الخميس 2 مايو 2024 12:06 صـ 22 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ الدقهلية خلال رئاسته إجتماع المجلس التنفيذي ”مناهج التوعية والثقافة المالية غير المصرفية” في ندوة بكلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة السادات حى جنوب الغردقة يطلق مبادرة ” إعرف معاملاتك ” من خلال رسالة نصية علي الماسنجر إدارة منوف التعليمية تقيم حفل ختام الأنشطة الطلابية عقب حصولها على مراكز متقدمة على مستوى الجمهورية النيابة العامة بكفرالشيخ تأمر بإستخراج جثمان مسن للتشريح بعد الدفن بأيام كلية العلاج الطبيعي بجامعة المنوفية الأهلية تنظم المؤتمر العلمى الطلابى الأول محافظ كفر الشيخ يكرِّم الدكتورة أماني شاكر مقررة فرع المجلس القومي للمرأة استعدادات مكثفة استعداداً لأعياد القيامة و شم النسيم فى تواجد محمد شريف.. النصر يقسو على الخليج بثلاثية ويتأهل لنهائى كأس الحرمين الشريفين بروسيا دورتموند يتقدم بهدف نظيف ضد سان جيرمان فى الشوط الاول الدكتور أسامه حجازى عميدا لمعهد الكبد القومى بجامعة المنوفية قلتلها يا عانس.. تغريم فتاة 20 ألف جنيه شتمت زميلتها عبر واتساب بقنا

سياسة

تأييد برلماني لمبادرة زاهى حواس بإعادة حجر رشيد لمصر وعرضه بالمتحف الكبير

أعلن النائب سيد حنفى طه عضو مجلس النواب تأييده التام لمبادرة الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المصرية ووزير الآثار الأسبق التى طالب فيها من محبى حماية الآثار بتوقيع الوثيقة التي يطالب بها عودة حجر رشيد من المتحف البريطاني والقبة السماوية من متحف اللوفر في باريس.

وطالب " حنفى " فى تصريحات له اليوم من الحكومة بصفة عامة ومن وزير السياحة والاثار بصفة خاصة تقديم جميع أنواع الدعم والمساندة لمبادرة الدكتور زاهى حواس مؤكداً اهمية عودة حجر رشيد والقبة السماوية باعتبارهما من الاثار المصرية المهمة والتى لها اهمية كبيرة فى قلوب وعقول كل المصريين.

كما طالب النائب سيد حنفى طه من الحكومة العمل على استرداد جميع الاثار المصرية المهربة للخارج من خلال اعداد خطط وسياسات تضمن تحقيق التعاون والتنسيق مع مختلف المنظمات الدولية لاسترداد الاثار المصرية بالخارج موجهاً التحية والتقدير لبعض دول العالم التى بادرت من تلقاء نفسها باعادة الاثار المصرية التى كانت مهربة لها.

وكان الدكتور زاهى حواس قد أكد أن الوثيقة أصبحت جاهزة للتوقيع من كل الراغبين في استعادة مصر للقطع الأثرية في العالم أجمع.

وأضاف "حواس" أن هذه القطع الفريدة كانت موضع اهتمام وزارة الآثار قبل أحداث 2011 وأن مكانها الحقيقي هو المتحف المصري الكبير مضيفا أن إعادة هاتين القطعتين الأثريتين الي مصر هو بمثابة اعتراف مهم بالتزام المتاحف الغربية بإنهاء شكل من اشكال الاستعمار من مقتنياتها وتقديم تعويضات عن هذا الماضي الاستعماري .

ووجه حواس الدعوة إلى المجتمع الدولي للمطالبة بإعادة هذه القطع الأثرية مؤكدا أننا بحاجة إلى أن يعرف العالم أنها تنتمي لمصر، وأن يؤيد الموقعون علي هذه الوثيقة طلب عودة القطعتين الأثريتين إلي موطنها الأصلي مصر.

ولفت حواس إلى أن الوثيقة الإلكترونية سيتم إرسالها إلى المتحف البريطاني ومتحف اللوفر بعد الانتهاء من التوقيع.