النهار
الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 09:48 صـ 10 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هل تنجح مهمة نتنياهو أثناء زيارته للرئيس الأمريكي ترامب؟ تهديدات البرنامج الصاروخي الإيراني.. ماذا يدور بين الجمهورية الإسلامية وإسرائيل؟ عاجل.. السعودية: على الإمارات الاستجابة لطلب اليمن بخروج قواتها العسكرية من أراضيه خلال 24 ساعة أسلحة بيضاء وأنبوبة بوتاجاز.. محاكمة المتهمين باقتحام مقهى طوخ غدًا ضبط عامل تحرش بالطالبات أمام إحدى المدرس بشمال سيناء ضربها في الشارع.. القبض على جزار اعتدى على زوجته أمام المارة بالسيدة زينب تزوير امتحانات لم تُعقد.. غدًا الفصل في قضية اللاعب رمضان صبحي د. رشا الشريف توضح اسباب بعد القيادة الشبابية عن وظيفة المدير ؟ السفارة التركية بالقاهرة تقيم حفل تأبين للشاعر الوطني وكاتب ”نشيد الاستقلال” محمد عاكف أرصوي في ذكرى رحيله السعودية تواصل تطهير الأراضي اليمنية من الألغام.. مسام ينزع (835) لغمًا خلال أسبوع الداخلية تنفي صلة أفراد أمن بحفل خاص بكفر الشيخ بالجهات الأمنية وتضبط شركة حراسة مخالفة باحثة في الشئون الإفريقية: محاولات إضفاء الشرعية على انفصال ”أرض الصومال” تهديد مباشر للأمن القومي المصري

أهم الأخبار

الإفتاء: لم يسبق سيد قطب أحداً فى فهمه التكفيرى إلا الخوارج

نشرت صفحة " الإرهاب تحت المجهر" التابعة لدار الإفتاء، منشوراً تضمن: عند التفتيش ما وجدنا لسيد قطب سلفًا يسبقه إلى هذا الفهم التكفيري إلا الخوارج، قال الإمام الآجري في «الشريعة»: «حدثنا أبو بكر بن أبي داود، قال: حدثنا المثنى بن أحمد، قال: حدثنا عمرو بن خالد، قال: حدثنا ابن لهيعة، عن عطاء بن دينار، عن سعيد بن جبير في قوله تعالى: ﴿وأخر متشابهات﴾، قال: أما المتشابهات فهن آيات في القرآن يتشابهن على الناس إذا قرءوهنَّ من أجل ذلك يضل من ضل ممن ادعى هذه الكلمة كل فرقة يقرءون آية من القرآن ويزعمون أنها لهم أصابوا بها الهدى».

وأكدت الدار ان الأزهر الشريف هو الوعاء الحافظ الأمين الذي وعى مناهج أئمة العلم من ابن عباس رضي الله عنه مع من تبعه وورثه وجاء من بعده من أئمة العلم عبر الأعصار من السادة العلماء المتبحرين الأمناء على الوحي المتضلعين من العلوم الخادمة له المستبصرين بمقاصده القائمين على تنقيح علومه المتتبعين لكل ما يبرز في أي زمن من مناهج مضطربة وتيارات متطرفة ليقوموا بواجب زمانهم من التبصير في الدين وإزالة ما أُلصق به من أفهام مضطربة وردع من يتهجم على الوحي والعلم دون زاد من المعرفة وإن كان تقيًّا صالحًا متعبدًا.