جريدة النهار المصرية

تقارير ومتابعات

مفاجأة حزبا الوسط ومصر القوية وراء إشعال العنف فى الجامعات المصرية

عفيفي الورداني -

إنها ليست الجامعة التي نعرفها بل غابات متشابكة من الأسر والحركات.. النشاط الطلابي داخل جامعة الاسكندرية أصبح غاية في التعقيد فبعد حل اسرة بناء الاخوانية تواجد علي الارض روافد لها ادعى اصحابها انهم ليسوا علي علاقة بالإخوان، المفاجأة أن من يحرك تلك الاسر والحركات بعد زوال الحكم من الإخوان حزب مصر القوية وبعض عناصر حزب الوسط، ونجد أن اسرة الايمان السلفية تظهر في  الخلفية الجامعية بالتمويل المالي فقط وليس بالمشاركة في الفاعليات علي الارض، وقد زار هذه الأسرة السلفية نادر بكار، واجتمع من خلالها بطلاب الإخوان ومصر القوية وحزب الوسط داخل جامعة الاسكندرية في عهد مرسي المعزول، وتكون شعار جديد بعد عزل مرسي اسمه الثورة من الجامعة لإثبات ان الثورة في مصر يجب ان يخوضها الشباب، وأهم الحركات الاخوانية التي ظهرت بجامعة الاسكندرية بعد حل اسرة بناء الاخوانية الأم (حركة سادة) تلك الحركة التي أكد لنا احد المصادر الجامعية انها قامت بسواعد ابناء مصر القوية وحزب الوسط بعد سقوط مرسي، وكان هدفها الأول ان تثبت ان المدافعين عن شرعية الصندوق ليسوا كلهم اخواناً، وتعمدت الحركة افتعال أزمات ومشاجرات مع حركات أخري في الجامعة تناصر الجيش، فقامت مشاجرات كثيرة وتصدرت فتيات الاخوان المظاهرات لتزيد أزمة الجامعة واستطاعت حركة سادة ان تنقل اي حدث جامعي بشكل مباشر علي شبكة رصد الاخوانية من داخل الجامعة، مما جعل حركات أخري تؤيد الجيش كحركة إحنا بنحب السيسي تؤكد ان حركة سادة متواطئ معها أمن الكلية الذي يسمح لشبكة رصد الاخوانية بالدخول إلي الجامعة، وأوضح مصدر اخر من كلية التجارة ان الدكتور عبد الفتاح ماضي شقيق ابو العلا ماضي رئيس حزب الوسط استطاع ان يدعم حركة سادة بكلية تجارة ورفض حلها ومنع بعض عناصر الامن من ملاحقة افرادها واشترك معة في نفس السلوك عميد كلية الصيدلة وعميد كلية الطب بحجة الدفاع عن التظاهر السلمي داخل الجامعة، واكمل المصدر ان حركة «بنات سبعة الصبح وحرائر الاسكندرية» خرجت من عباءة حركة سادة التي دعمها حزب الوسط وحزب مصر القوية اللذين استقطبا شباباً بعيدين عن التيار السياسي المتأسلم بحجة رفض الانقلاب العسكرى، وان مرسي كان مخطئا في إدارته للبلاد، ولكن ابعادة عن السلطة يكون بالصناديق وليس الانقلاب العسكري، وأضاف مصدر اخر من العاملين بالجامعة ان رئيس اتحاد كلية آداب ينتمين لحزب مصر القوية ويدعى عمرو المصري واستطاع بمساعدة أحد أساتذة كلية اداب المنتمي للاخوان ان يزرعوا طلاب مصر القوية وحزب الوسط في الاتحاد الطلابي وفي الأسر والحركات، ومن ضمن الأساتذة الجامعيين الذين يدعمون الاخوان ويدعمون طلاب مصر القوية وحزب الوسط، أحد القيادات الجامعية المنتمية لكلية الآداب، وهو دكتور بقسم الفلسفة، أما الدكتور أ.ش بكلية الآثار «دمنهور» الذي قام بتمويل حركة الديك الفصيح  فهو الفرع التابع لأسرة بناء الاخوانية المنحلة وكانت فكرة الديك الفصيح من افتكاسات مصر القوية وتحديدا مقرر أسرة بناء السابق رامي ناصر الاخواني الذي اشترك في حملة عبد المنعم ابو الفتوح رئيسا، وإنشاء حركة لازم نفهم الاخوانية ايضا، وضم لحركة الديك الفصيح طلاب عاديين ومستقلين وبعض الاشتراكيين تحت شعار لا لحكم العسكر، ثم اعلن رامي ناصر انة استقال من مصر القوية وليست له علاقة بالإخوان بعد ارتكابهم لاحداث عنف واعمال شغب ولكنه ضم عناصر اخوانية وعناصر من حزب الوسط ومن مصر القوية ويقومون الآن بتشويه صورة الجيش داخل الجامعة تحت شعار لا للعسكر وظهرت حركة طريق الثورة ثوار التى رفعت شعار «يسقط كل من خان عسكر فلول إخوان» ويقود تلك الحركة عناصر اشتراكية ثورية ترفض تواجد الإخوان معهم فى المظاهرات وتؤكد فى شعاراتها أن الثورة مستمرة، لأنها لم تحقق أهدافها بعد، وأكد أيمن جيكا منسق حركة ارادة ان الحركة تحالفت مع طريق الثورة ثوار وسيدعمون حمدين في الانتخابات القادمة ومعهم مكتب حركة تمرد المنحلة في منطقة الورديان وتأسست من عباءة حركة الثورة ثوار حركة اخري تدعي صوت الميدان التي تقوم بعمل تظاهرات داخل الجامعة تحت شعار عايزين حاكم مدني، ويوجد بالجامعة السكندرية عائلات لاساتذة جامعيين ينتمون لحزب الوسط وحزب مصر القوية وعلي راسهم عبد الفتاح ماضي دكتور بكلية التجارة الذى التقى أحد قيادات مكتب الإرشاد الإخوانى بجامعة القاهرة وع.م اخصائية توليد ونساء بكلية الطب وهولاء ينتمون لحزب الوسط، أما عائلة نفادي المعروفة بانتمائها لحزب مصر القوية ولديهم أساتذة جامعيين بالإسكندرية ينتمون لنفس الحزب، وقد تم إنشاء جبهة تدعي طلاب من أجل مصر، نشاطها الاساسي إفساد العملية التعليمية وادخال الجامعة في معارك مستمرة والاساءة المستمرة لأي أستاذ جامعي يخالفهم الرأي، وطالبوا بإدخال الحركات الطلابية كبند رسمي قانوني داخل الاتحاد الطلابي العام للهروب من الملاحقات الامنية، وقد تم تعيين أحد أبناء المدرسين معيدا بكلية التجارة، لأن والده ينتمي لحزب الوسط وعلي علاقة جيدة بعصام سلطان سكرتير الحزب، وذلك المعيد الآن يقوم بشحن الطلاب ضد الجيش والشرطة ويقوم بإنشاء حركة تدعي لم الشمل يشترك فيها طلاب جامعي من حزب الوسط ومصر القوية وحزب الدستور وطلاب انتموا لفترة لجبهة الانقاذ وحركة تدعي تسعة مارس وحركة أخري تدعي جامعيون بلا فساد وكل هؤلاء تحت شعار القضاء علي الفساد داخل الجامعة ومحاربة الاوضاع الجامعية السيئة ورفض حكم العسكر وعدم عودة الحرس الجامعي وإنشاء أحد ابناء مصر القوية صندوقاً يدعي صندوق المقترحات وهدفه الاساسي معرفة النقاط التي تغضب القوي الثورية غير المتحالفة مع الاخوان وتدعيمهم لإثارة هذه النقط، وقام أحد الطلاب الجامعيين والعضو بحزب مصر القوية بضرب استاذ جامعي بكلية العلوم، لأنه يدافع عن الجيش، وبررت ذلك الاعتداء حركة سادة بأن ذلك الاستاذ تعدي علي إحدي الطالبات بالضرب فكان يجب تأديبه وقامت حركة سادة بنشر صورة أهالي رابعة، واكدوا ان سلطة العسكر عادت لتقتل أبناء الشعب المصرى، فالوجة القبيح لمبارك عاد وليس معني ذلك ان الحركة موافقة علي مرسي ولكن ترفض الانقلاب علية بتلك الطريقة، أما جمعية رسالة الخيرية فقد أعلنت داخل الجامعة انها ليست لها علاقة بأي تيار سياسي، والمفاجأة ان منسقها العام بالجامعة ينتمى لحزب الحرية والعدالة وقام بتوزيع صور لضحايا رابعة وجمع تبرعات لاهالي هؤلاء الضحايا، العجيب ان هناك أطفال شوارع كانوا يظهرون فجأة في الشوارع الجانبية للجامعة السكندرية، وكان الاخوان في مظاهرتهم يندفعون ناحية الابواب الجامعية للخروج للشارع، وكان بعض رجال الامن الخاص بالجامعة يتركونهم يخرجون الي الشارع، مما ادي الي دخول بعض البلطجية داخل الجامعة، وانضم لمن خرج في الشارع من الاخوان في مظاهرتهم بعض اطفال الشوارع، واكتشفنا ان جمعية رسالة لديها مركز نهاري لاستقبال اطفال الشوارع نهارا لإطعامهم وتعليمهم ثم يتركونهم يذهبون للشارع ليلا وهذا المركز بمنطقة كامب شيزار، ويكمل المصدر قائلا: هناك مركز تعليمي بمنطقة سيدي جابر يملكة احد الاساتذة الجامعيين ويشاركة فية عميد إحدى الكليات السكندرية وهذا المركز يمول حركات الاخوان ويمول ايضا بعض الحركات المنتمية للحزب الوطني داخل الجامعة ويتم في ذلك المركز غسيل اموال، وعرف عنة فضيحة جنسية من قبل ويحضر فية طلاب الجامعة ويتركون محاضراتهم، مما أغضب بعض الأساتذة الجامعيين، والمصيبة أن الشريك الأساسى فى هذا المعهد قيادة جامعية معروفة تلاعبت بالتنسيق ، حيث أدخلت طلاباً منتسبين يدفعون أموالاً أكثر للجامعة، مما أثر على عدد الداخلين للجامعة من الطلاب العاديين من الثانوية العامة، وذلك تم لحل أزمة مالية داخل الجامعة، كان السبب فيها اختلاسات تمت عن طريق تلك القيادة الجامعية، واكد لنا احد العاملين بكلية السياحة ان عميد كلية آداب لم يأخذ موقفاً صارماً من طلاب الاخوان وحركاتهم وتركهم يعملون كما يريدون، أما عائلة الزعفراني وسعفان عائلات لها اساتذة جامعيين داخل الجامعة السكندرية كانوا يؤيدون عبد المنعم ابو الفتوح في الانتخابات وتم القبض على عدة اساتذة جامعيين فى قضايا تحريض على العنف وحمل سلاح بدون ترخيص، ومنهم الدكتور بكلية التربية محمود أحمد الأبيارى والدكتور محمد البنا والدكتور محمد خرابة وجميعهم ينتمون لحزب الحرية والعدالة الإخوانى المنحل، وهذا يفسر ما يحدث من عنف فى الجامعة السكندرية ووقوع ضحايا وتخريب فى المنشآت الجامعية، وقد رصدنا أهم الحركات التابعة للاخوان ومصر القوية وحزب الوسط داخل الجامعة وهم طلاب ضد الانقلاب علي جثتي تدخل جامعتي وحملة خنقتوني وكلهم محسوبون علي الاخوان واشترك معهم اشتراكيين ثوريين بحجة رفضهم حكم العسكر، بالإضافة لحركة ابداع التابعة لحزب الوسط وحركة هدوء وكلمتنا التابعة لمصر القوية وصوت الميدان الثورية الاشتراكية المخترقة من حزب مصر القوية والديك الفصيح ولازم نفهم وحركة أحرار اشتراكيين وحركة أربعة اغسطس وحركة ركز وايمان السلفيتين، وهدف هذة الحركات تعطيل الدراسة وإسقاط حكم العسكر بالاضافة لحركة طلاب كلنا رابعة التي زارتها في الخفاء خديجة خيرت الشاطر وحركة اخوات طب الاسكندرية لعودة الشرعية وائتلاف طلاب من اجل الحرية والعدالة التي استخدمت اسلحة بيضاء داخل الجامعة، وطالبت بعزل اساتذة ينتمون للحزب الوطني، بالإضافة لائتلاف طلاب ضد الانقلاب العسكرى الذي وزع منشورات مسيئة للجيش والشرطة وأدخل بلطجية في ساحة كلية تجارة وطالب بعزل أي استاذ جامعي يطالب بعودة الحرس الجامعي والتخلص من اتباع هند حنفي رئيسة الجامعة السابقة في عهد مبارك المخلوع، ونجد ان الدكتور محمد باهي عميد كلية الحقوق بالاسكندرية المستشار القانوني السابق لمرسي المعزول ومعة الدكتور ابراهيم خليفة والدكتور عاصم نصير مدرس لجنة الشريعة بكلية الحقوق والدكتور احمد هندي، والملاحظ ان الدكتور عاصم نصير كان عضو لجنة الحريات بحزب الحرية والعدالة الاخواني، أما احمد هندي فكان والدة محمود هندي مدير مكتب جماعة الاخوان بمنطقة الرمل بالاسكندرية وجميعهم يؤكدون للطلاب بكلية حقوق ان ما حدث في مصر يوم 30 يونيو انقلاب وليس ثورة، ودشن عدد من الطلاب بجامعة الإسكندرية حركة جديدة تدعى "كفاية تظاهر" وبدأوا فى جمع التوقيعات بحجة أن تعود الجامعة لهدوئها ويستطيعون أن يعودوا للمدرجات لتلقى العلوم وقد كشف لنا احد المصادر بمستشفيات جامعة الاسكندرية ان رئيس الجامعة الاخواني اسامة ابراهيم بالاتفاق مع السيدة باتعة رئيسة الادارة المركزية بمستشفيات الجامعة عندما اتي بها اسامة ابراهيم بمنصب استشاري في الادارة المركزية بعد خروجها علي المعاش اعطتة اموالاً من صندوق الجزاءات الخاص بالعاملين في مستشفيات الجامعة واكتشفنا ان هذة الاموال كان يمول بها اسامة ابراهيم حركات الاخوان داخل الجامعة، بالرغم ان هذا الصندوق لة قانون خاص ويصرف منة علي انشطة العمال والارتقاء بهم .  

 

ونجد أن أحد القيادات الجامعية بكلية آداب هددت رئيس الجامعة بكتابة تقرير للأمن الوطنى إذا تم تعيين الدكتور حسن السعدى رئيس قسم التاريخ بكلية آداب كمستشار ثقافى لرئيس الجامعة، وأكدت هذة القيادة أن الدكتور حسن السعدى يجب إبعاده عن هذا المنصب حتى لا يطمح فى تولى مسئولية عمادة الكلية ولم يكن هذا الموقف الوحيد الذى يتعرض لة اساتذة جامعيين رافضين للإخوان، حيث تم تحرير محضر بقسم باب شرق لعدة طلاب كانوا يحملون زجاجات مولوتوف بكلية الآداب وتم اكتشاف أن هؤلاء الطلاب كانوا يحرضون آخرين لمضايقة عدة اساتذة جامعيين منهم الدكتورة فايزة صقر التى تحدثت عن علاقة رجال أعمال إخوان بالدكتور أسامة إبراهيم رئيس الجامعة السكندرية فى مشاريع تجارية والدكتور طة نجم والدكتور أحمد أبوزيد والدكتورة بهية شاهين تعرضوا لمضايقات من طلاب جامعيين بتحريض من أحد الأساتذة الذين يدرس لهم فى أحد المراكز التعليمية وهذا يحدث لأن الأساتذة المذكورين رفضوا تحريض أساتذة الإخوان ضد الجيش، وتم تحرير محضر آخر بقسم باب شرق، حتى يتم استقبال المستشارة تهانى الجبالى قبل الاستفتاء على الدستور لإلقاء محاضرة عن مزايا التعديلات الدستورية ولجنة الخمسين، حيث رفض بعض أعضاء هيئة التدريس بالإسكندرية استقبالها فى نادى هيئة أعضاء التدريس التابع للجامعة فى معركة بين مؤيدى ثورة 30 يونيو ومن يصفونها بالانقلاب العسكرى فتدخل أسامة إبراهيم رئيس الجامعة وأجبر القائمين على نادى هيئة التدريس على افتتاح القاعة حتى يتم حفظ المحضر وتنتهى الأزمة.

 

وفى سياق متصل تقدم رئيس الجامعة أسامة إبراهيم باستقالته من حزب الحرية والعدالة فى محضر رسمى بقسم باب شرق وهذه قائمة بأهم أساتذة الجامعة الإخوان الموجودين بالمناصب القيادية بالجامعات المصرية :

 

1-الدكتور محمد عبد العال، رئيس جامعة الزقازيق.

 

2-الدكتور أسامة إبراهيم، رئيس جامعة الأسكندرية.

 

3-الدكتور محمد أحمد الشريف، رئيس جامعة المنيا.

 

4-الدكتور أشرف التابعى، عميد كلية طب الأزهر بدمياط الجديدة.

 

5-الدكتور حمدي حسانين، عميد الكلية وعضو جماعة الإخوان.

 

6-الدكتور السيد شهاب، عميد كلية هندسة حلوان.

 

7- الدكتور طارق البرمبيلى، عميد كلية الطب البشرى جامعة الزقازيق.

 

8-الدكتور أحمد شندية، عميد كلية العلوم جامعة الزقازيق.

 

9-دكتور توحيد موافى. عميد كلية طب بنها.

 

10-الدكتور غريب غنيم، عميد كلية الهندسة بشبين الكوم.

 

11-الدكتور جابر الأبيض، عميد الهندسة بمنوف.

 

12-الدكتور توفيق عبد اللطيف، معهد الكبد.

 

13-الدكتور يحيى عبد المنعم، مقعد التربية النوعية بأشمون .

 

14-دكتور محمد طة وهدان، نادي جامعة قناة السويس ستاذ مساعد بكلية الزراعة وعضو مجلس الشورى العام بجماعة الإخوان المسلمين" وحاز على أعلى الأصوات فى قطاع الإسماعيلية.

 

15-دكتور سليمان سالم صالح، رئيس قسم الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة.

 

16-دكتور عصام عبد المحسن، عميد لكلية طب الأزهر "بنين" بالقاهرة.

 

17-الدكتور فهمي فتح الباب، عميد لهندسة الإسكندرية.

 

18-عبد المنعم أبوزيد أستاذ المسالك البولية، عميد طب سوهاج ومدعوم من الإخوان.

 

19-الدكتور أحمد فرحات، أستاذ هندسة إنشاءات قسم مدنى الذى تم انتدابة لرئاسة قطاع التعليم وشئون التنسيق.

 

20- الدكتور سيف فطين    مستشار الوزير للاتصال السياسى وذراعة اليمنى فى إدارة الوزارة.

 

21-الدكتورة نبيلة هانى، رئيس قطاع التنمية والخدمات الناشطة فى مجال العمل النسائى للجماعة.

 

22-الدكتور محمد سمير حمزة، تولى رئاسة قطاع التبادل العلمى والثقافى.

 

23-الدكتور  محمد عمار، عميد كلية هندسة طنطا.