النهار
السبت 28 يونيو 2025 04:29 صـ 2 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الهلال الأحمر المصري يقدم خدمات الدعم النفسي لمصابي حادث الطريق الإقليمي بمنوف بالإسم ورقم الجلوس.. نتيجة الشهادة الإعدادية بالمنوفية الدكتور كمال عبيد يشيد برعاية الرئيس السيسي ويعلن التزام مصر بتوحيد الجهود الصحية الأفريقية. العثور على جثمان طالب بالثانوية العامة غارقًا في نهر النيل بطلخا بعد 3 ايام من اختفائه في حملة للعلاج الحر: التوصية بغلق 28 منشأة مخالفة وإنذار 6 أخرى بالكردى انطلاق قافلة الواعظات لنشر الفكر الوسطي بالمنصورة المجلس القومي للمرأة ينعى ضحايا حادث المنوفية: 18 زهرة رحلن في صمت المطرب أمين سلطان: فنان كل اللهجات يطرح ”أجمل كلمة” بمذاق لبناني خاص وبأجواء جيتارات تهديدات بسحب الثقة من مجلس حسين لبيب.. واتهامات بإهدار إيرادات قطاع السباحة بنادي الزمالك كيف كشفت حرب إيران ثغرات فجة في الموقف السياسي الإسرائيلي؟ هل تحقق الصين أمن طاقتها في ظل حروب الشرق الأوسط؟.. تحليل يوضح السيناريوهات الأسوأ بعد مصرع شهيد الواجب.. ”النيابة العامة” تأمر بعرض المتهم علي الطب الشرعي

تقارير ومتابعات

القائمة الكاملة لقيادات الإخوان التى قابلت «شفيق»

ياسر برهامى
ياسر برهامى
قال ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، إن لديه قائمة بأسماء قيادات جماعة الإخوان، التى التقت المرشح الخاسر، أحمد شفيق خلال معركة الانتخابات الرئاسية، موضحاً أنه تم الاتفاق فى الجمعية التأسيسية للدستور على إقرار المادة الثانية من الدستور، بما يسمح بتطبيق الشريعة الإسلامية.وأضاف برهامى، خلال ندوة بمسجد الرحمن بالجيزة، عقب صلاة الجمعة ، أن قيادات من جماعة الإخوان زارت الفريق شفيق قبل إعلان النتيجة، وقال إنه سيفصح عن أسمائهم بعد أن يستأذنهم، ووصف الأسماء التى سيكشف عنها بأنها ستكون مفاجأة للجميع.وطمأن نائب رئيس الدعوة السلفية الحضور بأن الأزمة الداخلية لحزب النور السلفى، أوشكت على الحل، متوقعاً نجاح مساع للصلح بين الطرفين، وقال إن الحزب سيضرب المثل للجميع فى كيفية الاختلاف فى الرؤى من أجل المصلحة العامة للحزب وللبلاد، وحذر من أن الدعوة السلفية تتعرض لفتنة ممن وصفهم بـالمغرضين الذين يحاولون تزوير الحقيقة.وانتقد القيادى السلفى، وجود نصوص من الإنجيل فى صفحة 64 من كتاب التربية الوطنية، وقال إن الدعوة السلفية والشعب يرفضون هذا الأمر، مستطرداً: الحالة الوحيدة التى يقبل فيها الشعب وجود الإنجيل فى مناهج التعليم، هى أن يكون متوافقاً مع القرآن والسنة، وهذا الأمر يستحيل.وقال برهامى إن المادة الثانية فى الدستور الجديد، ستخرج فى الشكل الذى طالب به السلفيون الذين قال إنهم دخلوا السياسة من أجل تطبيق الشريعة الإسلامية ولن يتنازلوا عنها.وأوضح المادة الثانية ستبقى كما هى، مع وجود تفسير لها يؤكد على تطبيق أحكام الشريعة، بعد تشاورات داخل التأسيسية حول ما هية هذا التفسير