النهار
الإثنين 16 يونيو 2025 07:12 صـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باريس سان جيرمان يكتسح أتلتيكو مدريد برباعية نظيفة في افتتاح مشواره بمونديال الأندية دراسة تؤكد: الطاقة النووية والمتجددة محور تحقيق التنمية المستدامة في مصر ”أرويا كروز” تستعد لإطلاق موسمها الجديد بمسار بحري يشمل عدة وجهات في شرق المتوسط بينها مدينة الإسكندرية ”مسام” ينزع (500,000) لغماً وعبوة ناسفة وذخيرة غير منفجرة في اليمن رئيس جامعة المنوفية يشارك في فعاليات الصالون الثقافي لبيت العائلة ويشيد بدور رجال الدين في خدمة المجتمع وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر يتفقد مستشفى حميات الغردقة ”حياة كريمة” تواصل الإنجاز.. رصف وتطوير شوارع عزبة المصري بمدينة زفتى حريق هائل يلتهم 55 دراجة وتوك توك داخل جراج في طنطا ابن الغربية يُطفئ شمعته الـ33.. محمد صلاح يحتفل بعيد ميلاده وسط إشادات جماهيرية واسعة وكيل صحة الدقهلية يتفقد “من بدري أمان” بمدرسة الشهيد جمال فائق بأجا نائب محافظ الدقهلية في زيارة للوادي الجديد التي تستقبل نواب المحافظين على مستوى الجمهورية محافظ بورسعيد يبحث مشكلات محصول الأرز بسهل الطينة ويؤكد توفير المقنن المائي للأراضي المصرح بزراعتها

فن

خالد منتصر يحيي ذكرى وفاة حماه أبو بكر عزت بكلمات أسامة أنور عكاشة: أسطى الفن الذي لن يعوض

أبو بكر عزت
أبو بكر عزت

أحيى الكاتب والإعلامي خالد منتصر، ذكرى وفاة حماه الفنان الكبير أبو بكر عزت، مستعيدًا ذكرياته معه، مشيرًا إلى تأثيره الإنساني والفني العميق.

واستعان منتصر بكلمات الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، التي كتبها عنه ذات يوم، معبرًا عن حزنه وافتقاده له.

وفي منشور عبر صفحته الشخصية، وصف منتصر الفنان الراحل بـ أسطورة الفن والقلب الحنون، مؤكدًا أنه كان نموذجًا للرقي الإنساني والفني، وقال بتأثر: اليوم ذكرى رحيل حماي وصديقي العزيز الجميل الرائع أبو بكر عزت، أسطى الفن الذي لن يعوض، رحمة الله عليه، وكأنه رحل بالأمس، فقد كان اليد الحانية، والحضن الدافئ، والابتسامة المبهجة، والبصيرة الكاشفة، والدمعة القريبة، والفن الصادق، والقلب الذي يسع الجميع.

واستذكر محطات من حياة أبو بكر عزت، الذي قدم مسيرة فنية حافلة بالأدوار المميزة في السينما والمسرح والتلفزيون، جعلته واحدًا من أبرز نجوم جيله، وأضاف خالد منتصر متحدثًا عن لحظات أبو بكر عزت الأخيرة: في ذكراه، هذا آخر أوردر للفنان أبو بكر عزت، في يوم احتفاله بعيد زواجه، المشهد كان عزاء، لم يكن يعلم أن التمثيل سيصبح حقيقة، وأن قارب العزاء سيحوّل دفته من الاستوديو إلى بيته، وأن بطل المشهد، الذي سيستقبل المعزين، سيكون هو نفسه المسجّى في سريره مغمض العينين تشيّعه دموعنا، فقد كان الأب والأخ والصديق.

واختتم منشوره بالإشارة إلى المقال الذي كتبه عنه صديقه أسامة أنور عكاشة بعنوان آه يا عمارة، والذي جسد فيه مكانة أبو بكر عزت في قلوب محبيه.

منشور خالد منتصر عبر فيس بوك