النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 02:13 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة انطلاق فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل رئيس كازاخستان يكرم مفتي الجمهورية ويمنحه وسام الشرف تقديرًا لجهوده في تعزيز الحوار بين الأديان ونشر ثقافة السلام الجامعة البريطانية في مصر تعلن تعيين نائب أكاديمي من جامعة كامبريدج بالمملكة المتحدة

فن

سامح الصريطي عن زوجته: بتدفعنى للعمل وتشجعنى ويطلع رأيها صح

سامح الصريطي وحنان
سامح الصريطي وحنان

خلال برنامج صاحبة السعادة، أستضافت الإعلامية الكبيرة إسعاد يونس، الفنان القدير سامح الصريطي وزوجته الفنانة المعتزلة حنان، في أول لقاء لهما بعد الزواج

سألت الاعلامية إسعاد، حنان هل تدخل بشغل الفنان سامح لترد قائلة: "لا أتدخل بشغل سامح نهائيًا احيانا يأخذ رأيى وأنا مبفهمش في الجزء ده وعارفة أنها متعبة وفيها شد أعصاب بسيبه على راحته لكن ساعات تانيه بيحكيلى عن شغله يوم طويل كان يوم صعب".

ليرد الفنان سامح: "هي بتدفعنى للعمل وتشجعنى وتقولى الناس بتبحك عشان خاطرى متبعدش عن الناس حتى لو مشهد وبعد ما أعتذر عن العمل أرجع تانى ويطلع رأيها بالفعل صح".

في سياق متصل، عن كواليس زواجه بالمطربة حنان، قال سامح : "عندما زرتها لأول مرة، رأيت أنها فرصة مناسبة لأتقدم إليها، وقلت لها تلك الجملة، وكنت عارف حبها للبقدونس، فأحضرت لها حزمة بقدونس، وكنت أريد أن أقول لها من خلال إحضاري لها، أنني مازلت أتذكر أنك تحبين البقدونس، لذلك أحضرته وتقمصت دور روميو".

واضاف سامح: "لم أطلب منها الرد بنفس اليوم الذي طلبت فيه يدها، رغم من أنني كنت اشعر أنها ستوافق، ولكنني أردت أن أمهلها فرصه لكي تفكر بالأمر، وبعدها سافرت ألمانيا، وبدأنا نتحدث كما لو كنت لم أقل لها شيء، وكنا نتعامل بشكل طبيعي، حتى شعرت من الاجابه بالموافقة.