النهار
الجمعة 9 مايو 2025 12:44 مـ 11 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نجاح أول عملية زرع نخاع بعد إعادة افتتاح وحدة أمراض الدم بمستشفى أبو الريش المنيرة: إنجاز طبي يفتح آفاقًا جديدة لرعاية الأطفال إحباط محاولة عنصرين إجراميين غسل قرابة 50 مليون جنيه متحصلة من تجارة المخدرات بمدينة نصر مستشفى الناس حققت 10 آلاف عملية قلب مفتوح وقسطرة خلال الـ5 سنوات الماضية وزير الاتصالات يبحث مع رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولى ”جايكا” سبل التعاون المشترك بوتين : روسيا لن تسمح أبدا بتشويه سمعة المنتصرين الحقيقيين على النازية نجوى كرم وآدم يحييان حفلاً غنائيًا في تركيا.. تفاصيل مقتل شاب بطلق ناري في ظروف غامضة بقنا تحرشوا بها وصوروها.. ضبط 3 طلاب بتهمة التحرش بفتاة في المقابر بقها بـ4 سيارات إطفاء.. السيطرة علي حريق نشب بمنزل وإصاب 5 أشخاص ببنها قناة الأهلي تهاجم عمرو أديب بسبب «شنطة الفلوس»: يحرض ضد النادي كل ما تكبر تحلى.. الجمهور يتفاعل مع جلسة تصوير جديدة النجمة ليلى علوي نجم الأحمر السابق: الأهلي محق في الانسحاب.. وهناك ملابسات تدين ناس

تقارير ومتابعات

القائمة الكاملة لقيادات الإخوان التى قابلت «شفيق»

ياسر برهامى
ياسر برهامى
قال ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، إن لديه قائمة بأسماء قيادات جماعة الإخوان، التى التقت المرشح الخاسر، أحمد شفيق خلال معركة الانتخابات الرئاسية، موضحاً أنه تم الاتفاق فى الجمعية التأسيسية للدستور على إقرار المادة الثانية من الدستور، بما يسمح بتطبيق الشريعة الإسلامية.وأضاف برهامى، خلال ندوة بمسجد الرحمن بالجيزة، عقب صلاة الجمعة ، أن قيادات من جماعة الإخوان زارت الفريق شفيق قبل إعلان النتيجة، وقال إنه سيفصح عن أسمائهم بعد أن يستأذنهم، ووصف الأسماء التى سيكشف عنها بأنها ستكون مفاجأة للجميع.وطمأن نائب رئيس الدعوة السلفية الحضور بأن الأزمة الداخلية لحزب النور السلفى، أوشكت على الحل، متوقعاً نجاح مساع للصلح بين الطرفين، وقال إن الحزب سيضرب المثل للجميع فى كيفية الاختلاف فى الرؤى من أجل المصلحة العامة للحزب وللبلاد، وحذر من أن الدعوة السلفية تتعرض لفتنة ممن وصفهم بـالمغرضين الذين يحاولون تزوير الحقيقة.وانتقد القيادى السلفى، وجود نصوص من الإنجيل فى صفحة 64 من كتاب التربية الوطنية، وقال إن الدعوة السلفية والشعب يرفضون هذا الأمر، مستطرداً: الحالة الوحيدة التى يقبل فيها الشعب وجود الإنجيل فى مناهج التعليم، هى أن يكون متوافقاً مع القرآن والسنة، وهذا الأمر يستحيل.وقال برهامى إن المادة الثانية فى الدستور الجديد، ستخرج فى الشكل الذى طالب به السلفيون الذين قال إنهم دخلوا السياسة من أجل تطبيق الشريعة الإسلامية ولن يتنازلوا عنها.وأوضح المادة الثانية ستبقى كما هى، مع وجود تفسير لها يؤكد على تطبيق أحكام الشريعة، بعد تشاورات داخل التأسيسية حول ما هية هذا التفسير