النهار
الإثنين 17 نوفمبر 2025 07:33 صـ 26 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
قرار وزاري بندب عمرو الحداد للطب الرياضي تقديرًا لنجاحاته بالتنمية الرياضية عبدالغفار: ملف العمر المديد والتمتع بطول العمر مع صحة جيدة حظي باهتمام بارز في مناقشات هذا العام محافظ البحر الأحمر يستقبل قائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري الجروان: التسامح هو الركيزة الأخلاقية الاولي لبناء عالم أكثر امنا وعدالا واستدامة من السكة الحديد.. سرقة 9 أجهزة تؤثر على حركة القطارات في قنا والأمن يضبط 3 عمال خردة المتهمين مياه الرياح التوفيقي تبتلع شابًا بطوخ.. وقوات الإنقاذ النهرى تنتشل الجثمان رئيس البريد تطلع رئيس الوزراء علي جهود تطوير منظومة الخدمات واطلاق الخدمات المالية الرقمية الجديدة مكتبة الإسكندرية تطلق معرض ”معاً” للحرف اليدوية والفنون التراثية لذوي الهمم والاحتياجات الخاصة بروتوكول تعاون بين الغرف المصرية وشركة iscore لدعم الشمول المالي والتحول الرقمي حملات رقابية مكثفة لضبط الأسواق في الغربية.. والمحافظ: صحة المواطن خط أحمر النسخة الرابعة من فعالية ”بلاك هات” تنطلق في الرياض ديسمبر المقبل بمشاركات دولية واسعة الأكاديمية العربية تطلق ”أسبوع الروبوتات” بالشراكة مع جامعة روسية لتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي

فن

فاروق فلوكس: فؤاد المهندس كان رافض مقابلتى قبل وفاته لهذا السبب

كشف الفنان الكبير فاروق فلوكس العديد من الأسرار الخاصة به خلال مسيرته الفنية.

كما تطرق خلال الحوار إلى أمور أخرى لها علاقة بعدم عمله في السينما على مدار 8 سنوات، بعد عرض فيلم "الراقصة والسياسى".

وروى فاروق فلوكس خلال الحوار مواقف جمعته بالفنان عبد المنعم مدبولى مؤكدأً أنه أكثر فنان يفتقده قائلاً عنه: "أنا بعتذر ليه قدام الناس كلها، لأنى أذيته قبل كده أثناء عملى معه، ووقتها اشتكى من الإفيهات الزائدة والتطويل في النص، فثار علينا، ثم اتفقنا على أن نتكلم معه، على أن أتحدث باسم الجميع بشرط أن نكون يد واحدة، إلا أننى ثرت أثناء الحوار معه وأخطأت دون أن يتكلم أي شخص معه وقتها ويساندنى وكأننى الوحيد الذى اشتكى".

وأضاف أنه قبل رأسه بعدها وتقبل عبد المنعم مدبولى اعتذاره، ثم ذكر موقف آخر تعرض هو فيه للظلم من قبل مدبولى مؤكدًا أن هناك مسرحية كتبها عبد الله فرغلى، وكان ورقه معها، إلا أنها تم نقلها بعدما اطلع عليه ليصبح في نظر من حوله لص".

ثم تابع بعدها قائلاً: "ذهبت إلى ساحة مسجد الحسين، ودعوت الله قلت لو ظالم تعالا عليه ولو مظلوم اشفى غليلى ليتم احتراق المسرح الذى يعرضوا عليه الرواية بعدها بسبب ماس كهربائى ربما، ومن ثم توقف العرض".