النهار
الإثنين 29 ديسمبر 2025 11:06 صـ 9 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جثة و3 مصاببن.. التحقيق في واقعة مصرع مستشارة إثر حادث خلال عودتها من لجنة انتخابية بقنا (تفاصيل) رئيس جامعة قناة السويس يستقبل النائب موسي خالد لمناقشة عدد من الملفات بـ8 سيارات إطفاء وخزان مياه.. إخماد تام لحريق مخزن كراتين البيض بالعبور الجديدة نقيب الإعلاميين يهنئ الرئيس السيسي بالعام الميلادي الجديد انتداب المعمل الجنائي لرفع آثار حريق مخزن كراتين البيض بالعبور الجديدة وبيان أسبابه وصول ”مدير أمن القليوبية” لموقع حريق مخزن كراتين البيض بالعبور الجديدة دفع 5 سيارات إطفاء وخزانات استراتيجية للسيطرة.. محافظ القليوبية ومدير الأمن يتابعان ميدانياً فيديو يحبس الأنفاس.. بطولة رجل أمن أنقذ معتمرًا قفز من أعلى الحرم المكي حريق مفاجئ داخل مخزن كراتين بيض بالعبور الجديدة.. والحماية المدنية تسيطر بعد انتهاء الفرز.. إصابة مستشارة وموظفة إثر حادث انقلاب سيارة خلال عودتهما من لجنة في قنا في اليوبيل الذهبي...«قنديل»: جامعة العاصمة تُطلق أكثر من 100 برنامج أكاديمي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تناقش دمج ذوي الإعاقة وتفعيل دور الخدمات التنموية

تقارير ومتابعات

مدير مكتب الكتاتنى: العربية مش هترجع والبرلمان قائم

الكتاتني
الكتاتني
بالرغم من تأييد محكمة القضاء الإداري حكم المحكمة الدستورية القاضي بحل البرلمان، إلا أن يسري الشيخ، مدير مكتب رئيس مجلس الشعب، أكد أن المجلس ما زال قائمًا إلى أن يصدر قرار من السلطة التنفيذية، ممثلة في الرئيس، يقضي بحل المجلس.الشيخ قال : المجلس لا يتلقى أحكامًا قضائية، ولكن يتلقى قرارات من السلطة التنفيذية الممثلة في الرئيس.وعن السيارة الـBMW، والحراسة التي تم تخصيصها للكتاتني قال الشيخ: السيارة والحراسة مستمرة معه حتى لو صدر قرار بحل المجلس؛ لأن هذا الأمر منصوص عليه في القانون أو هو عرف بقوة القانون، لأن كل رؤساء المجلس السابقين استمرت معهم سيارة المجلس وجزء من الحراسة، وهذا الأمر يشمل رؤساء الوزارات ووزراء الداخلية السابقين.وبالرغم من حديث الشيخ على أن رؤساء المجالس السابقين يحتفظون بالسيارة بعد زوال المنصب، إلا أنه قال: سيارة الكتاتني هي نفس السيارة التي كانت موجودة مع الدكتور فتحي سرور، رئيس المجلس السابق، واستعملها من بعده الدكتور يحيى الجمل، والدكتور علي السلمي، حينما كانا موجودين في حكومة عصام شرف.ولم يوضح الشيخ ما إذا كان الاحتفاظ بالسيارة والحراسة قاصرًا على الرؤساء السابقين للمجلس، أم أنه يشمل المجالس المنحلة أو المنعدمة بحكم من المحكمة الدستورية العليا.إلى هذا ما زال المستشار سامي مهران، أمين المجلس، يمارس عمله داخل المجلس، بالرغم من قرار إحالته إلى محكمة الجنايات بتهمة الكسب غير المشروع، وذهب مهران إلى مكتبه، اليوم الأحد، وقال لموظفي المجلس، إنه: ينتظر عدة سيناريوهات حتى يترك مكتبه، منها أن يصدر حكم من محكمة الجنايات بإدانته، أو صدور قرار نهائي بحل مجلس الشعب، وتعيين شخص آخر في موقعه، أو إجراء انتخابات جديدة.من جهته قال حسين إبراهيم، زعيم الأغلبية بالمجلس المنحل: نحن في الحرية والعدالة كنا أكثر المتضررين لو تم الحكم ببطلان الثلث، وبقاء الثلثين؛ لأننا كنا سنخوض الانتخابات على 106 مقعدًا.وأضاف: نحن مستعدون من الآن؛ لخوض الانتخابات على كامل مقاعد المجلس. واستدرك قائلا: لكن لا أعرف كيف تصدر دائرة واحدة في القضاء الإداري حكمين مختلفين في يوم واحد، فهي قررت تأجيل القضية إلى يوم 15 أكتوبر، وأصدرت حكمًا آخر بتأييد حكم حل مجلس الشعب