النهار
السبت 18 أكتوبر 2025 06:52 مـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الشبراوي” لـ”النهار” ردا على ”زيدان”: علينا كشف الطابور الخامس ودور البدوي الديني والوطني معروف جامعة حلوان تنظم حملة توعوية حول مخاطر الحروق جامعة الأزهر وهيئة تعليم الكبار يحتفلان بمرور 10 سنوات من العطاء في خدمة المجتمع جمارك الإسكندرية تضبط ألف قرص سولبادين من الأدوية المدرجة بجدول المخدرات مكتبة الإسكندرية تعلن عن جائزة الإبداع للشباب منتصف نوفمبر محافظ كفرالشيخ يهنئ أبطال مصر بالتأهل إلى نهائي كأس العالم للكرة الطائرة البارالمبية جاري التحقيق.. إصابة مزارع بطلق ناري في ظروف غامضة بقنا أدهم والكلب.. سقوط أصغر تاجر مخدرات في قبضة مباحث شبرا الخيمة نجوم الفن وأصوات الأوبرا والمناقشات البحثية تتصدر المشهد بالليلة الثانية لمهرجان الموسيقى العربية الأهلي يهزم إيجل نوار البوروندي في دوري أبطال أفريقيا 10 سنوات خلف القضبان.. سقوط عاطل في فخ تجارة المخدرات في الخانكة من المؤبد لـ15 عامًا.. مفاجآت في حكم قاتل ”شيطان قليوب”

حوادث

تشابه أسماء.. كيف أفلت طبيب شهير من المؤبد في قضية البترول؟

قررت الدائرة التاسعة، بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، برئاسة المستشار خليل عمر، ببراءة الطبيب "محمد.م"، مما أسند اليه في قضية الاستيلاء على المواد البترولية، بسبب تشابه اسمه مع المتهم "محمد.م" والمحكوم عليه بالسجن المؤبد.

صدر الحكم برئاسة المستشار خليل عُمر، وعضوية المستشار مصطفى رشاد، والمستشار محمد شريف صبري، وسكرتارية محمد عبدالعزيز وحمدي درويش.

ونسبت النيابة للمتهمين أنهم حازوا وأحرزوا سلاحًا ناريًا مششخن بندقية آلية، مما لا يجوز الترخيص بحيازته أو إحرازه، كما حازوا وأحرزوا أسلحة نارية غير مششخنة فرد خرطوش وبندقيتين خرطوش، حال كونهم غير مرخص لهم بحيازتهم أو إحرازهم، وحازوا وأحرزوا ذخائر،تستعمل في الأسلحة النارية السابق ذكرها جميعا.

وأسندت لهم إتلاف 4 خطوط بترول كبرى وهي خطوط: الكيلو 101، والكيلو 81، وعجرود، والصف، المملوكة لشركة أنابيب البترول، بأن قاموا بمد وصلات من أنابيب البترول، وثبتوا محابس بها للاستيلاء على ما يمر بها من مواد بترولية، مما أدى إلى إتلافها، وقد ترتب على ذلك الفعل تعطيل إمداد المنتجات البترولية، وسرقوا المواد البترولية المملوكة لشركة أنابيب البترول، بأن كان ذلك ليلا حال حملهم الأسلحة السابق ذكرها.