النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 01:46 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السويسرية ” Nina Traber ” تقدم ورشة الرقص المعاصر في ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” انطلاق ورشة ماستر كلاس علي هامش ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” يستضيف الجالية اليونانية.. مهرجان بورسعيد السينمائي يعرض فيلم تسجيلي عن حياتهم في بورسعيد عودة البيت لأصحابه.. مريم النشار تنتصر وتستعيد شقة والدها رحيل أسطورة غزل المحلة عمر عبد الله.. أحد أعمدة الجيل الذهبي للفلاحين ترامب يدعو نتنياهو للاجتماع معه في البيت الأبيض بشأن غزة نجلاء العسيلي: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة أرست دعائم استراتيجية عربية جديدة تهجير قسري عبر مناطق لا تتجاوز 12 بالمئة من مساحة قطاع غزة لإيواء الفلسطينيين جماعة ”الحوثيون” استهدفت مواقع في يافا ومطار رامون بصواريخ باليستية ومسيّرات الأردن : يدين توسع الاحتلال على مدينة غزة اتحاد المحامين العرب: العدوان الإسرائيلي على غزة جريمة حرب مكتملة الأركان أمين حزب ”الشعب الجمهوري”: نؤيد رؤية الرئيس السيسي المطروحة خلال قمة الدوحة

فن

طرد حسن الصباح من مصر بعد موت الخليفة وابنه نزار .. الحشاشين الحلقة الثالثه

 حسن الصباح
حسن الصباح

خلال أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل الحشاشين نجح حسن الصباح فى مقابلة الخليفة الفاطمى المستنصر بالله، وسأله عمن سيخلفه، ليخبره بأنه الأمير نزار، ودخل عليهما الوزير بدر الدين الجمالى مستغربا من وصول حسن الصباح إلى مبتغاه لكنه اصطدم بتوصية السلطان على "الصباح".

في السياق ذاته، تطورت الأحداث بقدوم ملك شاه "إسلام جمال" لكرسى حكم السلاجقة بعدما استطاع هزيمة عمه، ومع موت الخليفة المستنصر بالله زوّر بدر الدين الجمالى الوصية لصالح زوج ابنته المستعلى بالله، ثم تم قتل نزار بن المستنصر بعدها.

كما شهدت الحلقة الثالثة طرد حسن الصباح من مصر على يد الوزير بدر الدين الجمالى، بعدما أصر الأخير على ذلك وخيّره ما بين أن يقوم بقطع رأسه أو نفيه بشرط إرسال الرسائل إلى أتباعه خارج مصر بأن الحق مع المستعلى ولى العهد وليس نزار، ليقوم الصباح بحيلة فى إرسال رسائل مع الحمام بعدما اتفق سراً مع مساعده على التخلص من الحمام وقتله وعدم وصوله لاتباعة.

ووسط عاصفة شديدة واجهتها مركب حسن الصباح، وكادت أن تتسبب فى غرقه، تمكن الصباح من أنقاذ أحد ركاب المركب ووقف على مقدمة المركب، وردد كلمات بعدها هدأت الريح، ليخبر الطاقم أن روح الأمير نزار سبب نجاتهم وهو ما جعلهم يصبحون من مريديه على الفور، ثم طلب منهم التوجه لـ عكا وعدم السفر إلى المغرب.

موضوعات متعلقة