النهار
الخميس 12 يونيو 2025 09:45 مـ 15 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
احتفالات روسية بالغردقة بالعيد الوطني ومرور 12 عامًا على تأسيس دولة روسيا الاتحادية مديحة حمدي: نجل الراحلة سميحة أيوب سيكمل مهمتها باليتامى التي تتكفل بهم نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد امتحانات كليتي «التجارة والشريعة والقانون» السفير الأميركي لدى إسرائيل : أعتقد أن تل أبيب لن تهاجم إيران دون موافقة واشنطن ترامب : من المرجح جداً أن تُوجه إسرائيل ضربة لإيران ” يارب بحق هذه الأيام المباركة أشفي أدم ” محمد ثروت يدعم تامر حسنى في أزمة نجله الصحية علي طريقة” أنا غيرت خلاص عنوانى” .. نور عمرو دياب تعيش قصة حب جديدة مع مصمم رقصات بتوقيع المخرج مسعي أحمد نبيل..الانتهاء من اللمسات الأولية للعرض “الجيش الوطني الشعبي: من الثورة الجزائرية المظفرة… التشييد… حصن الوطن” القنصل الفلسطيني بالإسكندرية يتفقد جرحى قطاع غزة أثناء تلقيهم العلاج بمدينة برج العرب الثاني خلال ساعة.. البحث عن جثمان طالب غرق داخل نهر النيل في قنا نشوب حريق في مبنى حكومي وعدة منازل ومحول كهربائي في قنا في لقاء ”غرفة الإسكندرية” الوكيل ..مراعاة الرحمة والعادلة في صياغة تشريعات القانون الجديد

كاتب سعودي للمصريين : خذوا العريفي ويا بخت من نفع واستنفع .

سخر الكاتب الصحفي السعودي خلف الحربي، من مبالغة المصريين في الاحتفاء بالداعية السعودي محمد العريفي، قائلاً: خذوه! ويا بخت من نفع واستنفع .
وقال الحربي في مقاله بجريدة عكاظ السعودية، تحت عنوان خذوه! ، إن احتفاء أشقائنا في مصر بالشيخ محمد العريفي يبهجنا، لأنه قد يكون مقدمة لأن يعجب علماء مصر المحروسة وشعبها الطيب بعلمه وأدبه وحلاوة لسانه، فيحلفون عليه بأغلظ الأيمان أن يبقى في ديارهم ليغرقهم ببحر علمه الغزير حتى يصل الماء منتصف الأذنين!.
وأضاف أن الشعب المصري الشقيق شعب مضياف، ومصر كثيرا ما احتضنت العلماء والمفكرين والأدباء والفنانين من سائر ديار العرب، والعريفي ــ كما قال في خطبه الأخيرة ــ يحب مصر وأهلها ولا يجد أي مشكلة مع أقباطها! بل وما هو أعجب وأغرب تأكيده على أنه يقدر ويحترم دور المرأة المصرية في المجتمع!، وهذه حالة إنسانية رائعة لا أظن أنه قد وصل إليها من قبل، لذلك فإن في بقائه في مصر فائدة له كي يبقى على هذه الحال المتسامحة، وفائدة ثانية لأشقائنا المصريين لأنهم سوف يستفيدون من علمه وحلاوة لسانه، وفائدة ثالثة لنا بالطبع لأسباب لا تتسع المساحة لسردها! .