النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 03:19 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأهلي أمام علي ماهر قبل موقعة الجمعة بالدوري المصري تغطية اكتتاب المرحلة الأولى لزيادة رأسمال النيل للأدوية 98.7% 21 سبتمبر.. فتح باب الأكتتاب في المرحلة الثانية لزيادة رأسمال شركة القلعة عم يتحول إلى ذئب بشري.. إعدام منتظر بعد الاعتداء على طفلة أسرته بالقليوبية محافظ كفرالشيخ يفتتح المعرض الدائم لتوفير المستلزمات المدرسية للطلاب الأولى بالرعاية مجاناً مدير تعليم الجيزة يتفقد مدارس 6 أكتوبر وحدائق أكتوبر...ويؤكد: تسليم الكتب من اليوم الأول والانضباط شعار العام الدراسي الجديد “الأعلى للإعلام”: دراسة سيناريوهات التعامل مع لعبة ”روبلوكس”.. وأهمية تطوير البنية التحتية التكنولوجية للمؤسسات الإعلامية بالتعاون مع وزارة الأوقاف.. المنوفية تتسلم 2 طن لحوم لتوزيعها علي الأسر الأولى بالرعاية باستثمارات 120 مليون جنيه..«إيجوث» تتولى تطوير فندق« جيت بيتش »وتشغيله بنظام حق الانتفاع وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يطلق أعمال الاجتماع الوزاري السابع عشر لوزراء التجارة الأفارقة بالقاهرة بمشاركة واسعة من دول القارة أوقاف الدقهلية تعقد الدورة التدريبية حول قضية الغارمات رئيس جامعة المنصورة يزور جامعة «هاغا-هيليا» بدولة فنلندا لتعزيز سبل التعاون

فن

ابنة عبد المنعم العمايري تؤكد تعرضه للاعتداء الوحشي داخل أحد المناطق بسوريا

عبد المنعم العمايري
عبد المنعم العمايري

أكدت مريم ابنة الفنان السوري عبد المنعم العاميري تعرض والدها للاعتداء العنيف بالضرب داخل أحد المناطق بسوريا.

ونشرت ستوري عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات، انستجرام، أكدت من خلالها قائلة:" عبد المنعم عمايري لن ينفي، والخبر صحيح"

ونشرت ستوريهات أخرى، قالت من خلالها:" بلد حرة؟ وين الحرية إذا شخص يضرب أبي أمام عينيّ ويتركه ملقى على الأرض فاقدًا للوعي؟ هل هذه هي الحضارة التي نتحدث عنها؟".

وأضافت: "والدي تعرض للضرب والركل على بطنه بطريقة وحشية، أين القانون والأخلاق؟ كيف يمكن أن يحدث هذا في بلد يقال إنه يسعى لبناء مستقبل أفضل؟".

وفي منشور آخر، تساءلت مريم عبد المنعم عمايري عن غياب العدالة، قائلة: "أين القانون والدين الذي يمنع مثل هذه الأفعال؟ هل يسمح لك بضرب رجل في عمر والدك حتى يفقد وعيه؟ أين الحضارة التي تعدون بها؟"، مضيفة: "حق والدي ومنظرنا كعائلة، من يعيدهما لنا؟ كيف يمكن أن نصمت على مثل هذه التصرفات الوحشية؟".