النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 12:46 صـ 9 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عبد الرؤوف مدير فني مؤقت للزمالك حال إقالة فيريرا ذي يزن بن هيثم يصل إلى القاهرة للمشاركة غدا في افتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس يقلد أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية الوشاح الأكبر من وسام دولة فلسطين ندب الطبيب الشرعي لجثمان موظف بالصحة بعد مقتله بطلق ناري في قنا خلاف قديم يتحول لمشاجرة دامية بطوخ.. 6 مصابين والأمن يتدخل ويضبط الجناة السفير حمد الزعابي: المتحف المصري الكبير صرح حضاري فريد يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها العظيمة وتقديمها للعالم بروحٍ معاصرة تليق... ملك المغرب: مبادرة الحكم الذاتي للصحراء هي الحل الوحيد الواقعي أنغامي تحتفي بفخرها الوطني وتُظهر دعمها لمصر في افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس اتحاد اليد : تعلمنا من دروس الماضي في مواجهة إسبانيا .. وحلمنا العودة بكاس العالم مع افتتاح المتحف الكبير واشنطن : نرحب بالاستثمار فى سوريا بما يدعم قيام دولة يسودها السلام حريق هائل في ولاية نزوى بسلطنة عمان وفرق الدفاع تتدخل ترامب يُعيد تشكيل المشهد الفني الأمريكي.. هدم، إقالات، و«قاعة رقص» في البيت الأبيض!

عربي ودولي

”أسبوع ثقافي مغربي بفرنسا بحضور عمدة مدينة إبيناي-سور-سين وقنصل المغرب

بحضور عمدة المدينة هيرفي شيفرو، والقنصل العام لمدينة كولومب صباح آيت البشير، والنائب عن حزب "فرنسا الأبية" السيد إريك كوكيريل، إضافة إلى رئيس جمعية تحويلات وكفاءات ميمون اليزيدي، ومحمد حصحاص، والدكتور محمد مريزيقة، ورئيس منتدى شعراء المهجر في باريس الشاعر كاظم عاصي، والعديد من الوجوه الفنية والثقافية.

شهدت مدينة إبيناي-سور-سين الفرنسية، بالتعاون مع جمعية تحويلات وكفاءات التي يرأسها ميمون اليزيدي، تنظيم الأسبوع الثقافي المغربي. شاركت في افتتاحيته مؤخرا ، إصدارات الدار المصرية المغربية ممثلة بكل من الشاعرة آمال الصالحي بديوانها "كم جرح في المدينة"، والشاعرة ليلى المليس بديوانها "حنين بلون الرماد"، والكاتبة خديجة أمتي بكتابها "زيارة عابرة - هلوسات من زمن الكوفيد"، حيث ساهمت الكاتبات بالتعريف بدور المرأة في الكتابة والإبداع.

تكلل هذا الملتقى بلقاءات وتوقيعات لإنتاجاتهن الأدبية،

أبرز هذا الملتقى الوجه المشرق للثقافة المغربية من خلال تنوع الأنشطة والفعاليات التي جمعت بين الأدب والشعر والفن، معبرًا عن ثراء التراث المغربي وأصالته. اشتملت الفعاليات على عروض موسيقية تقليدية أضفت أجواءً من الفرح والاحتفاء بالتراث الموسيقي المغربي الغني. كما شهد الملتقى معروضات مبهرة من الحرف اليدوية المغربية، التي جسدت براعة الصنّاع التقليديين وقدرتهم على تحويل المواد البسيطة إلى أعمال فنية رائعة.

وكان هناك جناح خاص بالمأكولات المغربية التقليدية مما أتاح للزوار فرصة لاختبار التنوع والنكهات الفريدة للمطبخ المغربي. بالإضافة إلى ذلك، نُظمت ورش عمل تفاعلية تعرف من خلالها المشاركون على تقنيات الرسم بالحناء، مما زاد من تفاعلهم واهتمامهم بالثقافة المغربية.

يحسب لجمعية تحويلات وكفاءات مساهمتها في الحفاظ على التراث المغربي ونشره عالمياً، مما يعزز الفخر بالهوية المغربية ويشجع على المزيد من التبادل الثقافي بين المغرب وفرنسا.