النهار
السبت 2 أغسطس 2025 12:27 صـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«شرشر» يهنئ المهندس وليد حجاج والمستشار أسامة بده بزفاف المهندس مهند والدكتورة روان إنفراد.. مدير أمن القليوبية يعتمد الحركة الداخلية لمأمورى الأقسام والمراكز نجاح عمليتي زراعة قرنية لشاب وسيدة في مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ ضبط سمسار بالغربية ظهر بصور متداولة حاملاً أسلحة نارية العثور على جثة الطالب عمار العدل” بعد غرقه في بحر أبو علي بالمحلة ”فضائل مصر في القرآن”.. محور ندوة ل ”أوقاف الغربية” بمسجد السيد البدوي ضمن مبادرة ”صحح مفاهيمك” مصرع فتاة وخطيبها واثنين آخرين في حادث مروع بكفر الشيخ غرامات فورية وفسخ التعاقد مع أي تجاوزات من مستأجرين الشواطىء بالإسكندرية امين امانة ”شئون المصريين بالخارج” :رؤية جديدة لدعم الصادرات الزراعية بجنوب سيناء .. و نقترح منطقة حرة بشرم الشيخ بداية حياة.. فريق مستشفى 30 يونيو ينقذ وتين بعد ولادة حرجة بوزن 1 كجم أحياء الإسكندرية تشن حملات علي بازار ومخابز لضبط الأسواق موعد انطلاق معسكر إعداد الحكام للموسم الجديد بالإسكندرية

سياحة وآثار تقارير ومتابعات

ظاهرة فلكية حيرت العلماء.. تعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني بمعبد أبو سمبل

في ظاهرة فلكية غريبة حيرت العلماء ولم يجدوا لها تفسيرا سوى تاجزم بعبقرية المصريين القدماء في علم الفلك، خاصة أنها ضمن 4500 ظاهرة فرعونية.

أشعة الشمس تتعامد على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني في معبده بمدينة أبو سمبل في محافظة أسوان بصعيد مصر، والتي وجدت تفسيرات متباينة خاصة أنها تتحقق مرتين كل عام.

حيث تصب الشمس أشعتها فوق وجه الفرعون المصري رمسيس الثاني مرتين كل عام وسط أنغام فرق الفنون الشعبية وحذب هذه الظاهرة أنظار العالم.

المرة الأولى في يوم 22 فبراير، وهو يوم تتويجه في وتعد الأكثر شهرة وأهمية.

والمرة الثانية في 22 أكتوبر يوم ميلاد الملك رمسيس الثاني.

هذه الظاهرة تأتي مرتين كل عام بالتوافق مع الإحتفالات بذكرى إنقاذ معابد أبو سمبل من الغرق في عام 1986م.

واشارد. أحمد عامر الخبير الأثري والمتخصص في علم المصريات إن الظاهرة تؤكد ريادة قدماء المصريين في علم الفلك في العالم أجمع وامتلاكهم لفنونه وأسراره باقتدار، حيث تؤرخ الظاهرة لبدايه فصل الزراعة وموسم الحصاد.

ووضح "عامر" أن ظاهرة تعامد الشمس تحدث في يوم مولد الملك ويوم تتويجه هو أمر لا يوجد له أساس علمي، مؤكدا إلى أنه صعوبة تحديد أي يوم لتاريخ مولد الملك أو يوم تتويجه لأنه ببساطة لم يكن يوجد هناك سجل للمواليد في مصر القديمة، واضاف أن تلك الظاهرة تحدث في 21 معبدا، وامتدت إلي الحضارة اليونانية والمسيحية.