النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 04:45 صـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الإعلاميين يُعلن تشكيل اللجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 نقابة الصحفيين: ننعي الضمير الإنساني الذي صمت على حرب التجويع بحق الشعب الفلسطيني في غزة الجيش السوداني ينجح في صد هجوم شنته ”قوات الدعم السريع” على الفاشر حماس : سلاح المقاومة حق وطني وقانوني باق طالما بقي الاحتلال دار الإفتاء المصرية تستقبل وفدًا ماليزيًا لبحث آفاق الشراكة في مجالات التدريب والإفتاء وتبادل الخبرات العلمية الصحة الفلسطينية : كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال بغزة إنفراد.. ”مهمات جديدة” بالحركة الداخلية لمديرية أمن الـقليوبية ضبط 723 كيلو لحوم مجهولة المصدر خلال حملة تموينية بمركز بيلا في كفر الشيخ برلماني يدعو المصريين للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ: ”صوتك أمانة ومسؤولية وطنية” 504 مقراً جاهزاً لاستقبال الناخبين في انتخابات الشيوخ بسوهاج النائب الجبلاوي بعد فيديو المشادة مع لجنة رئاسة الوزراء بقنا: السيارة ليست معاقين والواقعة قديمة من عام ونصف محافظ البحيرة تقود حملة رقابية بإيتاي البارود وكوم حمادة لضبط الأسعار والتأكد من جودة السلع

عربي ودولي

ويكيليكس: الاستخبارات الجزائرية هي من حددت مكان القذافي قبل القبض عليه

كشفت برقية نشرها موقع ويكيليكس عن معلومات جديدة حول مقتل العقيد القذافي، حيث أكدت أن المخابرات الجزائرية هي من حددت مكان تواجد القذافي بعد مكالماته الهاتفية وذلك بمنطقة بني وليد التي تبعد 100 كيلومتر جنوب غرب طرابلس.وقامت الاستخبارات الجزائرية بإبلاغ نظيرتها البريطانية بالمعلومة حيث كانت قوة خاصة بريطانية تتعقب أثر القذافي.وأكدت البرقية أيضا أن الجزائر كان من مصلحتها القضاء على القذافي لمنعه من التحالف مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلاميحسبما أفادت قناة العربية الاخبارية .وكشفت برقية ويكيليكس من جهة أخرى، أن معمر القذافي طلب اللجوء إلى الجزائر ولكن الرئيس الجزائري رفض الرد على مكالماته الهاتفية المتكررة.وأضافت البرقية المؤرخة في أول سبتمبر عام 2011 أن طلب القذافي اللجوء إلى الجزائر جاء عقب لجوء أبنائه وزوجته الأولى إلى الجزائر رغم اعتراض المجلس الانتقالي على ذلك.ووصلت زوجة القذافي صفية وابنته عائشة ونجلاها محمد وحنبعل إلى الجزائر في 26 أغسطس العام الماضي، وهم متواجدون إلى اليوم في مكان سري.وتأتي هذه البرقية لتفند اتهامات سابقة كان المجلس الانتقالي الليبي قد وجهها للحكومة الجزائرية، حيث قال إنها كانت تدعم نظام القذافي، وهو ما نفته الجزائر وأكدت وقتها أنها تقف على مسافة واحدة بين الجانبين.