النهار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 12:05 صـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سقوط ”الكحال والخياط وحلاوة وقورطان ويونس” في قبضة مباحث طوخ ريال مدريد يُجرى مرانه الرئيسى استعدادا للقاء الهلال ضبط أكثر من 13 ألف لتر سولار وبنزين 92 تم تجميعهم من السوق السوداء بغرض التربح بطوخ فتح باب التقديم لرياض الأطفال إلكترونيًا بالغربية للعام الدراسي 2025 / 2026.. اعرف الشروط والخطوات نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 بالغربية.. الإعلان خلال أيام ورابط الاستعلام برقم الجلوس حادث تصادم مروع بطريق مصر – الإسماعيلية الصحراوي يسفر عن إصابة 7 أشخاص بينهم أطفال وزير الشباب والرياضة يكرم الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة ومدربي برنامج ”مشواري” اقبال كثيف من المواطنين على حمامات السباحة بمراكز الشباب بالدقهلية تشيلسى ضد لوس أنجلوس.. نيتو يتقدم للبلوز بهدف فى الشوط الأول لتوطين الصناعة في مصر.. ”العربية للتصنيع” تنتج 7 الأف سيارة ”سيتروين C4X” سنوياً بنموذجين.. تفاصيل في لفتة إنسانية...«عميد أصول الدين» بالقاهرة يواسي طالبًا إندونيسيًا توفي والده أثناء أداء الامتحان نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد لجان كلية البنات الأزهرية بالوادي الجديد

سياحة وآثار

شاهد.. معبد أبيدوس من أهم المراكز الحضارية على مدار التاريخ المصري القديم

علي الرغم من مرور أكثر من 33 قرنًا، إلا ان المعبد مازال يقف شامخا ليكون شاهدا على الحياة في مصر القديمة

معبد أبيدوس يعتبر أحد أهم المعابد المصرية القديمة، من حيث التخطيط المعماري الفريد من نوعه، وجمال نقوشه، وروعة ألوانه، هذا بالإضافة إلى الرسومات القيمة والنادرة التي تحتوي عليها جدرانه مما جعلته يكون له أهمية خاصة في التاربخ.

(معني كلمه أبيدوس)

وكلمة أبيدوس هو الأسم الحالي لعاصمة أقاليم مصر العليا بالعصر الفرعوني، أن تلك الاسم اليوناني جاء من احد أسماءها الهيلوغريفية القديمة وهو آب جو

حيث كانت مركزًا لعبادة المعبود "خنتي أمنتيو" قبل أن تصبح مركزًا رئيسيا ً لعبادة "أوزير"، وهي من أثري المواقع الأثرية في مصر

بدأ الملك سيتي الأول في بناء المعبد في أواخر ثمانينات القرن الثالث عشر، وأكتمل بنائه ونقوشه ابنه الملك رمسيس الثاني، وهم من ملوك الأسرة الـ19

مدينة أبيدوس تقع في الوجه القبلي، غرب محافظة سوهاج كما تبعد عن مركز المحافظة بحوالي 70 كيلومتر، وعن مدينة مركز البلينا 12 كيلومترا

وفي القديم وكان يُطلق على هذه المنطقة العرابة المدفونة، لأنها كانت مدفونة تحت الرمال، وربما كان هذا سببًا في أن تظل محتفظة بتصميمها وآثارها، وحتي اليوم تغطي الرمال السواد الأعظم من آثارها

أما المعبد نفسه فيقع على بعد سبعة كيلومترات من النيل جنوب منطقة أبيدوس.