النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 09:42 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ذي يزن بن هيثم: المتحف المصري الكبير فخر لكل العرب ومنصة للتعاون الثقافي العربي من بنها للعبور.. المحافظ يقود مسارًا احتفاليًا ويشعل الأجواء تزامنًا مع إفتتاح المتحف المصري الكبير مكتبة الإسكندرية تهنيء الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير وسط المواطنين.. محافظ الغربية يتابع افتتاح المتحف المصري الكبير.. ويؤكد: أعظم هدية من مصر للعالم الرئيس السيسي: المتحف المصري الكبير أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة سامح حلمي: حفل افتتاح المتحف المصري الكبير ملحمة فنية تليق بعظمة مصر وريادة فنانيها إسلام سعد يضع بصمته في إطلالة حفيدة الرئيس السيسي وأخواته ويشارك بتصميمات عالمية في افتتاح المتحف المصري الكبير كيف استعدّت مصر تكنولوجيًا لافتتاح المتحف المصري الكبير؟ خبير تكنولوجي يوضح نقيب الصحفيين: افتتاح المتحف المصري الكبير حدثًا استثنائيًا بكل المقاييس د. محمد القاضي: المتحف المصري يعيد الصورة الذهنية للسياحة والعمارة في تغير حياة الشعوب فاروق حسني: المتحف المصري الكبير رسالة مصرية للعالم أجمع خبير القانون الدولي السوري رانيا سبانو: كل الفخر والاعتزاز بافتتاح اكبر صرح ثقافي في العالم علي ارض الكنانة

المحافظات

ضرب وربط بالجنزير.. تحرك عاجل من حماية الطفل بقنا بعد تعذيب الطفلة جومانا على يد زوج والدتها

قررت سميحة سعد، مسئول وحدة حماية الطفل بمحافظة قنا، وضع الطفلة "جومانة.ه.أ، تبلغ من العمر 13 عامًا، داخل دار الرحمة للأيتام، لحين الانتهاء من الإجراءات بعد تحرير محضر في النيابة بواقعة تعذيبها من قبل زوج والدتها.

وكان قد عثر الأهالي على طفلة تبكي في شوارع قرية الظافرية، مركز قفط، جنوبي محافظة قنا، وعلى جسدها آثار للضرب والتعذيب ورأفت بها محامية واصطحبتها إلى منزلها حتى تم إبلاغ الأجهزة الأمنية بواقعتها.

وقالت الطفلة أنها تُدعى "جومانة.ه.أ، تبلغ من العمر 13 عامًا تقريبا، مقيمة في مركز البلينا محافظة قنا مع والدتها وزوجها، وفرت هاربة إلى محافظة قنا من شدة تعذيب زوج والدتها لها وحرمانها من التعليم حيث كان مقيدها في السرير بالجنزير وعندما وجدت فرصة وقام بفكها لوضع الأكل للماشية فرت هاربة.

وأضافت منى حسين الشريف المحامية التي اصطحبت الطفلة لمنزلها أنها تعرف الطفلة وجاءت لقنا للإقامة مع شقيقتها الكبرى لكن لم تكن موجودة فظلت تبكي في الشارع خوفًا من العودة مرة أخرى لوالدتها وتتعرض للضرب والتعذيب مرة أخرى من زوج والدتها لذلك أخذتها لمنزلها حتى يتم إخطار النيابة العامة بالواقعة.