النهار
الأحد 19 أكتوبر 2025 02:11 مـ 26 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
خلال قمة الاستثمار العربي الإفريقي والتعاون الدولي.. إلينا ماتفيفا: التحالف بين التكنولوجيا والمسؤولية والتعاون الدولي المحدد الرئيسي لمسار الاستثمار العالمي والازدهار المشترك الصحة تطلق حملة لمكافحة الطفيليات بين طلاب المحافظات الزراعية إصابة 12 طالبًا بالجديري المائي في مدرسة بالباجور.. والصحة تتخذ إجراءات عاجلة لمنع انتشار العدوى خلال قمة الاستثمار العربي الإفريقي والتعاون الدولي.. رئيسة جمهورية موريشيوس السابقة: أشعر بالفخر كوني واحدة من بين 32 امرأة شغلن منصب... رئيس جامعة المنصورة يفتتح المعرض الرابع عشر للكتاب لتعزيز الوعي الثقافي والبحث العلمي لدى الطلاب رئيس جامعة بنها: نؤمن بدور المؤسسات الأكاديمية في بناء جسور التواصل بين الحضارات رئيس الجامعة المنوفية يلتقي مدير فرع المنوفية للتأمين الصحي لبحث آفاق التعاون للارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة لمنسوبي الجامعة مدير تعليم أسيوط يحيل مدير مدرسة الطليعة بالعتامنة والقيادة الثانية وبعض الموجهين والمتابعين للشؤون القانونية لتقصيرهم فى أداء عملهم تحرير 22 مخالفة في حملة رقابية وتفتيشية على المخابز بالدقهلية في عز النهار وجار فحص الكاميرات.. سرقة سيارة مُعلم من أمام مدرسة بقنا بعد أيام داخل ماسورة الصرف.. انتشال جثمان عامل من قنا في حادث بيارة العريش شراكة إستراتيجية بين ”إي آند مصر” وبوسطة لدمج التكنولوجيا المالية باللوجستيات في السوق المصري

حوادث

29 ديسمبر.. الحكم على مبروك عطية بتهمة ازدراء الأديان

خ

حجزت محكمة جنح السلام، اليوم الأربعاء، حكمها على الدكتور مبروك عطية بتهمة ازدراء الدين المسيحي والإسلامي، إلى جلسة 29 ديسمبر للنطق بالحكم.

وكان قدم المحامي نجيب جبرائيل، جنحة مباشرة ضد الدكتور مبروك عطية، لسخريته من السيد المسيح وازدراء الديانة المسيحية والإسلامية، وقررت جهات التحقيق تحديد جلسة لمحاكمته.

وقال "نجيب" في بلاغه، إن الدكتور مبروك عطية قام بازدراء الأديان، لافتًا إلى أنه وصف السيد المسيح بألفاظ بها سخرية عندما قال: "لا السيد المسيح ولا السيد المريخ".

وأوضح أنه الداعية قصد وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى ذلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأى في تجديد الخطاب الديني.