النهار
الجمعة 26 ديسمبر 2025 06:28 مـ 6 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مبالغ مالية وصلت لـ40 مليون جنيه.. إلغاء حكم حبس مستريح عين شمس 36 سنة وإحالة الدعوى للمحكمة الجزئية المختصة البطل هو الجمهور.. تامر عاشور يوجه رسالة عقب حفله بموسم الرياض امين عام الجامعة العربية يدين تفجيرا ارهابيا استهدف مسجدا بحمص تعرض تامر عبد المنعم لأزمة صحية وراء إلغاء عرض نوستالجيا 80\90 وزير التعليم العالي يفتتح استديو جامعة بورسعيد بكلية التربية النوعية ببورسعيد فجوة المهارات الرقمية.. أخطر تهديد لسوق العمل العربي في عصر الذكاء الاصطناعي علاء نصر الدين: غرفة الأخشاب تدخل مرحلة تاريخية بقيادة صناعية قوية ودعم كامل من اتحاد الصناعات أنغام وطنية وإبداع طلابي في حفل كورال جامعة المنوفية احتفالًا بعيدها الـ49 بحضور رئيس الجامعة مصدر أمنى ينفى تعرض أنصار المرشحة نشوي الديب لإجراءات تعسفية خلال الصمت الإنتخابي ”الإصلاح والنهضة” يعلن تعيين محمد فاروق نائبًا أول لرئيس الحزب الانقلاب الشتوي..خبير يوضح كيفية الوقاية من الاضطرابات المزاجية برلمانية: ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الطلاب داخل المؤسسات التعليمية

عربي ودولي

حكومة فنزويلا تتهم مرة أخرى قيصر النفط السابق بارتكاب مخالفات

اتهمت الحكومة الفنزويلية مرة أخرى رافائيل راميريز رئيس ‏ شركة النفط الوطنية الفنزويلية السابق بارتكاب مخالفات بينما كان يشرف على أهم صناعة في البلاد ، زاعمة هذه المرة أنه متورط في عملية اختلاس بمليارات الدولارات خلال أوائل عام 2010 استفادت من نظام تبادل العملات المزدوجة.

وصرح المدعي العام الفنزويلي للصحفيين بأن رافائيل راميريز ، الذي أشرف على صناعة النفط في الدولة العضو بمنظمة أوبك لمدة عشر سنوات كوزير للنفط ورئيس شركة النفط المملوكة للدولة ، PDVSA و مطلوب بتهم مختلفة بما في ذلك الاختلاس وغسيل الأموال و الابتزاز.

وجاء الإعلان بعد يومين من عرض وزير النفط للصحفيين ما وصفه بأنه دليل على احتيال قرابة 5 مليارات دولار، وتضمنت الوثائق خطابًا بالموافقة على قرض لشركة النفط بالبوليفار الفنزويلي تم سداده بالدولار الأمريكي وحوالي 30 إيصال دفع.

وقال راميريز لوكالة أسوشيتيد برس إن الاتهامات الموجهة إليه باطلة، ولدى المدعين العامين الأمريكيين مخططات تفصيلية شبيهة بتلك التي زعمها المدعي العام الفنزويلي ضد راميريز.

ويزعم المدعون أن راميريز والمتآمرين معه استخدموا نظام سعر الصرف المزدوج الرسمي وغير الرسمي لإثراء أنفسهم. سمح النظام للأشخاص المرتبطين سياسياً بكسب الملايين بين عشية وضحاها من خلال الاستفادة من الفرق الهائل بين المعدلات.