النهار
الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 09:41 مـ 11 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
شيكابالا يهاجم عمرو السولية بعد التعادل مع الكويت استقالة مدوية تضرب اتحاد الملاكمة.. محمد توما يفجر المفاجأة ويرحل كاشفا أسرار الساعات الأخيرة «الاتصالات» والهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية يوقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروعات التطوير المؤسسي الرقمى إسرائيل تحذر القادة وعقول الصناعات العسكرية من الضربات الإيرانية نقيب الإعلاميين يشارك في الندوة تحليلية ونقدية لرواية ”السرشجي” بنقابة الصحفيين هجوم بمسيرة انتحارية استهدف ناقلة روسية قبالة سواحل تركيا ”في حب القمر الأوسترادي” بسنت شوقي تشارك محمد فراج نجاح ورد وشيكولاته دار الكتب تحتفي بالهوية المصرية.. ومتحف باب الخلق يفتح أبوابه لطلاب المدارس ضمن حملة فرحانين بالمتحف الكبير نظام الإفلاس الفوري.. المراهنات الإلكترونية طريق سريع نحو الديون والإنهيار الأسري «عايز أجري من ربنا».. صاحب مطعم بوسط البلد يعثر على 300 ألف جنيه ويعيدها لصاحبها دون تردد مرموش احتياطيًا.. تشكيل مانشستر سيتي لمواجهة فولهام في الدوري الإنجليزي إسرائيل: تعلن تسلم بقايا جثمان رهينة كان محتجزاً في غزة عن طريق الصليب الأحمر

فن

رسالة من طارق الشناوي لورثة الفنان عادل أدهم| ما القصة؟

 طارق الشناوي
طارق الشناوي

نشر الناقد طارق الشناوى تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك بشأن مذكرات الفنان الراحل عادل أدهم خاصة أنه يبحث عن تسجيلات له لكتابة وتقديم مذاكرات عن الفنان الراحل.

وقال طارق الشناوى : يسألني الكثير من الأصدقاء عن مصير مذكرات برنس السينما المصرية عادل أدهم التي أجريتها معه في مطلع التسعينيات، قبل رحيله بسنوات قليلة هذه المذكرات المسجلة بصوت عادل أدهم لم تعد بحوزتي بعد رحيل عادل، وتحمست إحدى الشركات لطرحها على الناس، ولأن الأمر صار له حقوق ملكية أدبية ومادية أودعت الأشرطة لدى زوجته الراحلة لمياء، لتصبح لها حرية الاتفاق.

وأضاف طارق الشناوى : مر الزمن ورحلت لمياء قبل ست سنوات، ولم يتم التعاقد مع تلك الشركة، وأيضًا لم تعد في حوزتي تلك الأشرطة، ولا أدري مصيرها من المستحيل بالنسبة لي أن أكتب مذكرات عادل أدهم وليس لدي التسجيل الصوتي، ستنقصها قطعا الدقة لأني سأعتمد فقط على الذاكرة، أتمنى إذا كانت تلك الأشرطة في حوزة أحد ورثة الراحلة الصديقة لمياء السحراوي أن يعيدها إلى لتوثيق حياة الفنان الكبير عادل أدهم.