النهار
الثلاثاء 9 ديسمبر 2025 04:11 مـ 18 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
قوات الدفاع الشعبي والعسكري تنظم زيارة لعدد من طلبة جامعة القاهرة وطلبة مدارس التأسيس العسكرى لمستشفى أبو الريش للأطفال الاتحاد الدولي يشيد بإنجاز المنتخب المصري في بطولة العالم للتجديف الشاطئي الاتحاد الدولي للمصارعة يكشف سبب استبعاد المنافسات «الشاطئية» من دورة الألعاب الأفريقية للشباب تشكيل منتخب مصر أمام الأردن فى كأس العرب الكرملين يعلق على انتقادات المانيا لروسيا : بوتين لا يريد استعادة الاتحاد السوفيتي متابعة ميدانية للمراكز التكنولوجية بالدقهلية ورفع كفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين ”هيروين ومطواة”.. المشدد 6 سنوات وغرامة مالية لعامل بالخصوص ”رئيس جامعة بنها” : حريصون علي تعزيز مصداقية الإختبارات ورفع قيمة الشهادة الممنوحة للمتدربين محكم دولي من طاجيكستان.. اختبار 126 متسابقًا ومتسابقة من الصغار في حفظ القرآن بمسابقة بورسعيد الدولية مكملات سريعة.. مخاطر طويلة”.. كيف تهدد المكملات الغذائية صحة الشباب؟ غدا.. بدء عرض فيلم ”الست” بسينما الشعب في 9 محافظات بأسعار مخفضة رئيس جامعة الأزهر ونوابه يتابعون سير العملية التعليمية بكلية الطب البيطري بأسيوط

فن

سامح الصريطي عن زوجته: بتدفعنى للعمل وتشجعنى ويطلع رأيها صح

سامح الصريطي وحنان
سامح الصريطي وحنان

خلال برنامج صاحبة السعادة، أستضافت الإعلامية الكبيرة إسعاد يونس، الفنان القدير سامح الصريطي وزوجته الفنانة المعتزلة حنان، في أول لقاء لهما بعد الزواج

سألت الاعلامية إسعاد، حنان هل تدخل بشغل الفنان سامح لترد قائلة: "لا أتدخل بشغل سامح نهائيًا احيانا يأخذ رأيى وأنا مبفهمش في الجزء ده وعارفة أنها متعبة وفيها شد أعصاب بسيبه على راحته لكن ساعات تانيه بيحكيلى عن شغله يوم طويل كان يوم صعب".

ليرد الفنان سامح: "هي بتدفعنى للعمل وتشجعنى وتقولى الناس بتبحك عشان خاطرى متبعدش عن الناس حتى لو مشهد وبعد ما أعتذر عن العمل أرجع تانى ويطلع رأيها بالفعل صح".

في سياق متصل، عن كواليس زواجه بالمطربة حنان، قال سامح : "عندما زرتها لأول مرة، رأيت أنها فرصة مناسبة لأتقدم إليها، وقلت لها تلك الجملة، وكنت عارف حبها للبقدونس، فأحضرت لها حزمة بقدونس، وكنت أريد أن أقول لها من خلال إحضاري لها، أنني مازلت أتذكر أنك تحبين البقدونس، لذلك أحضرته وتقمصت دور روميو".

واضاف سامح: "لم أطلب منها الرد بنفس اليوم الذي طلبت فيه يدها، رغم من أنني كنت اشعر أنها ستوافق، ولكنني أردت أن أمهلها فرصه لكي تفكر بالأمر، وبعدها سافرت ألمانيا، وبدأنا نتحدث كما لو كنت لم أقل لها شيء، وكنا نتعامل بشكل طبيعي، حتى شعرت من الاجابه بالموافقة.