النهار
الأحد 14 ديسمبر 2025 10:44 مـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ندوة ”خط أحمر” حول تداعيات مرض الإيدز على المرأة المصرية الوكيل يدعو إلي زيادة التعاون التجار ى والتكامل الصناعي مع قطر رئيس جامعة المنوفية يترأس لجنة الاحتياجات ويناقش الخطة الخمسية لتعيين المعيدين طلاب جامعة المنصورة يتوجون بطلًا للبطولة الإفريقية والعربية للبرمجة (ACPC 2025) ويتأهلون لتمثيل مصر عالميًا سقوط شبكة السلاح والسم الأبيض..المشدد 6 سنوات لـ4 متهمين لإتجارهم المخدرات بشبرا «الموسيقى في عالم نجيب محفوظ السينمائي».. ندوة بدار الكتب احتفاءً بأديب نوبل «التاء المربوطة في موقع القيادة أسريًّا ومجتمعيًّا».. ندوة مشتركة بين ”الأزهر العالمي للفتوى” و”جامعة طنطا” هشام عطوة في جولة تفقدية بمركز الهناجر للفنون.. واستعدادات لعودة عرض «الأرتيست» الأربعاء المقبل.. موسيقى الحجرة تتألق داخل المتحف القومي للمسرح والموسيقى بالزمالك مفتي الجمهورية يستقبل عددًا من كبار المفتين والمسؤولين للمشاركة في الندوة العالمية الثانية للإفتاء كتاب عمره ألفا عام يشعل الجدل من جديد!.. قصة «فن الحرب» بعد إعلان مسلسل يوسف الشريف برلماني يطالب بتفعيل دور «الشيوخ» في مراجعة قوانين الانتخابات

أهم الأخبار

وزير الخارجية: مصر مستمرة فى الدفع قدما فى التعامل مع تحديات المناخ

قال وزير الخارجية، سامح شكري، إن مصر سوف تستمر خلال رئاستها لقمة COP 27 هذا العام حتى يتم التسليم للإمارات، أن تنسق من أجل استمرار الدفع قدما في التعامل مع قضية تحديات المناخ، وأن تقوم الدول بمسئولياتها المشتركة ومتباينة الالتزامات.

أضاف شكري، في كلمته بالمؤتمر الصحفي الختامي لقمة COP 27، أن هناك تأكيدات من قمة المناخ على ضرورة توفير التمويل للدول النامية حتى تستطيع أن تضطلع بمسئوليتها إذا كان هناك رغبة حقيقية للحفاظ على درجة حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية.

وتابع سامح شكري، قائلا: "أشكر سكرتارية مؤتمر المناخ COP 27 وفريق العمل الذي شارك في كل النواحي الخاصة للإعداد لهذا المؤتمر، كما وجه الشكر للأجهزة الأمنية التي أمنت وعملت على الحفاظ على هذه الصورة التي يستشعر فيها كل المشاركين - وهذا أكبر عدد من المشاركين يحضرون مناسبة مثل هذه، ما يفوق 66 ألف مشارك- والاستمتاع بما تتيحه شرم الشيخ من مناخ ووسائل للترفيه، ونحن نتطلع إلى استمرار العمل لهذه القضية الوجودية بالنسبة للعالم تأكيدا للعمل متعدد الأطراف".

وأكمل: "كانت المهمة صعبة وبها كثير من التحديات اتصالا بصياغة التوافق والتعامل مع الطموحات وأيضا بعض التحفظات وهي لابد أن تؤخذ في الاعتبار لأن نقطة الالتقاء بأن يكون جميع الأطراف يشعرون بأنهم يستفيدون بهذا العمل ويضطلعون به في إطار القدرات المتاحة لديهم".