النهار
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 12:01 صـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الاتحاد يحسم قمة الجولة الثانية أمام الزمالك.. والأهلي يفوز على الجزيرة في دوري أليانز لكرة السلة رئيس الوزراء الإسباني في نفق مظلم.. تحديات وانتقادات ملامح العلاقة بين مصر وسوريا بعد اقتراد دمشق من صراع مفتوح.. هل تتغير؟ النائب أسامة شرشر ينعى المرحوم الفاضل الدكتور والنائب محمد عبد اللاه رئيس جامعة الإسكندرية السابق هل يتغير شكل العلاقة بين مصر وسوريا في 2026؟.. كواليس مهمة البروفة الأخيرة للفراعنة: موعد مباراة مصر ونيجيريا الودية والقنوات الناقلة تفاصيل الاتفاق المصري السعودي على المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة جاهزية قصوى ولجان مؤمّنة.. مديرية أمن القليوبية تستقبل إعادة انتخابات النواب بخطة محكمة ورحمة أبويا ما هتعدي.. شقيق شيرين عبدالوهاب يتوعدها بعد اتهامه بكسر زجاج منزلها حسام حبيب يهنئ لاروسي بنجاح أغنية ”انبساط” فنان محترم وخلوق.. نهال طايل تدعم أحمد السقا بعد الهجوم عليه بسبب محمد صلاح محامي طفل البحيرة.. يعلن دفاعة عن الأطفال في قضايا هتك العرض والتحرش مجانا

فن

خالد منتصر يحيي ذكرى وفاة حماه أبو بكر عزت بكلمات أسامة أنور عكاشة: أسطى الفن الذي لن يعوض

أبو بكر عزت
أبو بكر عزت

أحيى الكاتب والإعلامي خالد منتصر، ذكرى وفاة حماه الفنان الكبير أبو بكر عزت، مستعيدًا ذكرياته معه، مشيرًا إلى تأثيره الإنساني والفني العميق.

واستعان منتصر بكلمات الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، التي كتبها عنه ذات يوم، معبرًا عن حزنه وافتقاده له.

وفي منشور عبر صفحته الشخصية، وصف منتصر الفنان الراحل بـ أسطورة الفن والقلب الحنون، مؤكدًا أنه كان نموذجًا للرقي الإنساني والفني، وقال بتأثر: اليوم ذكرى رحيل حماي وصديقي العزيز الجميل الرائع أبو بكر عزت، أسطى الفن الذي لن يعوض، رحمة الله عليه، وكأنه رحل بالأمس، فقد كان اليد الحانية، والحضن الدافئ، والابتسامة المبهجة، والبصيرة الكاشفة، والدمعة القريبة، والفن الصادق، والقلب الذي يسع الجميع.

واستذكر محطات من حياة أبو بكر عزت، الذي قدم مسيرة فنية حافلة بالأدوار المميزة في السينما والمسرح والتلفزيون، جعلته واحدًا من أبرز نجوم جيله، وأضاف خالد منتصر متحدثًا عن لحظات أبو بكر عزت الأخيرة: في ذكراه، هذا آخر أوردر للفنان أبو بكر عزت، في يوم احتفاله بعيد زواجه، المشهد كان عزاء، لم يكن يعلم أن التمثيل سيصبح حقيقة، وأن قارب العزاء سيحوّل دفته من الاستوديو إلى بيته، وأن بطل المشهد، الذي سيستقبل المعزين، سيكون هو نفسه المسجّى في سريره مغمض العينين تشيّعه دموعنا، فقد كان الأب والأخ والصديق.

واختتم منشوره بالإشارة إلى المقال الذي كتبه عنه صديقه أسامة أنور عكاشة بعنوان آه يا عمارة، والذي جسد فيه مكانة أبو بكر عزت في قلوب محبيه.

منشور خالد منتصر عبر فيس بوك