النهار
الجمعة 21 نوفمبر 2025 05:44 مـ 30 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
زيارة تكشف المستور.. نائب وزير الصحة يواجه الإهمال بإصلاحات فورية وإجراءات رادعة فيروز.. الأم المكلومة، صوت الشرق الذي لم يهدأ يومًا تفاصيل الاجتماع الفني لمباراة بيراميدز وريفرز يونايتد ساحة الابتكار Innovation Arena في Cairo ICT.. منبر الأفكار الناشئة لتلبية احتياجات السوق في القطاعات الحيوية رئيس مياه القناة : اليقظة التامة وراء إعادة تشغيل الخدمة للمواطنين في وقت قياسي السفير عبد الله الرحبي: العلاقات العمانية - المصرية ثابتة ومتوازنة عبر التاريخ تعبيرًا عن حكمة قيادتي البلدين وحرصهما على التشاور والتنسيق... أسبوع عالمي ورسالة محلية.. الرعاية الصحية تقود مبادرة كبرى لترشيد استخدام المضادات الحيوية الأخ فتح النار على شقيقه وأولاده.. تفاصيل إصابة أب وأبنائه الثلاثة بطلقات نارية لحظة صلاة الجمعة بقنا جامعة المنوفية تحصد “كأس التميز” لتنس الطاولة للعام الثاني على التوالي تعاون إستراتيجى بين ”منصة شيك هومز و نوادي وادي دجلة لتقديم التصميم العصري إلى أكثر من مليون أسرة مصرية ”جامعة بنها وحياة كريمة.. قوافل انت الحياة تصل الجلاتمة وتقدم الرعاية لـ212 مواطن مجاناً” محافظ أسيوط: حملات لإزالة الإشغالات وتعديات الباعة الجائلين بشوارع منفلوط لإعادة الانضباط للمدينة

حوادث

29 ديسمبر.. الحكم على مبروك عطية بتهمة ازدراء الأديان

خ

حجزت محكمة جنح السلام، اليوم الأربعاء، حكمها على الدكتور مبروك عطية بتهمة ازدراء الدين المسيحي والإسلامي، إلى جلسة 29 ديسمبر للنطق بالحكم.

وكان قدم المحامي نجيب جبرائيل، جنحة مباشرة ضد الدكتور مبروك عطية، لسخريته من السيد المسيح وازدراء الديانة المسيحية والإسلامية، وقررت جهات التحقيق تحديد جلسة لمحاكمته.

وقال "نجيب" في بلاغه، إن الدكتور مبروك عطية قام بازدراء الأديان، لافتًا إلى أنه وصف السيد المسيح بألفاظ بها سخرية عندما قال: "لا السيد المسيح ولا السيد المريخ".

وأوضح أنه الداعية قصد وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى ذلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأى في تجديد الخطاب الديني.