النهار
الجمعة 31 أكتوبر 2025 05:27 مـ 9 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأهلي.. فتح باب التصويت للأعضاء حتى السابعة مساءً في الانتخابات السبكي: نعمل على نقل خبرات المراكز الأوروبية في التخصصات الدقيقة لمنظومة التأمين الصحي الشامل الرئيس الكولومبي يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير ختام فعاليات المبادرة الرئاسية ”تمكين” لدعم ذوي الإعاقة بجامعة المنوفية من تلال الفسطاط إلى العاصمة الجديدة.. أسبوع حافل بإنجازات وزارة الإسكان نحو مدن عصرية ومستدامة تحويلات مرورية جديدة استعدادًا لحفل افتتاح المتحف المصري الكبير السبت المقبل السفير العُماني في القاهرة يشيد بفوز شركة “قشور” كأفضل شركة طلابية على مستوى الوطن العربي الصين تنظم المحتوى الرقمي.. لا حديث في الطب أو الاقتصاد دون مؤهل «ديوان» تستضيف باسم خندقجي لمناقشة روايته «قناع بلون السماء» الحائزة على جائزة البوكر العربية 2025 وزيرا الإسكان والشباب والرياضة يفتتحان نادي النادي بالعاصمة الإدارية الجديدة منسق عام أيام التراث السكندرى ل” النهار” هدفنا أن يعبر المشارك عن وجهة نظرة بدون أى قيود...والنسخة 16 تشهد... قائمة ركاب الدرجة الأولى في «تيتانيك» تُطرح في مزاد نادر يتجاوز 100 ألف دولار

سياسة

رحاب التحيوى بمناقشات مباشرة الحقوق السياسية: نتفق مع تغليظ عقوبات الجرائم الانتخابية

قالت الدكتورة رحاب التحيوي، المحامية، ورئيس مؤسسة مقام للمرأة وحقوق الإنسان، أنه لا حاجة إلى قانون جديد بشأن مباشرة الحقوق السياسية ولكنه الإشكالية الحالية فى التطبيق على أرض الواقع .

جاء ذلك فى جلسة مباشرة الحقوق السياسية بالحوار الوطنى، مؤكدة على أنه حاجة إلى تشريع جديد، وإنما الأمر في آليات التنفيذ، ووجوب وجود لائحة تنفيذية مفصلة بما ما أدخل من تعديلات على القانون أخرها عام ٢٠٢٠.

ولفتت إلى أنه تتفق مع ما طرحه المنسق العام للحوار الوطنى ضياء رشوان بشأن إعادة النظر فى العقوبات الخاصة بالجرائم الانتخابية، مع وجوب تفعيل دور منظمات العمل المدني مع وضع ضوابط لصدور إذن المشاركة في الرقابة والمتابعة، مع وجوب قيام أجهزة الدولة والأحزاب السياسية بالدور التوعوي والتعريف بقانون مباشرة الحقوق السياسية.

وبشأن المشاركة فى الانتخابات وأسباب العزوف عن المشاركة السياسية وممارسة الحقوق السياسية يعود إلى وجود زعزعة فى الثقة بين الدولة ومؤسساتها من جهة والمواطنين من جهة أخرى، ومن ثم لابد من إيجاد الطرق التي تؤدي لاعادة بناء جسر الثقة وتقليل الفجوة .. ولعل على رأسها التطبيق الكامل لمبدأ الفصل بين السلطات وفتح مجال إبداء وتبادل الآراء.