النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 08:46 مـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس البرلمان العربي يطالب السويد باستئناف تمويلها لمنظمة الأونروا ضبط 13 طن مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك الآدمي بمخزن غير مرخص بطوخ المهندس أحمد فراج يفوز بتمثيل جامعة طنطا في صندوق تحسين أحوال العاملين بالجامعات طب البشري بالأكاديمية تستوفي معايير المجلس الصحي البريطاني بما يتيح للخريجين مزاولة المهنة ببريطانيا. محافظ البحر الأحمر يوجه برفع جاهزية المقار الانتخابية ”كن أنت الخيار الأول”.. ندوة لشباب الغربية تفتح آفاق التميز المهني جامعة المنوفية توقع الكشف الطبي المجاني على”٥٣٠” مواطن في القافلة الطبية بكفر سنجلف وتقدم ندوات توعوية لأهالي القرية رابطة الأندية المحترفة تحدد موعد انطلاق مسابقة الدوري الممتاز وفريقين المباراة الافتتاحية لافروف: لا يمكن السماح بمواجهة عسكرية مباشرة بين الولايات المتحدة وروسيا دياز يرد على رسالة وداع صلاح له.. ماذا قال له؟ بحضور تامر عبدالمنعم.. تسليم شهادات تخرج مشروع ”ابدأ حلمك .. السينما بين إيديك” أبرز أزمات محمد رمضان وردوده المثيرة للجدل والغير مبالية

فن

الناقدة ماجدة موريس لـ«النهار»: دراما الستينيات كانت تعبر عن المجتمع والتلفزيون ينقصه الكثير الآن

قالت الناقدة الفنية، ماجدة موريس، إن بداية التلفزيون المصري، منذ انطلاقه عام 1963، كانت بداية كاملة، قدمت وجبة دسمة، للجمهور من البرامج المتنوعة، لمست كل فئات المجتمع بدءًا من الأطفال، ومرورًا بالشباب، وليس انتهاءً بالشُياب، بل تخطتها إلى ما هو أبعد من ذلك.

وأضافت «موريس»، في حديثها مع «النهار»، الدراما المصرية، عندما بدأت في نهاية ستينيات القرن الماضي، كانت لسان حال المجتمع المصري، واعتمدت على تقديم موضوعات تهم الأسرة المصرية، باعتبارها حجر أساس المجتمع، مُشيرةً إلى انتباه القائمين على صناعة الدراما مؤخرًا، إلى هذه النوعية من الأعمال الدرامية، والتي لاقت استحسان المشاهد المصري؛ لتعطشه إليها.

واختتمت الناقدة ماجدة موريس، حديثها مع «النهار»، بالإشارة إلى أن سيطرت الإعلانات، هي المحرك الرئيسي لما يُعرض عبر شاشات التلفزيون، في ظل تواري المعايير والأخلاقيات الإعلامية، مُضيفةً أن لا بد من دراسة أهلاقيات المجتمع المصرية الحالية، لتقديمها بأسلوب يحقق تأثيرًا أكبر، فضلًا عن إجراء دراسة لكشف اهتمامات المواطن المصري الإعلامية.