النهار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 03:10 صـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تشيلسي يفوز على لوس أنجلوس 0/2 في كأس العالم للأندية بعد الإعلان عن تصنيعها محليا.. تعرف على المواصفات الفنية للسيارة سيتروين C4X سقوط ”الكحال والخياط وحلاوة وقورطان ويونس” في قبضة مباحث طوخ ريال مدريد يُجرى مرانه الرئيسى استعدادا للقاء الهلال ضبط أكثر من 13 ألف لتر سولار وبنزين 92 تم تجميعهم من السوق السوداء بغرض التربح بطوخ فتح باب التقديم لرياض الأطفال إلكترونيًا بالغربية للعام الدراسي 2025 / 2026.. اعرف الشروط والخطوات نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 بالغربية.. الإعلان خلال أيام ورابط الاستعلام برقم الجلوس حادث تصادم مروع بطريق مصر – الإسماعيلية الصحراوي يسفر عن إصابة 7 أشخاص بينهم أطفال وزير الشباب والرياضة يكرم الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة ومدربي برنامج ”مشواري” اقبال كثيف من المواطنين على حمامات السباحة بمراكز الشباب بالدقهلية تشيلسى ضد لوس أنجلوس.. نيتو يتقدم للبلوز بهدف فى الشوط الأول لتوطين الصناعة في مصر.. ”العربية للتصنيع” تنتج 7 الأف سيارة ”سيتروين C4X” سنوياً بنموذجين.. تفاصيل

عربي ودولي

بسبب تطبيق إلكتروني.. الاقتصاد الإسرائيلي على حافة الهاوية

في الأشهر الأخيرة وعلى خلفية الحرب في غزة، تم تطوير تطبيق جديد يسمى "لا شكرا" وذلك بهدف دعم فكرة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية وتحجيم انتشارها على مستوى العالم وذلك بمسح الباركود للمنتجات ويسهل للمستخدمين معرفة واكتشاف ما إذا كانت مصنوعة في إسرائيل أم لا، وفقًا لما نشره موقع "والّا" الإسرائيلي.

وشرح التطبيق في خطوات بسيطة كيفية استخدامه بكل سهولة، موضحًا أنه كل ما على المستخدمين فعله هو مسح الرمز الشريطي للمنتج، ومن ثم سيظهر التطبيق ما إذا كان منتجًا إسرائيليًا، وأنه في حالة إذا كان بالفعل منتجًا قادمًا من إسرائيل - فسيوصي التطبيق بعدم شرائه تلقائيًا.

وجاء في صفحة التطبيق في متجر تطبيقات Google شرحًا تعريفيًا آخر لاستخدامه لدعم الفكرة: "يسهل تطبيقنا مسح الرموز الشريطية والبحث عن المنتجات التي تظهر في قائمة المقاطعة، وهذا يجعل عملية الشراء أسهل بالنسبة لك ما عليك سوى مسح المنتج وسيقوم التطبيق بذلك، أعلمك إذا كان من علامة تجارية تفضل مقاطعتها."

وفي المقابل، أعرب الجانب الإقتصادي الإسرائيلي عن قلقه إزاء هذا التطبيق الذي سيساعد على انهيار الإقتصاد وتعطيل عجلة الإنتاج وغلق المصانع، والذي سيتسبب في كارثه إسرائيل لن تستطيع الصمود أمامها قريبًا.