النهار
الخميس 3 يوليو 2025 05:32 مـ 7 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
فى يوم ميلاده.. علاء مرسى فنان من طراز خاص لا يحتاج بطولة ليتألق النائب عراقي: بيان 3 يوليو أعاد بناء جسور الثقة بين الشعب ومؤسسات الدولة بخطأ غير مقصود .. سونى ميوزك تستبدل أحمد إبراهيم بدلا من عادل حقي في توزيع ”ماليش بديل” في ذكرى ميلادها.. وداد حمدي ”خادمة الشاشة” التي خطفها الموت طعنًا! ”الأورمان” و”التضامن” يواصلان دعم الأسر الأولى بالرعاية بالغربية.. أثاث وملابس مجانية لـ300 أسرة بقطور برلمانية: 3 يوليو يوم انتصر فيه الشعب على قوى الظلام والتطرف غرق شاب في ترعة الهويس بالمحلة أثناء الاستحمام.. وجهود الإنقاذ لم تفلح في إنقاذه برلماني: حادث جبل الزيت كارثة إنسانية وعلى وزارة البترول التحرك الفوري لمحاسبة المسؤولين قفلت اللعبة.. مصطفى حدوتة عن تعاونه مع عمرو دياب: عالمي ونبدأ سلسلة نجاحات برلماني: خطاب 3 يوليو شكّل تحولًا مفصليًا وجسّد وحدة الشعب مع مؤسسات الدولة جراحة ناجحة لـ «مروان عطية» بأحد مستشفيات القاهرة غناء رفيق الدرب.. عمرو مصطفي يروج لأحدث تعاون مع الهضبة ” أبتدينا”

حوادث

خروج فتاة ”التيك توك” هدير الهادي من السجن

غادرت فتاة "التيك توك" هدير الهادي، مساء أمس الإثنين، السجن بعد انقضاء محكوميتها.

وأصدرت الجهات المختصة قرارا بالإفراج عن هدير الهادي بعد أن قضت مدة حبسها، ودفع غرامة مالية قدرها 100 ألف جنيه، بعدما وجهت لها تهمة "التعدي على قيم المجتمع وممارسة الدعارة والتحريض على الفسق".

وكشف مصدر مقرب من هدير أنها خرجت منذ أيام، موضحا أنها قررت فتح صفحة جديدة عقب وفاة والدها أثناء حبسها على ذمة القضية.

وتعود تفاصيل القضية إلى يوليو 2020 عندما ألقت أجهزة الأمن القبض على إحدى فتيات تطبيق "تيك توك"، تدعى هدير حمدي عبد الهادي سعد، أو المعروفة إعلاميا باسم "هدير الهادي"، إثر نشر مجموعة من الفيديوهات والصور على صفحاتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي ومن بينها تطبيق "تيك توك"، المنافية للأخلاق والخادشة للحياء.

وكانت التحريات التي جرت حول المتهمة، أكدت أنها أنشأت حسابا على "تيك توك"، محملا عليه العديد من المقاطع ووصل عدد المتابعين إلى 745 ألف متابع، وحصلت على 1.4 مليون إعجاب.

ورصدت التحريات فيديو إباحيا تقوم خلاله بتصوير نفسها وهي عارية تماما ومنشور على مواقع إباحية عالمية، وبفحص محتوى هذه المقاطع والصور تبين أنها تحمل في طياتها خدشا للحياء العام ودعوة للتحريض على الفسق، وتتعارض مع قيم ومبادئ المجتمع والأسرة، فضلا عن نشرها مقاطع إباحية نظير حصولها على استفادة مالية، تتحدد بمدى اتساع أعداد المشاهدين لتلك المقاطع، والتي يجري إذاعتها دون تمييز، حيث أثارت تلك المقاطع استنكارا بين المواطنين.