النهار
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 07:49 صـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
انهيار أمام المشرحة.. الأهالي ينتظرون استلام جثامين 6 ضحايا حادث ميكروباص بقنا 6 جثامين بينهم أم ورضيعها.. ننشر أسماء ضحايا حادث انقلاب سيارة ميكروباص داخل ترعة في قنا بينهم صغير وسيدة.. انتشال 6 جثامين من المياه إثر سقوط سيارة ميكروباص داخل ترعة في قنا محافظ القليوبية ومدير الأمن يتابعان ميدانيًا حادث تساقط حاويات قطار بضائع بطوخ نميرة نجم: التواطؤ بالصمت على جرائم ضد الإنسانية يقوض السلم والأمن الدولي سقطت من أعلى كوبري بالركاب.. قوات الإنقاذ النهري تنتشل السيارة الميكروباص من داخل ترعة في قنا.. صور انهيار سور وحدوث تلفيات واسعة وقطع الكهرباء إثر سقوط كونترات قطار بضائع بطوخ تلفيات جسيمة بالمنازل إثر سقوط كونترات من قطار بضائع بطوخ جاري انتشال المصابين.. انقلاب سيارة ميكروباص محملة ركاب داخل ترعة في قنا استثمارات جديدة وفتح فرص عمل.. رئيس الوزراء يفتتح غداً مصنع الطلمبات الغاطسة بقها بسبب السرعة الزائدة.. مصرع شاب وإصابة آخر إثر حادث تصادم في قنا الاتحاد يحسم قمة الجولة الثانية أمام الزمالك.. والأهلي يفوز على الجزيرة في دوري أليانز لكرة السلة

منوعات

هل تُعتبر فيديوهات المقالب على التيك توك حرامًا؟.. أزهري يجيب

في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والتطور السريع في عالم التكنولوجيا، أصبح استخدام هذه الأدوات جزءًا لا يتجزأ من حياة الناس اليومية.

ورغم الفوائد الكبيرة التي يمكن أن تُستمد من هذه التقنيات، إلا أن هناك من يسيء استخدامها بطريقة تخالف تعاليم الدين والقيم الأخلاقية.

وفي هذا الصدد قال الدكتور محمد علي، أحد علماء الأزهر الشريف، إن استخدام فيديوهات التيك توك لخداع الناس وكسب المال من خلالها يعد مكسبًا حرامًا، مؤكدًا ضرورة استخدام التقنية الحديثة والاتصالات فيما يرضي الله تعالى، والابتعاد عما يؤدي إلى الحرام، لأن الضحك على الناس واختلاق القصص الكاذبة لغير فائدة يعد من الأمور المحرمة.

وأكد الدكتور محمد علي أن هذه الأجهزة تعتبر نعمة من الله يجب شكره عليها باستخدامها فيما يرضيه، والابتعاد عن استعمالها فيما يغضبه، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ".

وكشف أن الإنترنت هو من النعم التي أنعم الله بها في هذا العصر، ويجب على الإنسان شكر الله باستخدامه في طاعته أو على الأقل في الأمور المباحة.

وأضاف أن الأفضل هو استخدام الإنترنت في طلب العلم الشرعي، وسماع القرآن، والمحاضرات العلمية، أو في ما يعود بالنفع على الإنسان.

وفي الختام، أوضح الدكتور محمد علي أن الابتعاد عن استخدام التقنية في المعاصي واللغو، وتجنب التعاون مع أصحاب السوء في باطلهم، يساعد في على عدم الوقوع فريسة للشيطان وأتباعه الذين يسعون لإفساد شباب الأمة وتضييع أوقاتهم وطاقاتهم في غير مصلحة.