النهار
الإثنين 16 يونيو 2025 07:11 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عمر مرموش يدخل قائمة الصفقات الإفريقية الأغلى في تاريخ الدوري الإنجليزي ترتيب مجموعات كأس العالم للأندية 2025 رسمياً.. الاتحاد السكندري يعلن رحيل محمد مصيلحي عن رئاسة النادي بعد انتهاء المهلة القانونية نجوى كرم تعلن ”حالة طوارئ” فنية وتجدّد تعاونها مع ألحان الموسيقار طلال رئيس ”دفاع النواب” يعلن تأييده لمشروع الموازنة ويثمن زيادة مخصصات التنمية الصناعية رابط رسمي.. محافظ القاهرة يعتمد نتيجة الشهادة الاعدادية بنسبة نجاح ٧٧ % موعد ومكان تدريب الأهلي في نيوجيرسي استعدادا لمواجهة بالميراس في مونديال الأندية عاجل – إخلاء السفارة الأمريكية في تل أبيب بعد أضرار طفيفة إثر القصف الإيراني المكثف موعد مباراة الترجي وفلامنجو البرازيلي في كأس العالم للأندية هيئة الدواء تكشف حقيقة تغير صلاحية الأدوية بمجرد فتح عبوتها ”حماية البحيرات” يستعرض أمام ”زراعة البرلمان” جهود تطهير ميناء الصيد في المعدية بإدكو فلوريان فيرتز يخضع للكشف الطبي في ليفربول بهذا الموعد

سياسة

الشيوخ يُحيل دراسة الأسمدة للحكومة ..والحكومة تؤكد:نعمل على النهوض بأوضاع منظومة السماد

قرر مجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، إحالة تقرير لجنة الزراعة عن الدراسة المقدمة من النائب عبد السلام الجبلي، عن صناعة الأسمدة في مصر، إلى الحكومة لتنفيذ ما ورد به من توصيات.

جاء ذلك بعدما وافق المجلس في جلسته العامة اليوم، على التقرير، عقب مناقشات استمرت لمدة يومين أمس واليوم.

وأكد مصطفى الصياد، نائب وزير الزراعة، حرض الوزارة على تقوية منظومة الأسمدة، مشيرا إلى العمل في الوقت الحالي للاعتماد على الأسمدة العضوية لتوفير استخدام الأسمدة الأزوتية، لاسيما في ظل ظهور سوق سوداء وتضارب في الأسعار.

وأشار إلى أنه تم اتخاذ عدة إجراءات في المناطق الصحراوية التي تحتاج إلى تسميد، موضحا أن الأراضي القديمة لا تحتاج إلى اليوريا وإنما إلى النترات، قائلا: في الوزارة نفرق بين احتياجات الأراضي جيدا، ونلبي احتياجات الأراضي الزراعية المستصلحة في الصحراء، سعيا لأكبر استفادة للزراعات في جميع الأماكن.

وقال نائب وزير الزراعة: علمنا خلال الفترة الأخيرة لإعادة منظومة المقررات السمادية، والتي تم وضعها منذ سنوات طويلة، موضحا أن الأراضي طبيعتها تغيرت ويتم إعادة تحلية التربة، لذلك نراعي ونقيس استهلاك الأسمدة ونوعيتها.