النهار
الخميس 10 أكتوبر 2024 10:34 مـ 7 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المشدد 6 سنوات لعامل وشقيقه لإتجارهم في الهيروين وحيازة سلاح نارى بشبرا الخيمه المشدد 15 سنة لشقيقين وعامل بتهمة الشروع بالقتل وحيازة أسلحة نارية وبيضاء بالقليوبية تجارة ”الهيروين والأمفيتامين والحشيش”.. تقود عامل للسجن المشدد 6 سنوات السجن المشدد 6 سنوات لسائق لإتجاره في الهيروين بشبرا الخيمه المشدد 10 سنوات لشقيقين لشروعهم في قتل مدرس بالقناطر الخيرية الحلاق.. يستعرض بالأدلة ”إيصال النفع للأموات” في محاضرة بجامعة مركز الثقافة السنية بالهند ”دورة الألعاب السعودية”: أسبوعان من الإثارة يجذبان سياح العالم إلى الرياض مدير التعليم المدمج بجامعة القاهرة يكرم المدير الفني للمنتخبات القومية في رفع الأثقال لمشاركته في أولمبياد باريس 2024 الصحة بالقليوبيه: حملة «بداية» قدمت أكثر من 1264775 خدمة حتي اليوم مشاركة ”وسام فتحى”فى مؤتمر عالمى ..انجاز جديد لطب المنصورة عالساحة العالمية رئيس شركة مياه البحر الاحمر يتفقد عدد من مواقع الشركة لمتابعة سير العمل الكل حزين عليه.. مصرع طبيب تحاليل من قنا إثر انقلاب ملاكي على صحراوي سوهاج

فن

”شعراء الزهيري يوثقون مسيرتهم في كتاب”

ليالي الزهيريات
ليالي الزهيريات

ضمن إسهامات نادي النورس الثقافي للتراث الثقافي غير المادي تم إصدار كتاب "ليالي الزهيريات" بالتعاون مع مركز المؤلف للنشر والتوزيع ودار عالم حروف من خلال خدمات الوكيل الأدبي د.عبدالله البطيان، حيث قدم الكتاب المهتم بالتراث وإحيائه الأستاذ أحمد ابن الشاعر عبدالكريم الشملان.

شمل الكتاب عدد من نصوص الشعراء: مرتضى الحمد، محمد المحيميد، إبراهيم الحمد والراوي عيسى الفرحان الناقل عن جده وعدد من الرواه عن جده الشهير بلقب المتيم.

يعد هذا الكتاب ضمن سلسلة الأعمال الخالدة رقم (104) من إصدارات النادي والذي خرج في مقاس 14*19 في عدد 160 صفحة في طبعته الأولى لعام 1446 هجرية الموافق 2024م ضمن أعمال النورس لتصميم المطبوعات.

حيث يعد هذا العمل انطلاقًا من المسؤولية تجاه المحافظة على تراثنا الشعبي والمنظوم والمروي وخصوصًا "فن الزهيري" الذي كنا نظنه أصبح من الماضي، وتوقف عند إنتاج السابقين، وانتهى من حسابات الحاضر، لكن ثلة من الشعراء الشباب أعادته إلى الواجهة ودائرة الإهتمام من خلال ما جادت به قرائحهم وأبدعه نظمهم، لذا فإن المسؤولية المجتمعية تحتم توثيق هذا الإنتاج من خلال هذا الإصدار والإصدارات اللاحقة لشعر الزهيري؛ لملء الفراغ الذي يمثله غياب ديوان الزهيري الأحسائي المطبوع، بينما يضج بالرواية الشفهية التي تجري على ألسنة الشعراء والرواة، ولكنها تفتقر إلى دواوين تضم المنظوم والمروي منه، ولئلا نقع مستقبلا فينا وقع فيه مؤرخو هذا الشعر من إشكالية نسبة الكثير من الزهيريات القديمة إلى شعرائها الحقيقيين بشكل دقيق، إذ كانت الزهيرية الواحدة في كثير من الأحيان تنسب إلى أكثر من شاعر؛ وذلك بسبب اعتمادهم على الرواية الشفهية دون تدوينها.

وبهذا تم وضع هذا الإصدار للشعراء الشباب الذين ساروا على نهج أسلافهم ومواصلة مسيرة هذا الشعر وتعزيز حضوره في المشهد الأدبي.