النهار
الأربعاء 3 ديسمبر 2025 10:53 مـ 12 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هل خسرت إيران موقعها في شبكات الربط يآسيا الوسطى؟.. تحليل مهم قصة سرقة شحنة ذخيرة كانت في طريقها للجيش الألماني.. أثارت غضبا واسعا صحيفة «يديعوت أحرنوت» تكشف تفاصيل مهمة بشأن قصة معبر رفح ومصر واسرائيل بعد الإستئناف... إعدام عامل والمؤبد لشقيقة لقتلهم شخص وشروعهم بقتل آخر بالخصوص رئيس جامعة المنوفية وأمين عام ”الأعلى للجامعات” يطلقان فعاليات المؤتمر الثالث لخدمة المجتمع تحت شعار ”ابتكار مستدام” محافظ الدقهلية يُقدم واجب العزاء لأسر ضحايا حريق سوق الخواجات ”سباق مع الزمن لإنهاء مستشفى العبور.. والجهاز يواصل حملاته على الإشغالات” طريق الإحراز يحصد روحًا جديدة.. وفاة شخص في حادث بين تروسيكل وملاكي جامعة طنطا تطلق هاكاثون 2025 لتحالف جامعات إقليم الدلتا ضمن مبادرة ”تحالف وتنمية”.. ومنح بمليون جنيه للمشروعات الفائزة بعد 5 غياب سنوات.. صفاء جلال تعود بمسرحية سجن النسا متجاوزا ٣ مليار استماع .. عمرو دياب يتربع على عرش الموسيقى العربية في 2025 كأفضل فنان وألبوم وأغنية ما حكم الرجوع في اليمين وكفارتها؟.. أمين الفتوى يجيب

فن

آخر تطورات الحالة الصحية للإعلامي محمد سعيد محفوظ بعد تعرضه لحادث مروع| تفاصيل

الإعلامي محمد سعيد محفوظ
الإعلامي محمد سعيد محفوظ

كشفت شقيقة الإعلامي محمد سعيد محفوظ، عن أحداث جديدة بعد تعرضه لحادث سير خلال الفترة القليلة الماضية أدى إلى فقدانه الوعي والاضطرار لإجراء عملية جراحية.

ونشرت أماني سعيد عبر حسابها الرسمي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك منشور قائلة: د. محمد سعيد محفوظ ما زال يخضع للعلاج تحت رعاية فريق من الأطباء، جروح الجبهة والجفن الأيمن التي تسبب فيها ارتطام رأسه بعجلة القيادة بدأت في الالتئام، بعد الجراحة التجميلية الدقيقة والصعبة، نظراً لانكشاف العظم وتهتك العضلات وزوال جزء من الجفن.

وأضافت: حتى الآن يرى الأطباء أن الكسر في عظمة الوجنة أسفل العين اليمني سيلتئم مع الوقت، ما زلنا ننتظر حسم آراء الأطباء حول كسور الفقرات القطنية من العمود الفقري؛ إما أن يبقى محمد حبيس القميص الطبي لبضعة أشهر، أو يخضع لتدخل جراحي عاجل.

وتابعت حديثها: تابعنا ادعاء البعض أن حادث شقيقي مدبر، وأنّ له علاقة بقضية المخرج عمر زهران، وهذا أمر لم يرد بخاطرنا مطلقاً، ونستبعده تماماً، ومن حكمة الله سبحانه وتعالى أن محمد لا يتذكر أي شئ عن تفاصيل الحادث، حيث فقد الوعي قبل ارتطامه بمفترق الطرق الأسمنتي، وحتى إفاقته من المارة.

واختتمت :لا نستطيع أن نصف امتناننا وشكرنا لكل من يشاركنا هذه المحنة بالاتصال أو الرسائل أو التعليقات، خاصة من كبار المسؤولين والأساتذة وشكر خاص لأسرة ميدياتوبيا التي لا تفارقه دعمكم هو الدواء الحقيقي.