النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 02:42 صـ 5 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الغيرة القاتلة” وراء مصرع تاجر أدوات كهربائية على يد طليقته بطعنة بمسطرد أكلوا فول وجبنة.. تفاصيل إصابة 6 صغار بتلبك معوي داخل منزلهم في قنا اللمسات الأخيرة قبل الإفتتاح.. محافظ القليوبية يعلن الإنتهاء من توريد الأجهزة الطبية لمستشفى طوخ بابا نويل البلجيكي يصل الغردقة للاحتفال بالكريسماس مع السائحين رغم حزنه على رحيل والدته.. أحمد الفيشاوي ينشر بوستر فيلمه سفاح التجمع أحمد فريد يطلق أحدث أعماله الغنائية جاي تلومني السبت القادم.. دياب ضيفًا في برنامج ليلة فونطاستيك مع أبلة فاهيتا علاء أبو الخير رئيسًا لغرفة الصناعات المعدنية.. هيمن عبد الله يتوقع طفرة بصناعة الصلب وزيادة الصادرات ”قتل وسرقة ونهاية مأساوية”.. إعادة إحالة أوراق لحّام شبرا الخيمة للمفتي «إندازول» يقود عاطلين للسجن المشدد.. حكم صارم من جنايات الجيزة رئيس شركة مياه البحر الاحمر يتابع سير العمل بمواقع الشركة بالمنطقة الجنوبية و روافع خط مياه قنا سفاجا محافظ الدقهلية ورئيس جامعة المنصوره يتفقدون الأنشطة الثقافية وأعمال التطوير الجارية بمكتبة مصر العامة بالمنصورة

تقارير ومتابعات

عميد حقوق القاهرة : من نادوا بإسقاط «الطوارئ» يطالبون الآن بعودته

الدكتور محمود كبيش
الدكتور محمود كبيش
قال الدكتور محمود كبيش عميد كلية الحقوق بجامعة القاهرة أن من كانوا يطالبون في السابق بإيقاف العمل بقانون الطوارئ هم من ينادون الآن بعودته مرة أخري .وقال خلال مشاركته في برنامج أستوديو البلد مع الإعلامي أحمد سمير علي قناة صدي البلد أننا نشرح للطلبة ان الثورات وما ينتج عنها من انفلات أمني وتعرض كيان المجتمع للانهيار تعد مبررا الي استخدام قوانين الطوارئ والقوانين غير العادية وتفعيل محاكم أمن الدولة والطوارئ لعبور تلك المراحل الاستثنائية والتي نمر بها في تاريخ مصر الان .واوضح قائلا :في ظل الظروف الحالية التي نمر بها لم يكن لدينا أي مبرر لإيقاف العمل بقانون الطوارئ,ولو أعدنا العمل به فمن المهم وجود ضوابط تحكم استخدامه حتى لا نأخذ العاطل في الباطل.وأشار كبيش إلي أن قانون الطوارئ في الماضي كان يستخدم للتنكيل بالخصوم السياسيين والمعارضين وتحقيق مصالح خاصة للبعض,واخشي أن يتكرر حدوث ذلك في الوقت الحالي .واضاف أننا من المفترض أمام دولة ديمقراطية حاليا بدأت بالانتخابات وستنتهي بالانتخابات,وعلي النظام أن يراقب استخدام قانون الطوارئ إذا ما اراد تطبيقه مرة اخري ولكن اذاء اساء استخدامه فلابد لنا من ثورة لاسقاط الرئيس ونظامه عن طريق صندوق الانتخابات لاختيار من يحترمون حقوق الإنسان.