النهار
السبت 2 أغسطس 2025 12:57 مـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير قطاع الأعمال العام يلتقي محافظ الغربية وأعضاء مجلس النواب قبل الجولة الميدانية بالمحافظة ”رئيس جامعة بنها” يصدر عددًا من القرارات والتكليفات القبض على البلوجر «سوزي الأردنية» بسبب فيديوهات خادشة للحياء العام بخصومات كبيرة .. انطلاق أسواق اليوم الواحد الجمعة والسبت كل أسبوع بالمنصورة عدي الدباغ على أعتاب الزمالك رئيس جامعة المنوفية يصدر ٧ قرارات جديدة بتعيين وتجديد تكليف لوكلاء الكليات نيابة دسوق تأمر بإنتداب الطب الشرعي لتشريح جثمان نجار قُتل علي يد ثلاثة أشخاص د.حموده الجزار وكيلًا لوزارة الصحة بالدقهلية: سيرة علمية وإدارية حافلة شكراً ”مستقبل وطن”.. وحدة الحروق بسوهاج تنقذ 13 مصابًا في حريق مفاجئ الحماية المدنية تتدخل و تسيطر علي حريق مخلفات بلاستيك وقطن في الخانكة وزير الإسكان: استثمارات برج العرب الجديدة تتخطى 9.4 مليار جنيه ومتابعة تنفيذ 5 آلاف وحدة سكنية وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر يتفقد مستشفي الغردقة العام في زيارة مفاجئة

ثقافة

ثقافة طنطا تحتفي باليوم العالمي للإذاعة

قدمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة الفنان هشام عطوة ندوة تثقيفية بعنوان "دور الإذاعة في تنمية المجتمع" بقصر ثقافة طنطا، التابع لفرع ثقافة الغربية، تحدث فيها الكاتب الصحفي والإعلامي محمد عوف، وبحضور عدد من رواد القصر،وجاء ذلك تزامنًا مع ذكرى اليوم العالمي للإذاعة، والذي يوافق يوم 13 فبراير من كل ذلك.

ذكر "عوف" إن اليوم العالمِيّ لِلإذاعة، يأتي تزامُنًا مع ذكرى إِطلاق إِذاعة الأُمم المتحدة عام 1946، مشيرا إلى أن الإذاعة وسيلة قوية وتشكل منصة مهمة للتوعية وتوصيل المضمون الهادف، ورغم التطور التكنولوجي واستحداث وسائل إعلامية جديدة إلا أنها مازالت تحتفظ برونقها كإذاعة القرآن الكريم، والبرنامج العام والشباب والرياضة والتي تقدم مواد إذاعية يمكن استقبالها ومتابعتها بسهولة دون أن تتسبب في عرقلة العمل.

وأضاف أنه لا يزال الراديو من أكثر وسائل الإعلام الموثوقة والمستخدمة في العالم، وفقًا لتقارير دولية مختلفة، مشيرا أن الإذاعة في مصر كان لها دور ريادي مهم ودور وطني منذ نشأتها، موضحا أن البث الإذاعي في مصر بدأ في عشرينيات القرن الماضي وكانت عبارة عن إذاعات أهلية، ثم قامت الحكومة المصرية بإنشاء الإذاعة الرسمية في 31 مايو 1934 في شارع الشريفين قبل انتقالها للمبنى الحالي ماسبيرو والذي أنشيء عام 1960.