النهار
الثلاثاء 23 ديسمبر 2025 04:52 مـ 3 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الإيجار القديم: آخر مهلة للوحدات البديلة 13 يناير باكستان تبرم صفقة أسلحة بـ 4.6 مليار دولار مع قوات حفتر في ليبيا شعبة المصورين الصحفيين: ما حدث في عزاء والدة الفيشاوي مرفوض ويتنافى مع أخلاقيات العمل الصحفي في افتتاح ملتقى القاهرة الدولي لأفلام التحريك.. وزير الثقافة يطلق «بيت الرسوم المتحركة» ويعلن أول مشروع للوصف الصوتي دعمًا لذوي البصيرة برلماني يشيد بتوجيهات الرئيس لتعزيز الاستقرار المالي باعتبارها إطارًا شاملًا لإدارة الاقتصاد الوطني نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع السفير العراقي تعزيز العلاقات الروسية العراقية نائب وزير الخارجية الروسي : أجرينا جولة مباحثات جدّية ومعمقة مع واشنطن وزير الثقافة يبحث مع خالد الصاوي إنشاء مركز دولي لتدريب فنون المسرح واستعادة الريادة المصرية المدير الجديد للمخابرات الألمانية أجرى مكالمة هاتفية مع مدير الاستخبارات الروسية صربيا: ندعم بحزم خطة ترامب للتسوية في أوكرانيا ما حقيقة خروج رواية من داخل مكتب نيتنياهو للعلن عن احداث اكتوبر ؟ هل تقوم اسرائيل بدعم دروز سوريا ماليا وتسليحا ؟

عربي ودولي

حكومة فنزويلا تتهم مرة أخرى قيصر النفط السابق بارتكاب مخالفات

اتهمت الحكومة الفنزويلية مرة أخرى رافائيل راميريز رئيس ‏ شركة النفط الوطنية الفنزويلية السابق بارتكاب مخالفات بينما كان يشرف على أهم صناعة في البلاد ، زاعمة هذه المرة أنه متورط في عملية اختلاس بمليارات الدولارات خلال أوائل عام 2010 استفادت من نظام تبادل العملات المزدوجة.

وصرح المدعي العام الفنزويلي للصحفيين بأن رافائيل راميريز ، الذي أشرف على صناعة النفط في الدولة العضو بمنظمة أوبك لمدة عشر سنوات كوزير للنفط ورئيس شركة النفط المملوكة للدولة ، PDVSA و مطلوب بتهم مختلفة بما في ذلك الاختلاس وغسيل الأموال و الابتزاز.

وجاء الإعلان بعد يومين من عرض وزير النفط للصحفيين ما وصفه بأنه دليل على احتيال قرابة 5 مليارات دولار، وتضمنت الوثائق خطابًا بالموافقة على قرض لشركة النفط بالبوليفار الفنزويلي تم سداده بالدولار الأمريكي وحوالي 30 إيصال دفع.

وقال راميريز لوكالة أسوشيتيد برس إن الاتهامات الموجهة إليه باطلة، ولدى المدعين العامين الأمريكيين مخططات تفصيلية شبيهة بتلك التي زعمها المدعي العام الفنزويلي ضد راميريز.

ويزعم المدعون أن راميريز والمتآمرين معه استخدموا نظام سعر الصرف المزدوج الرسمي وغير الرسمي لإثراء أنفسهم. سمح النظام للأشخاص المرتبطين سياسياً بكسب الملايين بين عشية وضحاها من خلال الاستفادة من الفرق الهائل بين المعدلات.