضية عبدالغفار: ملف العمر المديد والتمتع بطول العمر مع صحة جيدة حظي باهتمام بارز في مناقشات هذا العام محافظ البحر الأحمر يستقبل قائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري الجروان: التسامح هو الركيزة الأخلاقية الاولي لبناء عالم أكثر امنا وعدالا واستدامة من السكة الحديد.. سرقة 9 أجهزة تؤثر على حركة القطارات في قنا والأمن يضبط 3 عمال خردة المتهمين مياه الرياح التوفيقي تبتلع شابًا بطوخ.. وقوات الإنقاذ النهرى تنتشل الجثمان رئيس البريد تطلع رئيس الوزراء علي جهود تطوير منظومة الخدمات واطلاق الخدمات المالية الرقمية الجديدة مكتبة الإسكندرية تطلق معرض ”معاً” للحرف اليدوية والفنون التراثية لذوي الهمم والاحتياجات الخاصة بروتوكول تعاون بين الغرف المصرية وشركة iscore لدعم الشمول المالي والتحول الرقمي حملات رقابية مكثفة لضبط الأسواق في الغربية.. والمحافظ: صحة المواطن خط أحمر النسخة الرابعة من فعالية ”بلاك هات” تنطلق في الرياض ديسمبر المقبل بمشاركات دولية واسعة الأكاديمية العربية تطلق ”أسبوع الروبوتات” بالشراكة مع جامعة روسية لتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي

فن

طارق الشناوي ينشر صورة مع عمالقة الإخراج: هل يُعقل أن يغيب هؤلاء ونحن لا نهتم؟

طارق الشناوي
طارق الشناوي

نشر الناقد الفني طارق الشناوي صورة نادرة تجمعه مع ثلاثة من رموز الإخراج في تاريخ السينما المصرية، وهم: داوود عبدالسيد، وخيري بشارة، وعلي بدرخان، مشيرًا إلى أنها التُقطت منذ خمس سنوات.

وقال الشناوي، في منشوره، إن الصورة تعود لزيارة جمعته بالمخرجين الثلاثة داخل معهد السينما، حيث جلسوا معًا على دكة واحدة كما كانوا أثناء دراستهم هناك، لافتًا إلى أنهم تخرجوا في دفعة عام 1967، التي أطلقوا عليها تهكمًا دفعة النكسة.

وأضاف الشناوي، عبر فيس بوك: صورة أعتز بها جمعتني قبل خمس سنوات بالعمالقة الثلاثة في دنيا الإخراج داود عبدالسيد وخيري بشارة وعلي بدرخان جمعتهم في معهد السينما (دكة واحدة) وتخرجوا عام 67 ولهذا أطلقوا عليهم تهكما دفعة النكسة، كل منهم قدم بصمته الخاصة ومنحوا السينما المصرية أعظم انتصارات إبداعية، لا أتصور أن أحلامهم قد توقفت، لا يزال لديهم الكثير، هل من الممكن أن يغيب هؤلاء العمالقة وإحنا ولا إحنا هنا.