النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 07:52 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
“الصحفيين الأفارقة” يعرب عن صدمته إزاء القتل والانتهاكات المتواصلة للزملاء في غزة على يد القوات الإسرائيلية وفاة طفل متأثرا بإصابته في حادث سير على طريق المحلة – طنطا وفد برلماني تركي يزور معبر رفح البري برفقة نائب وزير الخارجية والسفير التركي في القاهرة قتلها وتركها غارقة في الدماء.. الأمن يطارد قاتل زوجته بالعبور نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكّلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات محافظ الغربية: منظومة شاملة لربط قواعد البيانات لتعزيز الجاهزية لمواجهة الأزمات والطواريء المؤتمر الدولي لسوق العمل والبنك الدولي يطلقان فعالية GLMC 365 في واشنطن جامعة طنطا تستضيف فعالية ”التحديات النفسية في الحياة الجامعية” لطلاب تحالف إقليم الدلتا جامعة طنطا الأهلية تعلن بدء إجراءات قبول طلاب المرحلة الثانية إطلاق الطبعة الدولية من كتاب ”حماية الشعوب في زمن الحروب” بمكتبة الإسكندرية هدى الاتربي .. كلهم بيحبوا مودي تحدي جديد والتعاون مع ياسر جلال نجاحه مؤكد

المحافظات

المنوفية : تطور نسب تنفيذ الأسواق الحضارية بعدد من قرى مركز الشهداء

شهدت الأسواق الحضارية الجاري إنشاؤها بعدد من قرى مركز الشهداء تطوراً ملحوظاً في نسب تنفيذها، حيث يتم العمل بالمحارة وتركيب مظلات السوق الحضاري بقرية شمياطس المقام على تغطية مصرف الشهداء- شمياطس على مساحة ٥٢٠م٢، والسوق الحضاري بقرية العراقية والمقام على مساحة ٥٦٠ م٢ تقريباً على تغطية ترعة منية الواط.

وتطورت نسب تنفيذ الأعمال الأعمال بالسوق الحضاري بقرية دناصور الذي تبلغ مساحته ٦٥٠ م٢، حيث تتم أعمال تسديد المبنى وعزل قصية الردم به.

وشهد السوق الحضاري بدراجيل صب القواعد المسلحة على مساحة ٥٥٠ م٢، وذلك ضمن سبعة أسواق حضارية من المقرر إنشائهم بنطاق مركز الشهداء.

هذا وقد لحق السوق الحضاري بقرية سلامون قبلي بغيره من الأسواق، حيث تم تخشيب القواعد المسلحة بالسوق.

يأتي ذلك بناءً على خطة الدولة نحو إقامة أسواق تتسم بالطابع الحضاري، ويسهل التحكم بها والدخول إليها، والخروج منها وتكون ذات طابع عمراني جيد، حيث تم تصميم العديد من النماذج التي تناسب المساحات المختلفة من الأراضي المتاحة بكل قرية مع مراعاة توزيع المشروعات بشكل متوازن بين الوحدات المحلية بما يحقق استفادة مجموعة من القرى المجاورة من الخدمات التي تقدمها تلك المشروعات.