الجمعة 29 مارس 2024 03:48 مـ 19 رمضان 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ المنوفية يتابع انتظام العمل بسوق السيارات ويقرر مد العمل بالسوق لفترة مسائية ضبط عامل جراج لسرقته إحدي الشقق السكنية بالعبور محافظ المنوفية: ضبط 2 طن لحوم ودواجن وأسماك غير صالحة للاستهلاك الآدمي خلال شهر مارس ضبط عاطل لقيامه بسرقة سيارة بأسلوب المفتاح المصطنع بشبرا الخيمة موعد مباراة الهلال والشباب في الدوري السعودي والقنوات الناقلة والتشكيل مصرع شخص أثناء عبوره الطريق الدائرى بمدينة الخصوص نقيب التشكيليين تنتقد شعار الهوية البصرية المقترح لـ قنا: دا عبث لهويتنا وليه التغيير بايرن ليفركوزن أم ليفربول؟.. تشابي ألونسو يفضل فريقه الكنيسة الانجيلية الثانية بأسيوط تنظم سحور رمضانى للمسلمين والأقباط وشعب الكنيسة تلاعب فى أوراق رسمية و تهرب من تنفيذ النفقة.. من المسؤل!؟ حملات مرورية مفاجئة باسيوط لتطبيق تعريفة الأجرة الجديدة وضبط السائقين المخالفين محافظ بورسعيد: اعتماد 444,109 مليون جنيها لمشروعات الخطة الاستثمارية للعام المالي 2023 - 2024

عربي ودولي

استفتاء تونس.. مراكز الاقتراع في الخارج تفتح أبوابها

أعلنت هيئة الانتخابات التونسية، يوم السبت، فتح مراكز الاقتراع أبوابها في عدد من دول العالم، حيث يصوت تونسيو الخارج على مشروع الدستور، بينما يرتقب أن يجري التصويت في الداخل، يوم الخامس والعشرين من يوليو الجاري.

وأكد رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، فاروق بوعسكر، خلال مؤتمر صحفي، افتتاح مراكز ومكاتب اقتراع في أستراليا وآسيا وأوروبا وإفريقيا دون مشكلات تذكر.

وأشار بوعسكر، إلى افتتاح مراكز الاقتراع في 44 دولة من أصل 46 حتى ظهر منتصف النهار بتوقيت تونس، بينما بينتظر أن تفتح مكاتب تصويت أخرى أبوابها في وقت لاحق، كما هو الحال في الولايات المتحدة وكندا.

وأوضح المسؤول التونسي أن كافة مكاتب التصويت فتحت أبوابها في الموعد، باستثناء مكتب في جزيرة صقلية الإيطالية، بسبب عطب في شاحنة كانت تنقل معدات انتخابية، لكن تم فتحه في وقت لاحق.

وتشير الأرقام إلى أن 349 ألف تونسي يقيمون بالخارج يحق لهم أن يدلوا بصوتهم في الاستفتاء على مشروع الدستور.

وفي حال تم اعتماد مشروع الدستور الحالي بموجب الاستفتاء، فإنه سيحل مكان دستور 2014 الذي يقال إنه أحدث وضعا منقسما في البلاد ووضعها على حافة الأزمة.

ومن أبرز ملامح مشروع الدستور الذي يصوت عليه التونسيون، انتقال البلاد من نظام حكم برلماني إلى آخر رئاسي، وسط آمال بأن يجلب استقرارا سياسا أكبر للبلاد.