النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 04:00 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
معهد ناصر ينجح في استئصال ورم ملاصق لجذع المخ باستخدام أحدث التقنيات الجراحية عبد الرؤوف مدير فني مؤقت للزمالك حال إقالة فيريرا ذي يزن بن هيثم يصل إلى القاهرة للمشاركة غدا في افتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس يقلد أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية الوشاح الأكبر من وسام دولة فلسطين ندب الطبيب الشرعي لجثمان موظف بالصحة بعد مقتله بطلق ناري في قنا خلاف قديم يتحول لمشاجرة دامية بطوخ.. 6 مصابين والأمن يتدخل ويضبط الجناة السفير حمد الزعابي: المتحف المصري الكبير صرح حضاري فريد يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها العظيمة وتقديمها للعالم بروحٍ معاصرة تليق... ملك المغرب: مبادرة الحكم الذاتي للصحراء هي الحل الوحيد الواقعي أنغامي تحتفي بفخرها الوطني وتُظهر دعمها لمصر في افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس اتحاد اليد : تعلمنا من دروس الماضي في مواجهة إسبانيا .. وحلمنا العودة بكاس العالم مع افتتاح المتحف الكبير واشنطن : نرحب بالاستثمار فى سوريا بما يدعم قيام دولة يسودها السلام حريق هائل في ولاية نزوى بسلطنة عمان وفرق الدفاع تتدخل

فن

طرد حسن الصباح من مصر بعد موت الخليفة وابنه نزار .. الحشاشين الحلقة الثالثه

 حسن الصباح
حسن الصباح

خلال أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل الحشاشين نجح حسن الصباح فى مقابلة الخليفة الفاطمى المستنصر بالله، وسأله عمن سيخلفه، ليخبره بأنه الأمير نزار، ودخل عليهما الوزير بدر الدين الجمالى مستغربا من وصول حسن الصباح إلى مبتغاه لكنه اصطدم بتوصية السلطان على "الصباح".

في السياق ذاته، تطورت الأحداث بقدوم ملك شاه "إسلام جمال" لكرسى حكم السلاجقة بعدما استطاع هزيمة عمه، ومع موت الخليفة المستنصر بالله زوّر بدر الدين الجمالى الوصية لصالح زوج ابنته المستعلى بالله، ثم تم قتل نزار بن المستنصر بعدها.

كما شهدت الحلقة الثالثة طرد حسن الصباح من مصر على يد الوزير بدر الدين الجمالى، بعدما أصر الأخير على ذلك وخيّره ما بين أن يقوم بقطع رأسه أو نفيه بشرط إرسال الرسائل إلى أتباعه خارج مصر بأن الحق مع المستعلى ولى العهد وليس نزار، ليقوم الصباح بحيلة فى إرسال رسائل مع الحمام بعدما اتفق سراً مع مساعده على التخلص من الحمام وقتله وعدم وصوله لاتباعة.

ووسط عاصفة شديدة واجهتها مركب حسن الصباح، وكادت أن تتسبب فى غرقه، تمكن الصباح من أنقاذ أحد ركاب المركب ووقف على مقدمة المركب، وردد كلمات بعدها هدأت الريح، ليخبر الطاقم أن روح الأمير نزار سبب نجاتهم وهو ما جعلهم يصبحون من مريديه على الفور، ثم طلب منهم التوجه لـ عكا وعدم السفر إلى المغرب.

موضوعات متعلقة