النهار
الأربعاء 26 نوفمبر 2025 06:22 مـ 5 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الإدارية العليا :إحالة 59 طعون لمحكمة النقض و عدم قبول 14 طعن ومد أجل الحكم 187 للسبت المقبل اختتام اعمال مجلس وزراء الاعلام العرب الدورة (55) ابو الغيط يستقبل وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية بدولة ليبيا الغربية تدشن أولى سيارات الدوريات الذكية.. خطوة نحو منظومة مرورية رقمية أكثر أمانًا وتطورًا رئيس ”مياه الغربية” يترأس مراجعة داخلية شاملة لمحطات الشرب والصرف لضمان أعلى معايير الجودة اجتماع موسع ل”تضامن الغربية” لمناقشة قانون الضمان الاجتماعي الجديد وتوعية مسئولي الوحدات رئيس شركة مياه البحر الأحمر يؤكد على الإلتزام باجراءات تأمين وصول المياه للمواطنين خلال تفقده لمحطة الكريمات رئيس جامعة المنوفية يفتتح المعرض الخيري بكلية الحقوق دعماً للطلاب غير القادرين ضبط كميات كبيرة من المواد الغذائية الفاسدة بدمنهور قبل وصولها للأسواق النواب يحتضن فعاليات منتدى الجمعية البرلمانية لاتحاد من أجل المتوسط وزير الثقافة ومحافظ أسيوط يبحثان تطوير المنشآت الثقافية وإقامة دار للأوبرا بالمحافظة الرابطة الوطنية لكرة السلة في إفريقيا تُعلن انطلاق عصر جديد من الابتكار الرياضي

فن

تعرف الي تفاصيل قصة كلب المخرج مارتن سكورسيزى الذي ”عض” أصبع المؤلف بول شريدر

المخرج  مارتن سكورسيزى
المخرج مارتن سكورسيزى

كشف المخرج والمؤلف الكبير بول شريدر إن كلب المخرج العالمى مارتن سكورسيزي "عض" جزءًا من إبهامه وأكله، وكان قد عمل كاتب السيناريو مع سكورسيزي العديد من المرات على مدى السنوات الماضية، بما في ذلك الأفلام الكلاسيكية Taxi Driver وRaging Bull وThe Last Temptation of Christ.


ومعروف شريدر أيضًا بتاريخه الإخراجية الخاصة، والتي شملت في السنوات الأخيرة First Reformed وThe Card، وغيرهم،

وخلال مقابلة جديدة مع موقع Variety، أوضح شريدر الذى ظهر مع "ضمادة ضخمة ملطخة بالدماء" ملفوفة حول يده، بعدما سئل عن إصابته: "ليلة الثلاثاء الماضى، تناولت العشاء مع مارتي في منزله، ولديه مجموعة من الكلاب، الذين ينقسموا إلى شقين، اثنين كانوا لطيفين جدًا، كانا bichon frisé، ولكن مارتى لديه كلب يدعى سكوتي ايضا، وهو كلب مثير للمشاكل، لا اتذكر نوعه".

وأوضح شريدر، أنه مع محاولاته لمداعبة الكلب سكوتي قام بـ عضه، وأكد قائلا: "لم يأخذ سكوتي جزءًا من إبهامي فحسب، بل أكله".