النهار
الإثنين 7 يوليو 2025 12:51 صـ 10 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظة القليوبية تعلن تنسيق القبول بالمدارس الثانوية الفنية للعام الدراسي 2025/2026 محافظ كفرالشيخ: استمرار حملات الكشف عن تعاطي المخدرات لقائدي المركبات وضبط 17 حالة إيجابية خلال يومين كشف غموض مقتل عامل زراعي بكفر الشيخ «النور» يدفع بـ السيد خليفة نائب رئيس الحزب لخوض انتخابات «الشيوخ» بكفر الشيخ KCG التركية للنسيج تدشن استثمارًا إضافيًا بقيمة 24 مليون دولار بالمنطقة الصناعية في العاشر من رمضان استغاثات من سكان البساتين بسبب بلطجي يهددهم بالطوب ومياه النار حساب الأهلي يتغنى بـ إمام عاشور شاهيناز تطرق باب العالمية بأغنية سوا...فيديو بعد دعمها موقف بوتين بشأن قضايا الجندر.. تقارب كويتي - روسي على أرضية القيم المحافظة كريم عبد العزيز يحقق ”سوبر هاتريك” تاريخي في شباك التذاكر المصري.. ينفرد بصدارة نادي الـ100 بـ4 أفلام تخطّت المائة مليون عمرو دياب يتصدر تريند “X” بـ”اشارات” و”حبيبتي ملاك” من البومه الجديد هل تنجح محادثات الدوحة في وقف إطلاق النار وتحرير الأسرى ؟

فن

فيلم ”عايشة” للمخرج مهدي البرصاوي يحصد جائزة أحسن فيلم متوسطي بمهرجان البندقية

فيلم عايشة
فيلم عايشة

حصد فيلم "عايشة" للمخرج مهدي البرصاوي، أمس جائزة أحسن فيلم متوسطي ( في منطقة البحر المتوسط) بمهرجان البندقية السينمائي في دورته ال 81 وتمنح هذه الجائزة المرموقة من قبل أكاديمية الفنون الجميلة بالبندقية بايطاليا.

الفيلم من إنتاج تونسي فرنسي وتم انتاجه بالتعاون مع شبكة راديو وتلفزيون العرب.

وكان الفيلم قد عرض في مهرجان البندقية يوم الخميس الماضي بحضور كامل فريق العمل وحاز على إعجاب الجمهور حيث صفق له أكثر من ربع ساعة.

يذكر أن فيلم " عايشة " مدته 123 دقيقة، هو فيلم روائي من إنتاج سنة 2023، وهو الفيلم الثاني لمهدي البرصاوي الذي يشارك به في المنافسة الرسمية في مهرجان البندقية السينمائي، بعد فيلمه "بيك نعيش" الذي فاز بجائزتين في الدورة 76 من المهرجان سنة 2019.

ويحظى هذا العمل بمشاركة دولية في الإنتاج، حيث يشارك في إنتاجه جهات من تونس "سيني تيلي فيلمز"، فرنسا، مصر، ART إيطاليا، السعودية، وقطر، ويضم فريقًا تونسيًا من بينهم فاطمة صفر، ونضال سعدي، وياسمين ديماسي، وهالة عايد.

قصة فيلم "عايشة"

وتدور قصة الفيلم حول "آية" التي تجد نفسها محاصرة في حياة مملة ومع ضغوطات مادية جمة من قبل عائلتها في توزر جنوب تونس، وبعد أن تصبح الناجية الوحيدة من حادث، تقرر أن تختفي لإعادة حياتها في تونس العاصمة، لكن تتعرض هويتها الجديدة للخطر عندما تصبح الشاهد الرئيسي على خطأ في عمل أمني.