النهار
الإثنين 1 ديسمبر 2025 09:38 مـ 10 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس ”الأكاديمية العربية” يتسلم أرفع وسام عالمي من المجلس الدولي للمشاريع الصغيرة (ICSB) منتجى الالبان بغرفة الاسكندرية.. السوق يشهد حالة ركود رغم انخفاض الأسعار الأكاديمية العربية تنظم ”مناظرات الثقافة الإعلامية والمعلوماتية” بالتعاون مع اليونسكو.. شراكة إستراتيجية بين ” جلوبال كورب و مؤسسة التمويل الدولية IFC ” نهضة ثقافية على الأبواب.. محافظ القليوبية يبحث توسيع التعاون الثقافي مع مكتبة الإسكندرية ”أتوبيس طائش يعكس الاتجاه وميكروباص يدفع الثمن”.. 12 مصابًا في حادث مروع بكفر شكر ختام معسكر المحاضرين ومعدي اللياقة البدنية للحكام وزير الإسكان يُصدر قراراً بأكبر حركة تنقلات وتكليفات لنواب رؤساء أجهزة المدن الجديدة وزير البترول يبحث تعميق التعاون بين نفط عُمان والشركات المصرية في مشروعات الطاقة نقابة المحامين تدعو الجمعية العمومية لإقرار زيادة المعاش وتطبيق البروتوكول الصحي مصر وعُمان تبحثان التعاون في ترشيد الطاقة وتوليد الكهرباء المتجددة بالمواقع البترولية تقدروا تشوفوها النهاردة الساعة ١٠ مساءً.. أنغام تكشف عن مفاجأة بحفل بانوراما الأهرامات اليوم

فن

فاروق فلوكس: فؤاد المهندس كان رافض مقابلتى قبل وفاته لهذا السبب

كشف الفنان الكبير فاروق فلوكس العديد من الأسرار الخاصة به خلال مسيرته الفنية.

كما تطرق خلال الحوار إلى أمور أخرى لها علاقة بعدم عمله في السينما على مدار 8 سنوات، بعد عرض فيلم "الراقصة والسياسى".

وروى فاروق فلوكس خلال الحوار مواقف جمعته بالفنان عبد المنعم مدبولى مؤكدأً أنه أكثر فنان يفتقده قائلاً عنه: "أنا بعتذر ليه قدام الناس كلها، لأنى أذيته قبل كده أثناء عملى معه، ووقتها اشتكى من الإفيهات الزائدة والتطويل في النص، فثار علينا، ثم اتفقنا على أن نتكلم معه، على أن أتحدث باسم الجميع بشرط أن نكون يد واحدة، إلا أننى ثرت أثناء الحوار معه وأخطأت دون أن يتكلم أي شخص معه وقتها ويساندنى وكأننى الوحيد الذى اشتكى".

وأضاف أنه قبل رأسه بعدها وتقبل عبد المنعم مدبولى اعتذاره، ثم ذكر موقف آخر تعرض هو فيه للظلم من قبل مدبولى مؤكدًا أن هناك مسرحية كتبها عبد الله فرغلى، وكان ورقه معها، إلا أنها تم نقلها بعدما اطلع عليه ليصبح في نظر من حوله لص".

ثم تابع بعدها قائلاً: "ذهبت إلى ساحة مسجد الحسين، ودعوت الله قلت لو ظالم تعالا عليه ولو مظلوم اشفى غليلى ليتم احتراق المسرح الذى يعرضوا عليه الرواية بعدها بسبب ماس كهربائى ربما، ومن ثم توقف العرض".