الخميس 9 مايو 2024 11:37 صـ 1 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الجناح المغربي في معرض “سوق السفر العربي بدبي .. تناغم الثقافة والتاريخ محافظ كفر الشيخ يتابع أعمال رصف شارع الجيش بدسوق بتكلفة 5 ملايين جنيه شون وصوامع كفر الشيخ تستقبل 146 ألف طن قمح من المزارعين خلال موسم 2024 محافظ بورسعيد يتابع استعدادات التعليم لـ مارثون امتحانات الإعدادية والثانوية إصابة 7 أشخاص في تصادم تروسيكل بشجرة في أسيوط محافظ المنوفية يتابع تنفيذ مشروعات الخطة الاستثمارية بالشهداء بإجمالي استثمارات31 مليون جنيه رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية يشارك بالحفل الختامي لمشروع تحسين الجودة بالمستشفيات المصرية EH-QIPS نقل الفنانة ريهام أيمن إلى المستشفى بعد تعرضها لوعكة صحية ختام الدورة السادسة للبرنامج الرئاسى اهل مصر لشباب المحافظات الحدودية مركز السينما العربية يعلن أسماء المشاركين في فعالياته خلال مهرجان كان وزير الخارجية السوداني يدعو إثيوبيا بمعاملة السودانيين المتواجدين على أراضيها بالمثل ضرب لاعب بيراميدز علي وجهه.. إستكمال محاكمة «حسين الشحات» فى واقعة «الشيبي»

فن

طرد حسن الصباح من مصر بعد موت الخليفة وابنه نزار .. الحشاشين الحلقة الثالثه

 حسن الصباح
حسن الصباح

خلال أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل الحشاشين نجح حسن الصباح فى مقابلة الخليفة الفاطمى المستنصر بالله، وسأله عمن سيخلفه، ليخبره بأنه الأمير نزار، ودخل عليهما الوزير بدر الدين الجمالى مستغربا من وصول حسن الصباح إلى مبتغاه لكنه اصطدم بتوصية السلطان على "الصباح".

في السياق ذاته، تطورت الأحداث بقدوم ملك شاه "إسلام جمال" لكرسى حكم السلاجقة بعدما استطاع هزيمة عمه، ومع موت الخليفة المستنصر بالله زوّر بدر الدين الجمالى الوصية لصالح زوج ابنته المستعلى بالله، ثم تم قتل نزار بن المستنصر بعدها.

كما شهدت الحلقة الثالثة طرد حسن الصباح من مصر على يد الوزير بدر الدين الجمالى، بعدما أصر الأخير على ذلك وخيّره ما بين أن يقوم بقطع رأسه أو نفيه بشرط إرسال الرسائل إلى أتباعه خارج مصر بأن الحق مع المستعلى ولى العهد وليس نزار، ليقوم الصباح بحيلة فى إرسال رسائل مع الحمام بعدما اتفق سراً مع مساعده على التخلص من الحمام وقتله وعدم وصوله لاتباعة.

ووسط عاصفة شديدة واجهتها مركب حسن الصباح، وكادت أن تتسبب فى غرقه، تمكن الصباح من أنقاذ أحد ركاب المركب ووقف على مقدمة المركب، وردد كلمات بعدها هدأت الريح، ليخبر الطاقم أن روح الأمير نزار سبب نجاتهم وهو ما جعلهم يصبحون من مريديه على الفور، ثم طلب منهم التوجه لـ عكا وعدم السفر إلى المغرب.

موضوعات متعلقة