النهار
السبت 6 سبتمبر 2025 09:49 صـ 13 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«الكرنك» يتصدر قائمة أفضل 10 أفلام سياسية في استفتاء مهرجان الإسكندرية السينمائي المغرب يطلق النسخة الأولى من مبادرة وسائل الإعلام المستقبلية مشاركة وفد عُماني في القمة العربية للتنمية البشرية والتدريب بالقاهرة عيون لا تغفل.. شرطة تلا تقضي على أغرب مظاهر الاحتفال بالمولد النبوي الذهب يسجل مستوى تاريخياً جديداً عالميًا.. وقفزة كبيرة للمعدن الأصفر في مصر كيف دمّرت التعريفات الجمركية الداخل الأمريكي بعد شهور من تطبيقها؟.. باحث يوضح الدلالات كافة أبعاد زيارة الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني لمصر.. باحثة توضح التفاصيل بلال صبري ونرمين جمال يرشحان رانيا يوسف ونجلاء بدر وهاني عادل لمسلسلهما الجديد استعدادًا لسباق رمضان 2026 ليحقق أهداف العقد القادم.. تسلا تحفز إيلون ماسك بمكافأة تاريخية بقيمة تريليون دولار الأحد.. الصحفيون المؤقتون يدعون أعضاء الجمعية العمومية بالنقابة للمشاركة في يوم تدويني للتضامن معهم بالصور..نانسي صلاح من بروفات مسرحيتها ”فيلم رومانسي” مع خالد سليم من الشكوى إلى الحل.. الري تنجح في إزالة المخلفات من ترعة زغلولة

المحافظات

زوج شقيقة الصيدلي ولاء زايد: هينتحر ليه دا راجل ميسور الحال ولسه كاتب كتابه على زوجته الثانية

الصيدلي ولاء زايد
الصيدلي ولاء زايد

كشف الدكتور أحمد قمر، زوج شقيقة الصيدلي ولاء زايد، ابن محافظة المنوفية، الذي لقي مصرعه بعد سقوطه من الدور الخامس من عمارة في حي حلوان بمحافظة القاهرة، عن تفاصيل جديدة في حادث مصرعه.


وأكد الدكتور أحمد قمر خلال تصريحات جريدة النهار ، أن شقيق زوجته الدكتور ولاء زايد يعمل في السعودية منذ أكثر من 10 سنوات، ووصل لمدير فرع وراتبه يصل شهريا لما يقترب من 100 ألف جنيه، وكان ميسور الحال وهذا ينفي ما يشاع عن استيلائه على مبلغ 25 ألف جنيه من زوجته الأولى.


وأوضح الدكتور أحمد قمر، شقيق زوجة الصيدلي ولاء زايد، أن المتوفى نزل من السعودية إجازة لمدة 10 أيام كتب كتابه على زوجه ثانية في مسقط رأسه بالمنوفية، واشترى عفش شقته في منزل والده، وخصوصًا أنه كان هناك خلاف دائم بينه وبين زوجته الأولى لدرجة أنه طلقها مرتين سابقا، وطلبت منه أن تعود منذ عام، على أن يتزوج من أخرى إذا شاء، وقالت إنها تريد أن تكون على عصمته وتربي ابنها.

وأردف زوج شقيقة الصيدلي ولاء زايد، بأن المتوفي أنهى كتب الكتاب وتجهيز الشقة، وذهب للقاهرة للتقديم لابنه الوحيد في المدرسة وشراء اليونيفورم، وصارح زوجته الأولى أنه تزوج من ثانية في المنوفية، وهي حكت لوالدها، الذي اتصل به وسأله عن صحة النبأ وزواج المجني عليه فأكد له أن كتب الكتاب بالفعل قد تم.


وشدد قمر على أنه من المستحيل أن يُقدم الصيدلي ولاء زايد على الانتحار، لأنه شخص مقدم على الحياة، كاتب كتابه الثاني منذ أيام، صاحب منصب مرموق مقتدر ماليا، فكيف له بأي حال من الأحوال أن يقدم على النتحار، كما أوضح أن زوجة المجني عليه الأولى لا تعمل، فمن أين حصلت على الأموال التي تدعي أن المجني عليه سرقها منها.